كثفت أمانة محافظة جدة أعمال الاستكشاف والرش والمتابعة ‫لمواقع تجمعات المياه بنطاق 16 بلدية فرعية، وجندت نحو 442 عاملا ومشرفاً ميدانياً لأعمال المكافحة المنزلية وخارج المنازل، وذلك في إطار جهودها لرفع مستوى خدمات الإصحاح البيئي والحد من انتشار الآفات المهددة للصحة العامة.

خطة الطواريء للأعمال اليومية

وأدرجت الإدارة العامة لصحة البيئة خطة طوارئ ودعم للأعمال اليومية في نطاق البلديات الفرعية، باستخدام 342 معدة وآلية و 75 سيارة، إلى جانب التعامل مع البلاغات على مدار 24 ساعة خلال الفترة الحالية والقادمة، لتغطية أي مواقع متأثرة ومعالجتها وقائيًا بمبيدات ذات الأثر الباقي، إضافة لتكثيف الأعمال في المواقع المتهيئة لتوالد البعوض مثل: المباني تحت الإنشاء والحدائق والمشاتل ومحيط المنازل، باستخدام وسائل المكافحة المختلفة.

أخبار متعلقة تربويون يؤكدون عدم جدوى ربط العلاوة السنوية للمعلمين بالرخصة المهنيةجامعة الإمام عبد الرحمن بن فيصل تعلن موعد بدء التقديم لبرامج الدارسات العليا

وتهيب الأمانة بالجميع بضرورة الإبلاغ عن مواقع تجمعات المياه، من خلال المركز الموحد لخدمة البلاغات 940 أو عبر (تطبيق بلدي)

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: جدة محافظة جدة تجمعات المياه

إقرأ أيضاً:

في اليوم العالمي للكلى: جهود متواصلة من وزارة الصحة لتقديم أفضل ‏الخدمات الصحية للمرضى وتخفيف الأعباء المادية  ‏

دمشق-سانا

يحتفل العالم في الخميس الثاني من شهر آذار من كل عام باليوم العالمي للكلى، ‏ليكون فرصة للتوعية بأهمية الحفاظ على صحة الكلى، وتفادي المشاكل ‏والاختلاطات للإصابة بأمراض الكلية، التي ترتب أعباء صحية ومادية كبيرة ‏على الأفراد والمجتمعات.‏

وفي سوريا تولي وزارة الصحة اهتماماً كبيراً بمرضى الكلية، حيث قامت ‏بتشكيل لجنة استشارية لأمراض الكلية، تضم عدداً من الاستشاريين والخبراء ‏والأخصائيين، تعمل على الإشراف الفني والعلمي على ملف مرضى الكلية ‏في سوريا من خلال طريق تقييم الواقع. ‏

استشاري أمراض الكلية بمشفى بروغمان الجامعي ومدير الأبحاث في كلية ‏الطب بجامعة بروكسل في بلجيكا وعضو اللجنة الاستشارية الدكتور صالح ‏القيسي، أوضح في تصريح لسانا، أنه يتم العمل في الوقت الحالي على وضع ‏استراتيجية للوقاية الأولية والثانوية من أمراض الكلية، من خلال التوعية ‏حول كيفية الوقاية من المرض وإطلاق حملات للكشف عن المرض في بعض ‏المؤسسات والمدارس والجامعات والأماكن العامة، كونه مرضاً ‏صامتاً لا تظهر أعراضه بشكل مبكر.‏

وبين الدكتور القيسي أنه يتم بناء مناهج تدريبية وتوعوية حول كيفية تبطيء ‏تدهور مرض الكلية المزمن، تستهدف الأطباء الأخصائيين بغير اختصاص ‏الكلية، كالأطباء الداخلية وأطباء الغدد والأطباء العامين، والعمل على ملف زرع ‏الكلية وكيفية تجاوز التحديات الأخلاقية لهذا الإجراء، وتأمين الأدوية ‏المناسبة لمرضى زرع الكلية ومتابعتهم بشكل جيد، والتركيز على التوعية ‏الصحية عبر وسائل الإعلام.‏

وأشار الدكتور القيسي إلى أن الوزارة تعمل على إعادة تأهيل البنى التحتية ‏لمراكز غسيل الكلية، للتوافق مع المواصفات العالمية والتدريب الأكاديمي ‏للطاقم الطبي والتعليم الطبي المستمر، وكتابة مناهج تدريبية وبروتوكولات ‏علاجية خاصة، وتطبيق نظام إلكتروني لمعلومات المرضى، وتقديم الرعاية ‏الصحية الكاملة لمريض غسيل الكلية.‏

‏ ‏وأوضح الدكتور القيسي وجود نحو 80 مركزاً لغسيل الكلية في مختلف ‏الأماكن التي تم الوصول إليها، تتضمن 1100 جهاز غسيل كلية يعمل منها ‌400 جهاز فقط، ويخدم حوالي 6000 مريض وهذا رقم قابل للزيادة.‏

‏ ‏وبين الدكتور القيسي أن اللجنة تعمل على تقييم الواقع على الأرض من خلال ‏إرسال الفرق بدعم من المنظمات الطبية السورية، وتكوين صورة واقعية ‏موضوعية لواقع مرضى غسيل الكلية الذي أظهر نظاماً صحياً متهالكاً، ‏خصوصاً في مجال غسيل الكلية، إضافة لتنسيق جهود الجمعيات والمنظمات ‏الخارجية التي تدعم مجال غسيل الكلية وأمراض الكلية في سوريا. ‏

مقالات مشابهة

  • أمانة الجوف تكثّف أعمال النظافة العامة بالمنطقة
  • الدفاع المدني يؤكد أهمية حماية الأطفال من مصادر الخطر داخل المنازل
  • السيسي: نقدر جهود القوات المسلحة في حماية الوطن وصون مقدساته
  • شبح المجاعة يهدد غزة وإغلاق المعابر يمنع المياه عن 90% من السكان
  • في اليوم العالمي للكلى: جهود متواصلة من وزارة الصحة لتقديم أفضل ‏الخدمات الصحية للمرضى وتخفيف الأعباء المادية  ‏
  • جهود متواصلة تقدمها أمانة نجران للحفاظ على البيئة والمشهد الحضري
  • التخطيط تعلن أبرز مستجدات تنفيذ مشروعات محور المياه
  • المنوفي: قانون حماية المنافسة ومنع الممارسات الاحتكارية يحمي حقوق التاجر والمستهلك
  • شرطة النقل والمواصلات تضبط 1389 قضية متنوعة خلال 24 ساعة
  • وزارة الصحة بالقضارف تعلن انحسار انتشار الأمراض المنقولة بالولاية