فنان مصري يتقدم للحصول على جنسية أجنبية بعد تعرضه لهجوم لاذع
تاريخ النشر: 21st, December 2023 GMT
قال موقع "القاهرة 24" المصري إن الفنان بيومي فؤاد، قدم طلبا للحصول على جنسية إحدى الدول، إثر هجوم عنيف تعرض له على خلفية انتقاده لزميله الفنان محمد سلام في السعودية.
إقرأ المزيدويأتي هذا في الوقت الذي يستعد فيه بيومي فؤاد للمشاركة في عدد من العروض المسرحية والفنية، وكذلك الأعمال الدرامية التي من المقرر أن تعرض في شهر رمضان المقبل.
وأوضحت مصادر، أن بيومي فؤاد أنهى خلال الفترة الماضية كافة الترتيبات والإجراءات اللازمة للحصول على جنسية تلك الدولة، وفقًا للضوابط والقوانين المنظمة للحصول على هذه الجنسية هناك، خاصة أن جنسية تلك الدولة تمنح وفقًا لضوابط وإجراءات ليست باليسيرة.
وأشارت المصادر أن بيومي فؤاد سيتحفظ بالجنسية المصرية، إلى جانب جنسية تلك الدولة ووفقا للضوابط والإجراءات المنظمة في مصر والتي ينص عليها القانون المصري.
يأتي هذا في الوقت الذي شهدت مواقع التواصل الاجتماعي في مصر مؤخرا، حالة من الجدل بسبب تصريحات الفنان بيومي فؤاد التي أدلى بها على هامش مشاركتة في إحدى المسرحيات معبرًا عن استيائه من حملات الهجوم التي تعرض لها وزملاؤه المشاركون في موسم الرياض لهذا العام وسط الأحداث المأساوية التي تشهدها غزة.
المصدر: القاهرة 24
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار مصر أخبار مصر اليوم القاهرة غوغل Google للحصول على بیومی فؤاد
إقرأ أيضاً:
نجم ليفربول السابق يوجه نقدًا لاذعًا لدياز: لا نعتمد على صلاح كل أسبوع
أشاد جون ألدريدج، الأسطورة السابقة للريدز، بأداء "الملك" المصري صلاح الذي قاد فريقه للفوز على بورنموث (2-0) السبت الماضي في الجولة الـ24 من الدوري الإنجليزي الممتاز، بينما لم يتردد في توجيه سهام النقد للكولومبي لويس دياز بسبب "ضعف الإنجاز".
وصف ألدريدج، الذي سجل 63 هدفًا مع ليفربول خلال مسيرته، أداء صلاح بأنه "مستوى آخر"، خاصة بعد تسجيله الهدفَين اللذين منحا فريقه الصدارة برصيد 56 نقطة.
وقال عبر "ليفربول إيكو": "الهدف الأول من ركلة الجزاء كان نموذجًا للبرودة، لكن الثاني كان تحفة فنية تذكّرنا بصلاح في ذروته. هو الآن في أفضل حالاته التكتيكية، حتى في المراوغات والضغط على الخصوم".
لم ينسَ ألدريدج الإشادة بحارس المرمى البرازيلي أليسون بيكر، الذي حمى شباكه من التهديف للمرة الـ10 هذا الموسم، قائلًا: "الناس تنتقده عندما لا ينقذ كل شيء، لكنهم ينسون أنه السبب الرئيسي في بقائنا في السباق الذهبي. هو وفيرجل فان دايك يشكلان مع صلاح نواة الفريق التي لا تقهر".
تحولت الإشادة إلى نقد لاذع عندما تطرق ألدريدج لأداء لويس دياز، الذي لعب كمهاجم مركزي في غياب داروين نونيز المصاب: "دياز يبذل جهدًا، لكنه لا يضغط على المدافعين كما يجب في مركز الهجوم المركزي، أنت مطالب بتسجيل الأهداف، لا أن تكون مجرد عدّاء. نحن لا نستطيع انتظار صلاح كل أسبوع لينقذنا".
وأضاف: "إذا كان هذا هو الدور الذي يريده المدرب (سلوت) لدياز، فعليه إما التكيف بسرعة أو نبحث عن بديل يضمن أهدافًا أكثر".
تُعزز أرقام الموسم هوة الأداء بين الثنائي؛ فبينما يتصدر صلاح قائمة هدافي الريدز بـ15 هدفًا في الدوري، سجل دياز 5 أهداف فقط في 24 مباراة، وهو رقم يوصف بـ"المخيب" لمهاجم في نادٍ طامح باللقب.