الأرجنتين تحتفظ بقمة التصنيف العالمي.. والمغرب في صدارة العرب
تاريخ النشر: 21st, December 2023 GMT
احتفظ منتخب الأرجنتين حامل لقب بطولة كأس العالم الأخيرة، بصدارة تصنيف الاتحاد الدولي لكرة القدم، الصادر عن شهر ديسمبر/كانون الأول الجاري.لم يشهد التصنيف أي تغيير على مستوى المراكز ال10 الأولى حيث ظل التانجو في الصدارة وخلفه فرنسا وإنجلترا وبلجيكا والبرازيل وهولندا وإسبانيا وإيطاليا وكرواتيا.
وأكد “فيفا” في بيان رسمي أن حالة الثبات تشمل أيضا أول 13 منتخبا في التصنيف الدولي.
على المستوى العربي ظل منتخب المغرب في الصدارة بتواجده في المركز 13 عالميا يليه تونس 28 والجزائر 31 ومصر 33 والسعودية 56 وقطر 58.
ويتواجد منتخبا العراق والإمارات في المركزين 63 و64، وخلفهما عمان 74 والبحرين 86 والأردن 87 وسوريا 91 وفلسطين 99.
وخارج قائمة أول 100 تتواجد منتخبات موريتانا في المركز 105 ولبنان 107 وجزر القمر 119 وليبيا 120 والسودان 128 والكويت 136 واليمن 152 وجيبوتي 192 والصومال 198.
كووورة
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
جنوب الوادي تتقدم 83 مركزا عالميا في تصنيف الجامعات التركي
قال الدكتور أحمد عكاوي رئيس جامعة جنوب الوادى، إن الجامعة حققت تقدماً ملحوظاً في تصنيف الجامعات العالمي حسب الأداء الأكاديمي، حيث تقدمت 83 مركزاً في تصنيف"University Ranking by Academic Performance URAP" لعام 2024-2025، لتحصل على المركز 1340 عالمياً مقارنةً بالمركز 1423 في العام الماضي، من بين 3000 جامعة عالمية، كما تبوأت الجامعة المركز 20 محلياً من بين 37 جامعة مصرية مدرجة في هذا التصنيف.
وأوضح عكاوى، بأن تصنيف URAP يركز على قياس جودة الأداء الأكاديمي للمؤسسات التعليمية، ويهدف إلى تصنيف الجامعات استناداً إلى أدائها الأكاديمي الفعلي.
وأضاف رئيس جامعة جنوب الوادي، بأن التصنيف يساهم في مساعدة الجامعات على تحديد مجالات التقدم المحتملة من خلال دراسة نقاط القوة والضعف بناءً على مؤشرات الأداء الأكاديمي المعتمدة.
فيما أشار الدكتور محمد وائل، نائب رئيس الجامعة للدراسات العليا والبحوث، إلى أن تصنيف URAP يعتمد على 6 مؤشرات رئيسية للأداء الأكاديمي، وهي: معدل الأبحاث المنشورة، إجمالي عدد الاستشهادات، إجمالي الأبحاث المنشورة، تأثير الأبحاث المنشورة، تأثير الاستشهادات، والتعاون الدولى.
وأوضح نائب رئيس الجامعة للدراسات العليا والبحوث، بأن خوارزميات جمع البيانات والتقييم تعتمد على معايير دقيقة، حيث تمثل الأبحاث من حيث جودتها وعددها ونسبة الاقتباس منها حوالي 85% من التقييم، بينما يمثل مؤشر التعاون الدولى 15% من الإجمالى.