آخر ظهور لـ سيلين ديون قبل تدهور صحتها.. مباراة بصحبة أبناءها
تاريخ النشر: 21st, December 2023 GMT
ظهرت الفنانة العالمية سيلين ديون، في إطلالة لها على الجمهور قبل تدهور صحتها، بصحبة أولادها في مباراة هوكي في مدينة لاس فيجاس، قبل أن تعلن شقيقتها عن عدم قدرتها على الحركة.
وشاركت سيلين ديون جمهورها بصور تجمعها مع أولادها وفريق الهوكي، عبر حسابها على موقع الصور والفيديوهات «إنستجرام»، وكتبت: «لقد قضينا أنا وأولادي وقتًا ممتعًا في زيارة فريق Montreal Canadiens بعد مباراة الهوكي، في لاس فيجاس، ليلة الاثنين، لقد لعبتم بشكل جيد، يا لها من مباراة! شكرا لمقابلتنا بعد المباراة يا أصدقاء! هذه ليلة لا تنسى بالنسبة لنا جميعا، أتمنى لكم موسمًا رائعًا».
وكانت سيلين ديون قد كشفت في ديسمبر الماضي، عن حالتها الصحية وإصابتها باضطراب عصبي يسمى متلازمة الشخص المتيبس، وهو اضطراب عصبي نادر وليس له علاج، ويصاب به واحد من كل مليون شخص ولا يوجد الكثير من الأبحاث عنه، مما أثر على عضلاتها، وأصبحت غير قادرة على الحركة أو المشي بسهولة.
وقالت: «أعاني من مشاكل صحية منذ فترة طويلة، وكنت أجد صعوبة في مواجهة هذه التحديات أو الحديث عنها، أعاني من التشنجات مؤخرا، وذلك يؤثر على حياتي اليومية، وتسبب لي صعوبة في المشي وأثر على حبالي الصوتية».
شقيقة سيلين ديون تعلن تدهور صحتهاوكانت قد أعلنت كلوديت شقيقة سيلين ديون، منذ أيام، في لقاء مع إحدى المجلات، عن آخر التطورات الصحية لـ سيلين ديون، قائلة إنَّ ديون الآن أصبحت لا تملك السيطرة على عضلاتها، مما أجبرها على إلغاء مشاريعها وجولاتها الفنية التي كانت تعاقدت عليها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: سيلين ديون مرض سيلين ديون سیلین دیون
إقرأ أيضاً:
استطلاع جديد يوضح بالأرقام مدى تدهور شعبية شولتس وحزبه
أظهر استطلاع جديد أجراه معهد "INSA" مدى تدهور شعبية المستشار الألماني أولاف شولتس والحزب الديمقراطي الاشتراكي الألماني.
وأظهرت نتائج الاستطلاع تفوق كتلة المعارضة المكونة من حزب الاتحاد الديمقراطي المسيحي والاتحاد الاجتماعي المسيحي (CDU،CSU) بنسبة 32%، وفي المركز الثاني يأتي حزب البديل من أجل ألمانيا اليميني بنسبة 19%.
ويحتل حزب الخضر، الذي بقي في الائتلاف مع الحزب الاشتراكي الديمقراطي، المركز الرابع بـ11%.
أما حزب اليسار، وهو جزء من البوندستاغ، فقد حصل على نسبة تأييد بلغت 4%، مما يهدد بعدم دخوله البرلمان في الانتخابات المقبلة.
تم إجراء الاستطلاع في الفترة من 21 إلى 22 نوفمبر وشمل 1001 شخص.
وواجهت الحكومة الألمانية أزمة كبيرة مطلع نوفمبر الجاري، بعد أن أقال المستشار الألماني أولاف شولتس وزير المالية كريستيان ليندنر من الحزب "الديمقراطي الحر" مبررا قراره بعدم رغبة ليندنر في الموافقة على زيادة الإنفاق على أوكرانيا والاستثمار في مستقبل ألمانيا كجزء من تخطيط ميزانية الدولة.
وتم تحديد 23 فبراير القادم موعدا للانتخابات المبكرة المحتملة نتيجة للانقسام في حكومة الائتلاف. وللوفاء بالموعد النهائي، سيقدم شولتس طلب منحه الثقة إلى البوندستاغ في 11 ديسمبر القادم، وستجري مناقشته في البرلمان الألماني في 16 ديسمبر المقبل. وفي حال التصويت على سحب الثقة من شولتس، سيكون بإمكانه بدء محادثات ائتلافية مع الأحزاب الأخرى بقيادة حكومة أقلية (الحزب الاشتراكي الديمقراطي وحزب الخضر)، إلا أن هذا السيناريو مستبعد بالنظر إلى الإجماع شبه الشامل في البوندستاغ على انتخابات مبكرة.