الثورة نت|

في مثل هذا اليوم 21 ديسمبر ارتكب العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي جرائم مروعة بحق الشعب اليمني راح ضحيتها المدنيون بينهم نساء وأطفال في عدد من المحافظات.

ففي 21 ديسمبر 2015، استشهد ستة مواطنين بينهم أطفال وأصيب العشرات ودمرت أربعة منازل وتضرر عدد آخر جراء غارة شنها طيران العدوان على حي الشهداء في مديرية الحالي بمحافظة الحديدة، كما شن سلسلة من الغارات استهدفت مسجداً ومحطة بمديرية باجل وجبل الملح بمديرية اللحية والخط الساحلي.

واستشهدت خمس نساء جراء استهداف الطيران المعادي منزل أحد المواطنين في مديرية كتاف بمحافظة صعدة، وشن سلسلة غارات على مديرية شدا الحدودية وأربع غارات على شبكة الاتصالات في جبل عنم بمديرية سحار، وغارة على منطقة آل الحماطي بمديرية مجز، فيما استهدف الجيش السعودي مديريات الظاهر وشدا وباقم بأكثر من 40 صاروخاً.

طيران العدوان استهدف منطقة النهدين بمديرية السبعين في أمانة العاصمة ودمر أبراج وشبكة الاتصالات في بني سحام بخولان الطيال ومنطقة بريد مناخة ومخزن تابع لمصانع السواري في بني مطر وشن غارات على مديرية همدان وثماني غارات على منطقة العرقوب بمديرية خولان في محافظة صنعاء ما أدى إلى إحداث أضرار بالغة في الأراضي الزراعية ومراعي الأغنام..

وشن الطيران المعادي سلسلة غارات على مناطق متفرقة في محافظة تعز مستهدفاً مفرق المخا ومنزل أحد المواطنين بالمديرية كما شن سلسلة غارات على مدينة حرض وجبل أبوالنار ومديرية ميدي بمحافظة حجة.

وفي مثل هذا اليوم من العام 2016، استشهد أربعة مواطنين بينهم امرأة وأصيب طفلان بغارتين شنهما طيران العدوان على منزل مواطن في منطقة آل عسلان بمديرية باقم في محافظة صعدة، فيما استشهدت طفلتان إثر إنفجار قنبلة عنقودية من مخلفات العدوان بمنطقة الأزهور في مديرية رازح.

وشن الطيران سبع غارات على منطقة العقيق ومناطق أخرى بمديرية كتاف منها أربع غارات بقنابل عنقودية أدت إلى إحتراق عدد من سيارات المواطنين، كما شن غارة على منزل مواطن في منطقة الشعف بمديرية ساقين أدت إلى تدميره بالكامل، و12 غارة استهدفت مناطق متفرقة من مديرية باقم أحدثت أضراراً واسعة بممتلكات ومنازل المواطنين.

وفي المحافظة نفسها، استهدف قصف صاروخي سعودي تجمعاً للنساء على بئر ماء في منطقة طلان بمديرية حيدان.

وأصيب الطفل أنور عبدالمولى برصاص قناصة مرتزقة العدوان في قرية الحود عزلة الشرف بمديرية الصلو في محافظة تعز، كما استهدف المرتزقة منزل مواطن جوار جولة القصر بقذيفة هاون.

طيران العدوان شن غارة على جبل الطويل بمديرية بني حشيش وغارة على منطقة عيال محمد، وثلاث غارات على مناطق الغيل ورماحة وقرية محلي في مديرية نهم بمحافظة صنعاء أسفرت عن أضرار في ممتلكات المواطنين.

واستهدف طيران العدوان بأربع غارات الدفاع الساحلي بمنطقة الجبانة في مديرية الصليف، وبغارتين مطار الحديدة الدولي، وشن غارة على منطقة كهبوب بمحافظة لحج، وأربع غارات على صحراء ميدي بمحافظة حجة، وغارة على موقع المبرك في جيزان.

وفي 21 ديسمبر 2017، استهدف طيران العدوان بثلاث غارات مباني الإنشاءات والتركيبات التابعة لمؤسسة الاتصالات في جبل عجامة المطل على مدينة المحويت، ما أدى إلى تدمير أجزاء منها، كما تضررت منازل المواطنين بقرية القرن جراء استهدافها بغارة من قبل الطيران المعادي.

وشن طيران العدوان غارتين على ميناء الحيمة في مديرية التحيتا بمحافظة الحديدة وغارتين على مديرية نهم بمحافظة صنعاء وغارة على مديرية صرواح بمحافظة مأرب خلفت جميعها أضراراً مادية.

وفي محافظة صعدة شن طيران العدوان غارتين على مديرية الظاهر، وغارة على منطقة آل علي بمديرية رازح الحدودية، فيما استهدف قصف صاروخي ومدفعي منطقة الغور بمديرية غمر الحدودية، وشن الطيران غارتين على مجازة في عسير وغارتين على وادي جارة في جيزان، وقصفت مروحيات الأباتشي قرية قوى ووادي جارة بـ 16 صاروخاً.

وفي مثل هذا اليوم من العام 2018، استشهد أربعة مسعفين ومريض، جراء استهداف طيران العدوان سيارتي إسعاف لمركز الأبرق الصحي بمديرية خب والشعف ومنطقة الظهرة في مديرية برط بمحافظة الجوف.

وفي محافظة الحديدة، قصف مرتزقة العدوان بالمدفعية والأسلحة المتوسطة والثقيلة قرية الزعفران وباتجاه قرية محل الشيخ في منطقة كيلو 16 بمديرية الدريهمي، واستحدثت جرافة تابعة لهم تحصينات جنوب المنطقة.

ونفذ المرتزقة تمشيطاً بالعيارات الرشاشة باتجاه مدينة الشعب وشمال شرق العقد، واستهدفوا بالمدفعية بالقرب من فندق الاتحاد بمدينة الحديدة، وبقذائف الهاون مزارع المواطنين في منطقة الفازة بمديرية التحيتا، وقامت جرافة عسكرية تابعة لهم باستحداث تحصينات في منطقة الجبلية بالمديرية.

وشن طيران العدوان خمس غارات على منطقة آل الصيفي بمديرية سحار في محافظة صعدة، وتعرضت ممتلكات المواطنين لأضرار جراء قصف صاروخي ومدفعي سعودي على قرى آهلة بالسكان في مديرية رازح الحدودية.

وفي 21 ديسمبر 2019، شن طيران العدوان غارتين على مديرية مجز بمحافظة صعدة، ما أدى إلى أضرار في ممتلكات المواطنين، واستهدف قصف صاروخي ومدفعي سعودي مناطق متفرقة من مديرية رازح الحدودية.

واستهدف مرتزقة العدوان مساكن المواطنين في حي 7 يوليو بمدينة الحديدة بمختلف الأسلحة المتوسطة وقذائف الهاون، ونفذوا تمشيطاً بالعيارات الرشاشة على المدينة وقصفوا بست قذائف هاون شارع الـ 50 ومنطقة كيلو 16، كما استهدفوا بالأسلحة الثقيلة والمتوسطة قرية الكوعي في أطراف مدينة الدريهمي.

واستحدثت جرافة تابعة للمرتزقة تحصينات عسكرية في مديرية حيس، وتعرضت مناطق متفرقة ومزارع المواطنين غرب مدينة التحيتا لقصف مكثف بالأسلحة الثقيلة والمتوسطة.

وفي مثل هذا اليوم من العام 2020، شن طيران العدوان أربع غارات على مديرية مدغل في محافظة مأرب، وغارة على مديرية شدا بمحافظة صعدة، في حين استهدف قصف صاروخي ومدفعي سعودي قرى آهلة بالسكان في مديرية رازح الحدودية.

وشن الطيران التجسسي المقاتل ثماني غارات على الفازة والتحيتا والدريهمي بمحافظة الحديدة، في حين قصف المرتزقة بالمدفعية، والأعيرة النارية المختلفة مناطق عديدة بالمحافظة.

وفي 21 ديسمبر 2021، استهدف طيران العدوان بـ15 غارة جبل البلق بمديرية الوادي، وبـ 14 غارة مديرية صرواح، وبخمس غارات مديرية الجوبة في محافظة مأرب.

وشن طيران العدوان ثماني غارات على منطقة اليتمة بمديرية خب والشعف وثلاث غارات على مديرية الحزم في محافظة الجوف، وغارة على مديرية مقبنة بمحافظة تعز.

واستحدث مرتزقة العدوان تحصينات قتالية، وقصفوا بالمدفعية والأعيرة النارية المختلفة مناطق عديدة بمحافظة الحديدة، فيما شن الطيران التجسسي ست غارات.

 

 

المصدر: الثورة نت

كلمات دلالية: استهدف قصف صاروخی قصف صاروخی ومدفعی غارات على مدیریة بمحافظة الحدیدة فی مثل هذا الیوم غارات على منطقة محافظة الحدیدة مرتزقة العدوان غارة على منطقة مناطق متفرقة محافظة صعدة غارتین على وغارة على فی مدیریة فی محافظة فی منطقة منطقة آل

إقرأ أيضاً:

أكثر من 14 ألف امرأة وطفل ضحايا العدوان الأمريكي السعودي على اليمن خلال 3600 يوم

الثورة نت|

أفادت منظمة انتصاف لحقوق المرأة والطفل، بأن عدد ضحايا القصف المباشر للعدوان الأمريكي السعودي على اليمن، من النساء والأطفال خلال 3600 يوم، تجاوز 14 ألفاً و 811 قتيلاً و جريحاً.

وأوضحت المنظمة في بيان صادر عنها اليوم، أن عدد الضحايا من الأطفال بلغ تسعة آلاف و 251، منهم أربعة آلاف و138 قتيلاً، وخمسة آلاف و 113 جريحاً، فيما بلغ عدد الضحايا من النساء خمسة آلاف و560 امرأة، هن ألفان و492 قتيلة وثلاثة آلاف و68 جريحة.

وذكر البيان أن طائرات العدوان شنت ألفين و 932 غارة عنقودية خلال ما يقارب العشر السنوات، واستخدمت أكثر من ثلاثة ملايين و187 ألفاً و630 ذخيرة عنقودية أمريكية بريطانية باكستانية وبرازيلية منتشرة في معظم محافظات الجمهورية اليمنية وبلغ إجمالي عدد الضحايا المدنيين من استخدام القنابل العنقودية قرابة تسعة آلاف ضحية معظمهم من النساء والأطفال.

وأشار إلى أن عدد الانتهاكات التي ارتكبتها قوى العدوان في الساحل الغربي بلغ أكثر من 800 جريمة بحق الأطفال والنساء بينها جرائم اختطاف واغتصاب، وتسبب العدوان في تزايد معدلات العنف القائم على النوع وسط الأطفال وارتفعت بنسبة 63 بالمائة عما قبل العدوان.

وحسب البيان ارتفع عدد النازحين خلال سنوات العدوان، إلى 6.4 ملايين نازح تضمهم 740 ألفاً و122 أسرة نصفهم من النساء والأطفال، وأن واحدة من كل ثلاث أسر نازحة تعولها نساء، وتقل أعمار الفتيات اللاتي يقمن بإعالة 21 بالمائة من هذه الأسر عن 18 عاماً.

ولفت إلى ارتفاع عدد المعاقين إلى 4.9 ملايين شخص، أو 15% من السكان في اليمن يعانون من أحد أشكال الإعاقات، ومن المرجح أن يكون الرقم الفعلي أعلى بكثير بسبب آثار العدوان، مثل انتشار الألغام الأرضية والمتفجرات من مخلفات العدوان، مبيناً أن هناك أكثر من 16 ألف حالة من النساء والأطفال تحتاج إلى تأهيل حركي، وأكثر من 640 ألفاً و 500 شخص بحاجة إلى أجهزة مُعينة تساعدهم على الحركة، بينما يحتاج أكثر من 153 ألفاً و500 شخص أطرافاً صناعية أو أجهزة تقويمية.

ووفق منظمة انتصاف تشير الإحصاءات إلى إغلاق ما بين 185 – 350 مركزاً ومنظمة وجمعية ومعهداً متخصصاً في رعاية وتدريب وتأهيل المُعاقين، من أصل 450 جمعية ومركزاً، منها 30 مؤسسة واتحاداً وجمعية ومعهداً بالمحافظات الجنوبية والشرقية.

ونوه البيان إلى أن 250 ألف معاق ومعاقة كانوا يتلقون تعليمهم في مدارس التعليم العام والجامعات، حسب إحصاءات رسمية، غير أن العدوان اضطرهم إلى الانقطاع عن التعليم.

وفي الجانب التعليمي أفاد البيان بأن مليونين و400 ألف طفل خارج المدرسة بسبب عملية النزوح وتدمير البنية التحتية للتعليم، والأوضاع الاقتصادية، حيث بلغ عدد المدارس المدمرة والمتضررة ثلاثة آلاف و676 مدرسة، مبيناً أن 196 ألفاً و 197 معلماً ومعلمة لم يستلموا رواتبهم بشكل منتظم منذ عام 2016 بسبب العدوان والحصار.

وقالت المنظمة إن الحرب الاقتصادية أدت إلى توسع ظاهرة عمالة الأطفال، حيث بلغ عدد الأطفال الذين اضطرتهم الظروف الاقتصادية للاتجاه لسوق العمل 1.6 مليون طفل، وحوالي 34,3% منهم تتراوح أعمارهم ما بين 5-17 عاماً.

وأضافت أن 17.8 مليون شخص بحاجة إلى المساعدات الصحية، وثمانية ملايين طفل لهم الأولوية في خدمات المياه والصرف الصحي والنظافة لمنع انتشار الأمراض وإنقاذ الأرواح.

وبينت أن الأمراض الوبائية أصابت نحو 4.5 ملايين شخص في أمانة العاصمة والمحافظات الحرة منها إصابة 226 حالة بشلل الأطفال، فيما سجلت مليون و136 ألفاً و 360 حالة بالملاريا، وبلغت حالات الاشتباه بالكوليرا 14 ألفاً و 508 حالات اشتباه، ووفاة 15 طفلا وإصابة 1400 آخرين بوباء الحصبة في 7 محافظات.

وذكّرت المنظمة بأن تداعيات العدوان على القطاع الصحي أدت إلى تراجع الخدمات الصحية، حيث تعمل 51 بالمائة فقط من المرافق الصحية ، وأن أكثر من 80 مولوداً من حديثي الولادة يتوفون يوميًّا بسبب الأسلحة المحرمة دوليًّا و نتيجة للحصار والعدوان، ويقدر الاحتياج الفعلي للقطاع الصحي قرابة 2000 حضانة بينما يمتلك 600 حضانة فقط وبهذا فإن 50% من الأطفال الخدج يتوفون.

كما أشار البيان إلى أن أكثر من 21.6 مليون يمني يحتاجون إلى شكل من أشكال المساعدات، أي أن 75 % من السكان البالغ عددهم قرابة 32.6 مليون يحتاجون إلى الغذاء منهم 17.6 مليون شخص يعانون انعدام الأمن الغذائي، من بينهم 6.1 ملايين شخص دخلوا بالفعل مرحلة خطيرة من نقص الغذاء وسوء التغذية الحاد.

وبلغ عدد مرضى التشوهات القلبية للأطفال أكثر من ثلاثة آلاف بحاجة للسفر للعلاج في الخارج، وعدد المصابين بمرض السرطان 35 ألف شخص بينهم أكثر من ثلاثة آلاف طفل، موضحاً أن حالات السرطان في بعض أنواع الأورام زادت بنسبة تتراوح بين 200-300 في المائة بسبب الأسلحة المستخدمة في العدوان، فيما بلغ عدد المصابين بمرض الفشل الكلوي أكثر من خمسة آلاف مريض مهددون بالوفاة بسبب العدوان والحصار.

وأكد البيان أن ما يقارب من 70% من أدوية الولادة لا تتوفر في البلاد بسبب الحصار ومنع تحالف العدوان إدخالها، منوهاً إلى أنه يمكن تجنب أكثر من 50% من وفيات المواليد في حال توفير الرعاية الصحية الأساسية، وأن نحو 8.1 ملايين امرأة وفتاة في سن الإنجاب بحاجة للمساعدة في الوصول إلى خدمات الصحة الإنجابية، ومن المتوقع أن تصاب 195 ألف منهن بمضاعفات تتطلب مساعدة طبية لإنقاذ حياتهن وحياة مواليدهن.

البيان أوضح أن هناك امرأة وستة مواليد يموتون كل ساعتين بسبب المضاعفات أثناء فترة الحمل أو الولادة، ويقدر عدد النساء اللاتي يمكن أن يفقدن حياتهن خلال الحمل أو الولادة بـ17 ألف امرأة، وهناك أكثر من 40 ألف مريض مصابون بالثلاسيميا يفرضون معاناة كبيرة على أسرهم والحكومة نتيجة العدوان والحصار وتنصل المنظمات الدولية عن القيام بواجبها في توفير الأدوية.

وحملت منظمة انتصاف تحالف العدوان بقيادة أمريكا والسعودية المسؤولية عن كل الجرائم والانتهاكات بحق المدنيين خاصة النساء والأطفال، على مدى ثلاثة آلاف و600 يوم من العدوان، مطالبة المجتمع الدولي والمنظمات الأممية والهيئات الحقوقية والإنسانية بتحمّل المسؤولية القانونية والإنسانية تجاه مايحدث بحق المدنيين في اليمن.

ودعت أحرار العالم إلى التحرّك الفعّال والإيجابي لإيقاف العدوان وحماية المدنيين، وتشكيل لجنة دولية مستقلة للتحقيق في كافة الجرائم المرتكبة بحق الشعب اليمني، ومحاسبة كل من يثبت تورّطه فيها.

مقالات مشابهة

  • 6 فبراير خلال 9 أعوام.. 8 شهداء وجرحى في جرائم حرب بغارات العدوان السعودي الأمريكي على اليمن
  • جرائم العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي في مثل هذا اليوم 6 فبراير
  • استشهاد 9 مواطنين بغارات للعدوان على الطريق العام بعمران
  • 5 فبراير خلال 9 أعوام.. 23شهيداً وجريحاً في جرائم حرب لغارات العدوان السعودي الأمريكي على المدنيين والأعيان المدنية باليمن
  • جرائم العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي في مثل هذا اليوم 5 فبراير
  • 4 فبراير خلال 9 أعوام.. 94 شهيداً وجريحاً في جرائم حرب لغارات العدوان السعودي الأمريكي على اليمن
  • إصابة مواطن وطفل بنيران العدو السعودي وانفجار جسم من مخلفات العدوان
  • أكثر من 14 ألف امرأة وطفل ضحايا العدوان الأمريكي السعودي على اليمن خلال 3600 يوم
  • جرائم العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي في مثل هذا اليوم 4 فبراير
  • الكشف عن إحصائية صادمة لضحايا العدوان الأمريكي السعودي على اليمن خلال 3600 يوم