وضاح انور الردفاني .. السد المنيع لمرمى المنتخب الوطني للناشئين
تاريخ النشر: 21st, December 2023 GMT
كتب / الشيخ احمد عبداللاه الوهبي
السد المنيع لمرمى المنتخب اليمني للناشئين. وسبب فرحه 30 مليون مرتين نفس السيناريو عام 2021 نهائي غرب آسيا لم ننسى تصدياتك الرائعة
واليوم في نهائي 2023 كنت رجل المباراة وسبب انتصارنا اليوم..
القول فيك قليل وربي يستحق التكريم الخاص.
الشيخ احمد عبداللاه الوهبي
م / البيضاء
المصدر: عدن الغد
إقرأ أيضاً:
اتحاد الكرة لـبغداد اليوم: لا صحة للأسماء المتداولة لتدريب المنتخب الوطني
بغداد اليوم - بغداد
نفى الاتحاد العراقي لكرة القدم، اليوم الثلاثاء (1 نيسان 2025)، صحة ما يُطرح من أسماء عبر مواقع التواصل الاجتماعي بشأن تولي أحدها مهمة تدريب المنتخب الوطني، مؤكداً أن جميع تلك الأسماء "غير مطروحة داخل أروقة الاتحاد".
وقال عضو الاتحاد والناطق الرسمي باسمه أحمد الموسوي، في تصريح خص به "بغداد اليوم"، إن "الاتحاد سيعقد اجتماعًا مهمًا في الخامس من الشهر الحالي، لكن لا يُتوقع أن يتم خلاله حسم اسم المدرب الذي سيخلف الإسباني كاساس في قيادة أسود الرافدين".
وأضاف الموسوي، أن "الاجتماع سيركّز على تقديم تفاصيل مهمة تتعلق بقرار إقالة كاساس، بالإضافة إلى كوادر أخرى في المنتخب، من بينها الكادر الإعلامي والإداري والطبي"، مشيرًا إلى أن "الاتحاد شكل لجنة خاصة برئاسة رئيس الاتحاد وعضوية النائب الثاني وعدد من الأعضاء، مهمتها حسم ملف مستحقات كاساس استنادًا إلى البند الثامن من العقد المبرم معه".
وفي ما يتعلق بهوية المدرب المقبل للمنتخب الوطني، أشار الموسوي إلى أن "جميع الخيارات لا تزال مطروحة، ولن يُغلق الباب أمام أي مدرب، سواء كان وطنيًا أو أجنبيًا، ما دام قادرًا على قيادة المنتخب في مبارياته المقبلة، لاسيما أمام كوريا الجنوبية في البصرة، والأردن في عمان".
على الرغم من نفي اتحاد الكرة صحة ما يُتداول على مواقع التواصل الاجتماعي بشأن المدرب المقبل لأسود الرافدين، شهدت المنصات الرياضية في الأسابيع الأخيرة موجة كبيرة من الترشيحات، تباينت بين مدربين محليين وآخرين أجانب، وسط غياب موقف رسمي حاسم من الاتحاد تجاه أي اسم محدد.
أبرز الأسماء المحلية التي طُرحت جماهيريًا، كان على رأسها المدرب راضي شنيشل، الذي يمتلك خبرة سابقة مع المنتخب، والمدرب باسم قاسم بفضل تجاربه الناجحة محليًا، إلى جانب يحيى علوان وحكيم شاكر، اللذين ما زالا يُمثّلان خيارًا تقليديًا في كل مرة يتم فيها الحديث عن "المدرب الوطني".
أما على صعيد الأسماء الأجنبية، فقد برزت تكهنات بوجود مفاوضات غير رسمية مع مدربين سبق لهم العمل في دوريات عربية وآسيوية، بينهم مدربون من البرتغال وصربيا وأمريكا اللاتينية، لكن أي من هذه الأسماء لم يُطرح بشكل رسمي داخل الاتحاد، بحسب تأكيد الناطق أحمد الموسوي.
ويعكس هذا التباين بين المزاج الجماهيري والموقف الرسمي حالة الترقب التي يعيشها الوسط الكروي العراقي، خصوصًا أن الوقت يضغط بقوة قبل مواجهتي كوريا الجنوبية والأردن في التصفيات، ما يجعل من قرار اختيار المدرب القادم قرارًا حساسًا يتجاوز الجانب الفني، ليشمل الأبعاد النفسية والإعلامية أيضًا.