شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن أميركا جريمة قتل ثالثة تودي بحياة يمني في غضون أسبوع، أميركا جريمة قتل ثالثة تودي بحياة يمني في غضون أسبوعالجمعة 14 يوليو 2023 الساعة 13 12 50 الامناء نت متابعات قُتل مواطن .،بحسب ما نشر الأمناء نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أميركا.. جريمة قتل ثالثة تودي بحياة يمني في غضون أسبوع، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

أميركا.. جريمة قتل ثالثة تودي بحياة يمني في غضون أسبوع

أميركا.. جريمة قتل ثالثة تودي بحياة يمني في غضون أسبوع

الجمعة 14 يوليو 2023 - الساعة:13:12:50 (الامناء نت / متابعات)

قُتل مواطن يمني الخميس خلال عملية سطو مسلحة استهدفت محلا تجاريا يعمل فيه في ولاية مشيغن، في ثالث جريمة قتل من نوعها تطال مواطنين يمنيين في الولايات المتحدة الأميركية.

ووفق مصادر يمنية فإن المواطن اليمني الذي قتل بعملية السطو يدعى عمر معوضة.

وأفاد مواطنون يمنيون في ولاية مسيسبي بأن اليمني رياض فاضل لقي مصرعه بعد إصابته بعدة طلقات من قبل أميركي أثناء عمله في محل تجاري الجمعة الماضية.

الشيخ الصايدي وحلم العودة

وبحسب مصادر يمنية فإن الصايدي قتل بعد خروجه من صلاة الظهر في أحد شوارع كوينز، برصاص مسلح كان على متن دراجة نارية.

وألقت الشرطة القبض على المتهم بقتل الصايدي. ونقلت نيويورك تايمز عن الشرطة التي وجهت اتهاما للقاتل توماس أبرو، 25 عاما، من بروكلين، بقتل الصايدي.

وحسب الصحيفة فقد جاء الصايدي إلى الولايات المتحدة من صنعاء اليمن في عام 1962، بحثا عن "حياة جديدة"، حسبما قال ابنه أحمد، في مقابلة الأحد الماضي.

وعاش أولاً في كاليفورنيا، حيث عمل في مزرعة، ثم انتقل إلى مدينة نيويورك، وافتتح عدة متاجر "سوبرماركت"، وفقًا لعائلته.

تقاعد من عمله في العقارات منذ 10 سنوات. كان يحلم بالعودة ذات يوم إلى قرية جبلية صغيرة نشأ فيها وكان يخطط لرحلة العودة إلى اليمن في 17 يوليو القادم.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

مخلفات الحرب والألغام.. حرب جديدة تتربص بحياة السوريين

شهدت سوريا خلال أكثر من عقد من الزمان، حربًا شعواء شاركت فيها أقوى الدول الدولية والإقليمية وعلى رأسها أمريكا والكيان الصهيوني وروسيا وتركيا وإيران ومنظمات إرهابية وجماعات مسلحة متطرفة تركت وراءها آثارًا مدمرة على البنية التحتية والمجتمع، من بين أخطر التحديات التي تواجه السوريين اليوم هي مخلفات الحرب، التي باتت تشكل تهديدًا يوميًا لحياة المدنيين، خصوصًا الأطفال والعائلات العائدة من النزوح لقراهم ومنازلهم. تنتشر في أنحاء متفرقة من سوريا آلاف الألغام الأرضية والعبوات الناسفة والقنابل غير المنفجرة، التي تُركت في أعقاب الصراعات المسلحة، والاعتداءات الجوية لقوات الاحتلال “الإسرائيلي” على البنية العسكرية في سوريا. وتشير التقارير إلى أن هذه المخلفات تسببت في سقوط آلاف الضحايا المدنيين، سواء كانوا شهداء أو جرحى، حيث تتراوح الإصابات بين بتر الأطراف والإعاقات الدائمة، مما يُثقل كاهل الضحايا وعائلاتهم وكذا النظام الصحي المتعثر في سوريا ما بعد نظام الأسد. إحصائيات مقلقة ووفقًا لمنظمات دولية، تم تسجيل مئات الحالات شهريًا لإصابات ناتجة عن انفجار مخلفات الحرب، حيث تشير تلك التقارير إلى أن الأطفال يمثلون نسبة كبيرة من الضحايا، إذ غالبًا ما يكونون غير مدركين لخطورة هذه المواد ويتعرضون لها أثناء اللعب، أو أثناء البحث عن مصادر للتدفئة في الشتاء القارس خاصة البحث عن الصناديق الخشبية الخاصة بالأسلحة داخل المواقع العسكرية للجيش السابق والتي تعرضت لضربات جوية من قبل طيران الاحتلال الصهيوني تاركا صواريخ وقنابل لم تنفجر. وتواصل حصيلة ضحايا مخلفات الحرب ارتفاعها، إذ بلغ عدد الشهداء منذ سقوط نظام الأسد في 8 ديسمبر الجاري 83 مدنيًا، بينهم 14 طفلاً و7 نساء، بينما بلغ عدد الجرحى 104، بينهم 63 طفلاً و6 نساء. أمس الثلاثاء، شهدت بلدة البغيلية غرب دير الزور استشهاد شاب بانفجار لغم أرضي، بينما أسفر انفجار آخر في قرية شاش البوبنا بريف منبج عن استشهاد شاب وإصابة 3 أشخاص، بينهم امرأتان. وأول أمس الإثنين، استشهد مواطنان من أبناء عشيرة “المشارفة فخذ الحسن” في إعزاز شمالي حلب نتيجة انفجار لغم. تأثيرات إنسانية واجتماعية لا يقتصر تأثير مخلفات الحرب على الخسائر البشرية فحسب، بل يمتد ليشمل الآثار النفسية والاجتماعية للناجين منها، جراء معاناتهم من حالات نفسية حادة نتيجة ما يعرف بصدمة ما بعد الحوادث، بالإضافة إلى صعوبة التأقلم مع الإعاقات التي قد تُفرض عليهم، كما تشكل هذه المخلفات عائقًا أمام عودة النازحين إلى ديارهم وإعادة بناء مجتمعاتهم وترتيب حياتهم اليومية. جهود الإغاثة وإزالة الألغام على الرغم من تصاعد مخاطر مخلفات الحرب وحصد اعداد كبيرة من الضحايا، غابت الجهود الحكومية لحكام سوريا الجدد في إزالة تلك المخاطر من الأراضي السورية. وخلال الأيام الأخيرة حاولت منظمات دولية مثل الصليب الأحمر ومنظمات محلية بشكل شحيح إزالة بعض من مخلفات الحرب وتوعية السكان بمخاطرها، كما تُنفذ حملات تعليمية تستهدف الأطفال والبالغين على حد سواء، بهدف تقليل الحوادث. وفي سياق متصل، دعا المرصد السوري والمجتمع السوري المحلي إلى تكثيف الجهود الدولية والمحلية لنزع مخلفات الحرب وتأمين حياة المدنيين في المناطق المتأثرة، مع التركيز على حماية الأطفال والعائلات العائدة إلى قراهم ومنازلهم. وتُعد مخلفات الحرب في سوريا إحدى أكبر التحديات الإنسانية التي تواجه السوريين في مرحلة ما بعد نظام الأسد، وبدء مرحلة جديدة من النزاع المسلح بين الفصائل المسلحة المدعومة من تركيا ونظيرتها المدعومة من الولايات المتحدة في شمال وشرق سوريا، كما تزداد حدة المشكلة في ظل عدم مبالاة “الحكومة السورية المؤقتة” في إزالة هذه المخلفات من المناطق المتضررة.

مقالات مشابهة

  • في ذكراها| أهم المحطات بحياة نادية لطفي
  • إصابة 21 شخص جراء اختراق صاروخ يمني الأجواء الاسرائيلية
  • كأس يونايتد للتنس: شفيونتيك تقود بولندا إلى نصف النهائي لمواجهة كازاخستان
  • وصول طائرة مساعدات سعودية ثالثة إلى مطار دمشق
  • مخلفات الحرب والألغام.. حرب جديدة تتربص بحياة السوريين
  • الأب هو الجاني .. حادث دهس بالأردن يودي بحياة طفلة
  • شخصية أمنية ثالثة على لائحة الانتظار
  • شاحنة تهوي من أعلى جسر في البصرة وتودي بحياة سائقها.. فيديو
  • شجار داخل حانة يودي بحياة 7 أشخاص في الجبل الأسود
  • مخلفات الحرب تودي بحياة طفل ووالده والسلطات تحمل التحالف المسؤولية