المناطق_واس

برعاية معالي وزير النقل والخدمات اللوجستية رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للطيران المدني المهندس صالح بن ناصر الجاسر، عقدت الهيئة العامة للطيران المدني بمدينة جدة اليوم، الاجتماع الحادي عشر للجنة التوجيهية لتفعيل الإستراتيجية الوطنية لقطاع الطيران، برئاسة معالي رئيس الهيئة العامة للطيران المدني الأستاذ عبدالعزيز بن عبدالله الدعيلج، وبحضور معالي مساعد وزير النقل والخدمات اللوجستية الأستاذ أحمد الحسن ومشاركة نواب الرئيس والرؤساء التنفيذيين والمسؤولين والمديرين، من ممثلي الشركات والناقلات الوطنية العاملة في قطاع الطيران المدني بالمملكة.

‏‎

 

أخبار قد تهمك رئيس الطيران المدني يُدشّن مشروع تطوير النظام الرقمي لإدارة ومتابعة حركة المسافرين 17 ديسمبر 2023 - 10:18 مساءً “الطيران المدني” تصدر تقريرها الشهري عن أداء المطارات الداخلية والدولية لشهر نوفمبر 2023 17 ديسمبر 2023 - 12:57 مساءً

 

 

ونوه معالي وزير النقل والخدمات اللوجستية بالدعم الكبير الذي يحظى به قطاع الطيران والنقل الجوي ومنظومة النقل والخدمات اللوجستية، من لدن خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين ـ حفظهما الله ـ .‏‎

 

 

 

وأوضح معالي الجاسر أن المملكة قفزت هذا العام ١٤ مرتبة عالمية في مؤشر الربط الجوي الصادر عن اتحاد النقل الدولي IATA لتكون من أعلى الدول نمواً في الربط الجوي لقطاع الطيران في العالم؛ وتحتل المرتبة ١٣ دولياً، مع تسجيل مراكز مُتقدمة في قطاع الشحن والخدمات اللوجستية، ما شجع شركات عالمية كبرى مثل شركة Apple على إنشاء مراكز توزيع لها في المنطقة الاقتصادية الجديدة بالرياض ، مبيناً أن الحركة الجوية بالمملكة حققت خلال النصف الأول من العام ٢٠٢٣ أرقاماً غير مسبوقة، إذا ارتفع عدد الرحلات المحلية والدولية بنسبة ٢٦٪ وبنسبة نمو لعدد الوجهات المخدومة تبلغ ١٥٪ وبمعدلات عالية من الكفاءة التشغيلية ومعايير الأمن والسلامة .

 

 

 

وشدد معالي وزير النقل والخدمات اللوجستية ؛ على أهمية الدور الكبير الذي يلعبه قطاع الطيران والنقل الجوي في دعم النمو الاقتصادي وتحقيق التنمية المستدامة، موضحاً أن إعلان السياسة الاقتصادية لقطاع الطيران بالمملكة هذا العام، واعتماد اللوائح الاقتصادية للمطارات والخدمات الأرضية والشحن وخدمات النقل الجوي سيسهم في تطوير البيئة الاستثمارية في قطاع الطيران وصولاً لتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030.‏‎

 

 

 

وأضاف أن مواصلة النجاح وتحقيق المستهدفات الطموحة يستدعي توحيد الجهود وتكثيف الأداء ، ومواكبة الإنجازات الوطنية الكبرى التي تشهدها المملكة، مشيراً إلى أن المملكة وبفضل القيادة الرشيدة، ستصبح مركزاً للعالم ووجهة رئيسية، في السنوات القليلة القادمة، باستضافتها لدورة الألعاب الآسيوية الشتوية لعام 2029، وإكسبو الرياض 2030، وكأس العالم لكرة القدم لعام 2034.‏‎

 

 

 

من جانبه، أوضح معالي رئيس الهيئة العامة للطيران المدني أن إستراتيجية قطاع الطيران المدني تسهم في تحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030، للارتقاء بالقطاع وتطويره لتحقيق أفضل النتائج والإنجازات محلياً وإقليمياً ودولياً، وليكون رافداً مهماً في التنمية الاقتصادية، وتعكس دور الهيئة بوصفها منظمًا للقطاع في وضع رؤيته وأولوياته وأهدافه واتجاهاته من أجل تمكين القطاع من تحقيق التطلعات.‏‎

 

 

 

واستعرض معاليه ، أبرز ملامح الإستراتيجية الوطنية للطيران التي وضعتها المملكة لتطوير قطاع النقل الجوي تماشياً مع رؤية المملكة 2030، والتي تهدف إلى إيجاد بيئة استثمارية عالمية في هذا المجال، ورسم مستقبل قطاع الطيران في المملكة، ليكون رائداً على مستوى منطقة الشرق الأوسط والعالم أجمع ، مشيداً بما حققه القطاع من نجاح منقطع النظير من خلال استضافة المملكة لمؤتمر الآيكان 2023 -النسخة الأبرز في تاريخ الآيكان- إذ شارك فيها قادة صناعة الطيران في 97 دولة، وبحضور عددٍ من الوزراء ورؤساء هيئات الطيران المدني، وحضور حافل ضم 713 مشاركاً من مختلف الدول، كما عقد خلال المؤتمر 579 اجتماعاً لمفاوضات الخدمات الجوية، مؤكدًا العزم على مواصلة هذا النجاح لنصل بالقطاع إلى آفاق جديدة، وسنكون خلالها قد استضفنا النسخة الثانية من مؤتمر مستقبل الطيران، والاجتماع العام السنوي لمجلس المطارات الدولي في شهر مايو.‏‎

 

 

 

ونوه معالي الدعيلج بأهمية تكثيف الجهود وبذل المزيد لتحسين الأداء العام للقطاع وتمتين دور الطيران المدني في سبيل الرفع من مستوى القطاع وزيادة قيمته التنافسية لتحقيق تطلعات القيادة الرشيدة في استثمار هذا القطاع وتطويره لخدمة المواطنين والمسافرين بوجه عام ، مشيداً بجميع العاملين بمنظومة قطاع الطيران المدني على الجهود والعمل المشترك والجاد في ظل التحديات التي تواجه القطاع.‏‎

 

 

 

بعد ذلك، استعرض الاجتماع أبرز ما حققه القطاع من أرقام قياسية وإنجازات غير مسبوقة في التنمية الاقتصادية والاجتماعية، والحضور العالمي القيادي والرائد على مختلف الأصعدة، خلال الفترة الماضية من العام الحالي 2023م ومنها إطلاق عدد من المشروعات التنموية كإطلاق المخطط العام لمطار الملك سلمان الدولي بالرياض، والمخطط العام لمطار أبها الدولي، وافتتاح مطار البحر الأحمر الدولي، إضافة إلى إطلاق لائحة السياسات الاقتصادية في قطاع الطيران التي تضمنت ٣ لوائح اقتصادية للمطارات والخدمات الأرضية والشحن الجوي وخدمات النقل الجوي بهدف توفير سوق جاذب للمستثمرين والمشغلين من جميع أنحاء العالم، مما يسهم في زيادة التنافسية والشفافية ويوفر المزيد من الخيارات أمام المسافرين، وإصدار لائحة جديدة لحماية حقوق المسافرين، تكفل للمسافرين الحصول على الرعاية والمساندة والتعويضات في مواجهة أي صعوبات يمكن أن تواجهها الرحلة الجوية، مما يسهم في الارتقاء بجودة خدمات النقل الجوي وتحسين تجربة المسافر، علاوة على إنجازات شركات الطيران كتأسيس شركة طيران الرياض، ومنح الرخصة التجارية للشركة، وطلب أكثر من 150 طائرة من قبل شركات الطيران الوطنية، إلى جانب إنجازات الشحن والخدمات اللوجستية كتأمين المزيد من الاستثمارات في المنطقة اللوجستية المتكاملة بالرياض.‏‎

 

 

 

كما ناقش الاجتماع أبرز مستجدات تفعيل الإستراتيجية الوطنية لقطاع الطيران، وما تم إنجازه حيال توصيات الاجتماع العاشر للجنة التوجيهية لتفعيل الإستراتيجية، وإنجازات إستراتيجيات الشركات والناقلات الوطنية العاملة بمطارات المملكة، وأولوياتها وأهدافها واتجاهاتها ومواءمتها مع إستراتيجية القطاع.

 

 

‏‎يذكر أن الإستراتيجية الوطنية لقطاع الطيران تهدف إلى مضاعفة الطاقة الاستيعابية والوصول إلى أكثر من 330 مليون مسافر سنوياً، من أكثر من 250 وجهة في العالم، علاوة على رفع الطاقة الاستيعابية للشحن إلى 4.5 ملايين طن من البضائع بحلول العام 2030.

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: الطيران المدني وزیر النقل والخدمات اللوجستیة الهیئة العامة للطیران المدنی الإستراتیجیة الوطنیة الطیران المدنی لقطاع الطیران قطاع الطیران النقل الجوی فی قطاع

إقرأ أيضاً:

حمية: نهضة وريادية مرافقنا الحيوية مسار راسخ لا تراجع عنه مهما كانت التحديات

أكد وزير الاشغال العامة والنقل في حكومة تصريف الاعمال الدكتور علي حمية من العاصمة المغربية الرباط  أن "التصميم دائم ومتواصل على اللقاء ضمن الإطار العربي الجامع للارتقاء  بكل ما يحقق مصالح وتطلعات دولنا وشعوبنا ، وبما يعود بالنفع على تعزيز حداثة وتقدم قطاعاتنا الحيوية ، وفي مقدمتها قطاع الطيران المدني"، منوهاً ب"الدور الذي تضطلع به المنظمة العربية للطيران المدني ، من خلال سعيها الدائم لتزويد سلطات الطيران المدني في الدول الاعضاء بإطار من العمل المشترك"، مشيرًا إلى أن ترؤس لبنان للجمعية العامة للمنظمة خلال السنوات الثلاث الماضية كان له الأثر في تعزيز مسار النهوض بين دولها الأعضاء كافة".

كلام حمية جاء خلال إلقائه كلمة لبنان أمام اجتماع المنظمة العربية للطيران المدني في دورتها الثامنة والعشرين ، وذلك بصفته رئيسا للجمعية العامة للمنظمة ، وذلك بحضور ومشاركة العديد من وزراء النقل العرب المشاركين في أعمال هذه الدورة والمدير العام للمديرية العامة للطيران المدني في لبنان فادي الحسن .

وقال :"إنه لشرف عظيم لي ، بأن أكون معكم وبينكم في الدورة الثامنة والعشرون للجمعية العامة للمنظمة العربية للطيران المدني ، لا بل أنه من دواعي فخري أيضاً بأن كان لي شرف تمثيل  لبنان في رئاسة الجمعية العامة للمنظمة في دورتها السابعة والعشرون ، والتي شارفت اليوم على نهايتها ".

وتابع "ها نحن نلتقي مجدداً في ظل تطورات عصفت وتعصف  بالمنطقة والعالم على حد سواء ، وها نحن ما زلنا نجتمع في كنف  منظمة عربية جامعة ، نعتز بالإنتماء إليها جميعاً ، وها نحن ومن خلال اجتماعنا هذا ، نبعث إلى أمتنا العربية بأسرها رسالة أمل مفادها ، بأن الظروف مهما كانت قاسية ، وأن الأزمات مهما تفاقمت وتثاقلت ، فإن ذلك لم ولن يشكل حائلاً وحاجزاً أمام تصميمنا الدائم على اللقاء والإرتقاء بكل ما يحقق مصالح وتطلعات دولنا وشعوبنا ، وبما يعود بالنفع على تعزيز حداثة وتقدم قطاعاتنا الحيوية ، وفي مقدمتها قطاع الطيران المدني ".

وأضاف:"من المعلوم أنه من بين الأهداف السامية للمنظمة العربية للطيران المدني ،هو سعيها الدائم لتزويد سلطات الطيران المدني في الدول الاعضاء بإطار من العمل المشترك ، ولأجل هذا ،  فإننا وخلال ترؤس لبنان للجمعية العامة لها خلال هذه السنوات الثلاث ، انصب عملنا على تعزيز مسار النهوض بين دولها الأعضاء كافة ، وكان سعينا أيضاً ، متواصلاً لاستمرار التنسيق بينها في مجال قطاع الطيران المدني ، وذلك من خلال وضع الأسس الكفيلة التي تحافظ وتعزز طابعه  الموحد ، وهذا الأمر تجلى من خلال العمل الدؤوب على تنمية وتطوير قطاع الطيران المدني في الدول العربية ، بما  يستجيب لحاجيات الأمة العربية في نقل جوي آمن وسليم ومنتظم، هذا إضافة إلى حرصنا خلال ترؤسنا للجمعية العامة للمنظمة على تعزيز حضورها ومكانتها داخل منظمة الطيران المدني الدولي الايكاو ، وذلك كان عبر مشاركة المنظمة في مؤتمر وقود الطيران البديل الثالث ، والذي عقدته الإيكاو في مدينة دبي من ٢٠ الى ٢٤ تشرين الثاني ٢٠٢٣ ".

ولفت إلى أننا " نعيش في عالم ، سمته التسارع ، وضالته الحداثة ، ودأبه الريادة ، ولأننا في قلب هذا العالم ، ولسنا على هامشه ، ولأن إيماننا  بطاقاتنا وبمقدراتنا ، هو إيمان راسخ، ولأننا نمتلك  داخل دولنا كل مقومات  النهوض والمنافسة، فإننا ولأجل هذا وذاك ، كانت رؤيتنا في وزارة الأشغال العامة والنقل، في كيفية النهوض ، ترتكز على النهوض بالمرافق والقطاعات العامة ، وفي طليعتها كان ، قطاع النقل الجوي في مطار رفيق الحريري الدولي-بيروت ، وذلك على قاعدة التفعيل والإصلاح والتحديث وتحسين الخدمات وإيجاد أخرى جديدة فيه بما يضاهي تطلعاتنا نحو الريادة على هذا الصعيد ".

وأشار في هذا السياق إلى انه " وانطلاقا من هذه المبادئ ، فإن مطار رفيق الحريري الدولي – بيروت ، ومن اليوم الأول لتسلمنا مهامنا الوزارية ، كان قرارنا تجاهه جازماً ، وإصرارنا حوله متواصلاً ، بأن نجعله مرفقاً جوياً ، ليس مراعياً فقط للمعايير الدولية الحديثة في قطاع الطيران المدني الدولي ، إنما بجعله أيضاً مرفقاً  يليق بموقع لبنان الجغرافي من جهة ، ويؤدي  دوره الذي يستحق من جهة ثانية ".

ولفت إلى "إن نقطة الانطلاقة ، كانت قد استندت على رؤية منهجية وعلمية ، بحيث عملنا بداية على إعداد  دراسة تفصيلية وشاملة لوضعية وطبيعة وآلية ومعوقات سير العمل في المطار ، وكذلك الإجراءات المطلوبة فيه  – وذلك وفقاً للمعايير الدولية التي تحددها المنظمة الدولية للطيران المدني الإيكاو - ، بحيث بوشر العمل سريعاً على مختلف الصعد ولدى كافة المستويات لتحقيق ذلك ، التزاما منا  بتطبيق هذه المعايير" .

وتطرق حمية إلى المخاطر التي تقوض تأمين  السلامة العامة والملاحة الجوية وأمن الطيران  في أجواء وطني لبنان ، مشيرا إلى أن " تأمين  السلامة العامة والملاحة الجوية وأمن الطيران  في أجواء وطني لبنان ، ولاسيما في أجواء مطار رفيق الحريري الدولي بيروت ، لا تتعلق فقط بتلك المعايير والإجراءات التي لابد منها ، إنما هناك عامل دخيل عليها، شكّل ويشكل خطراً على فقدانها لأهميتها ، لا بل أنه  قد يجعلها في مهب الريح أيضاً ، إنه عامل الخروقات الجوية المستمرة للعدو الإسرائيلي ، والتي تناهز الألف سنويا لأجواء لبنان وأجواء مطاره على حد سواء ، الأمر الذي عرَّض ويعرِّض قطاع الطيران المدني وسلامة المسافرين من كل البلدان إلى خطرٍ محدق ، هذا إضافة إلى التشويش والتزييف لإشارات GPS التي يقوم بها وباستمرار ومن دون أن يعبأ بالمخاطر الناتجة عنها ، وهذا ما أكدته ووثقته وكالة السلامة الجوية الأوروبية في نشرتها المعلوماتية  الأمنية SIB 2022-02R ،  الصادرة بتاريخ بتاريخ 6 نوفمبر 2023 ، علماً بأننا كنا قد تناولنا مخاطر هذا التشويش مع الإتحاد الأوروبي ، فضلاً عن أن  الحكومة اللبنانية كانت قد تقدمت بشكوى  إلى مجلس الأمن الدولي بشأن هذه الأعمال ، ولكن ومع الأسف الشديد ، فإنه ولغاية اليوم ، لم يطرأ أي تغيير على هذه الإعتداءات !لا بل أننا أصبحنا بالأمس القريب أمام اعتداء من نوع آخر ، ولكنه أشد خطراً ووقعاً ، وخصوصاً عندما يُتناول المطار بمقالات ومعلومات صحفية ، مضمونها سخيف ومنافٍ للعقل والواقع ، فضلاً عن أن مصادرها مختلقة من جهة ، ومُضَلِّلَة وغير ذات صفة من جهة أخرى  " ، متسائلا "أيعقل أن يستمر كل ذلك"؟.

وختم:"إيماننا سيبقى راسخاً بنهضة ودور وريادية مرافقنا الحيوية ، وفي مقدمتها مطار رفيق الحريري الدولي بيروت ، وعملنا الدؤوب سيستمر ويتواصل في زيادة رفعة قطاع النقل الجوي اللبناني وتعزيز حضوره ومكانته على الصعيد العالمي أكثر فأكثر، ونهجنا في الإستمرار بالتكامل بين دولنا العربية كافة ، نعتبره المعبر لتطوير جهود منظمتنا الكريمة ، كي تعزز  حضورها ومكانتها الدولية، مصرين على أن الأهداف التي نطمح بتحقيقها على مستواها ، على الصعد الفنية والتقنية والتنظيمية، هي بمثابة مسار سنبقى نعمل على الإرتقاء به ، وفي أي موقع للمسؤولية كنا ".

مقالات مشابهة

  • بعنوان “سجل”.. هيئة الأدب والنشر والترجمة تطلق أكبر مسابقة بودكاست أدبي بالتعاون مع “أنغامي”
  • انتخاب الدعيلج رئيساً للمجلس التنفيذي للمنظمة العربية للطيران المدني
  • سلطنة عُمان تشارك في الدورة الـ28 للجمعية العامة للمنظمة العربية للطيران المدني
  • رئيس جامعة أسيوط يستعرض أبرز الأنشطة لخلق فرص عمل للشباب والتدريب والتأهيل خلال عام 2024/2023
  • المنشاوي يستعرض أبرز أنشطة جامعة أسيوط وفعالياتها الهادفة إلى خلق فرص عمل للشباب خلال عام
  • السعودية تفوز برئاسة المجلس التنفيذي للمنظمة العربية للطيران المدني
  • المملكة تفوز برئاسة المجلس التنفيذي للمنظمة العربية للطيران المدني
  • ‎المملكة تفوز برئاسة المجلس التنفيذي للمنظمة العربية للطيران المدني
  • “التجارة” تُصدر نشرة قطاع الأعمال للربع الثاني 2024..
  • حمية: نهضة وريادية مرافقنا الحيوية مسار راسخ لا تراجع عنه مهما كانت التحديات