صحيفة عاجل:
2024-12-19@11:47:10 GMT

خطوات تجديد التأشيرة العلاجية عبر منصة أبشر

تاريخ النشر: 21st, December 2023 GMT

خطوات تجديد التأشيرة العلاجية عبر منصة أبشر

حددت المديرية العامة للجوازات كيفية تمديد التأشيرة العلاجية عبر منصة أبشر، حيث يمكن للمستفيدين تمديدها خلال فترة زمنية معينة قبل انتهائها.

تمديد التأشيرة العلاجية

وقالت الجوازات إنه يتم التمديد عبر حساب المستضيف في منصة أبشر (أفراد، أعمال) قبل انتهاء صلاحية سريانها بـ7 أيام ويشترط وجود تأمين طبي للزائر وفق الشروط المحددة للخدمة لتتمكن من إتمام الإجراء.

مرحبًا بكم، يتم التمديد عبر حساب المستضيف في منصة أبشر (أفراد، أعمال) قبل انتهاء صلاحية سريانها بـ ٧ أيام ويشترط وجود تأمين طبي للزائر وفق الشروط المحددة للخدمة لتتمكن من إتمام الاجراء. سعدنا بتواصلك

— الجوازات | خدمة العملاء (@CareAljawazat) December 21, 2023 تأشيرات العلاج

وخدمة تأشيرات العلاج، خدمة إلكترونية تقدمها وزارة الخارجية تمكن طالبي تأشيرات العلاج من الخارج من التقدم بطلب زيارة المملكة لغرض العلاج، ويمكن إصدارها من خلال الخطوات الآتية:

زيارة موقع وزارة الخارجية من هنا.

اضغط على خدمات المتاحة فى منتصف الصفحة.

ستظهر العديد من الخدمات، اختر "تأشيرات العلاج".

اضغط على تسجيل الدخول وبدء الخدمة.

املأ البيانات المطلوبة ثم قدم الطلب.

وأوضحت وزارة الخارجية أنه على المستشفيات الخاصة إحضار خطاب تأييد من الشؤون الصحية.

تمديد تأشيرة الزيارة العائلية المتعددة

وتتيح منصة أبشر إمكانية تمديد تأشيرة الزيارة العائلية إلكترونيًا، تتم قبل انتهاء الزيارة بسبعة أيام وحتى اليوم الثالث من الانتهاء، وفقًا لما حددته منصة أبشر، وهي خدمة تهدف إلى تمكين الأفراد من طلب تمديد تأشيرة الزيارة لأحد زائريهم من خلال البوابة الإلكترونية لوزارة الداخلية أو منصة أبشر.

وأوضحت منصة أبشر أنه يمكن تمديد تأشيرة الزيارة أكثر من مرة على ألا يتعدى مجموع مدد التمديد ستة أشهر 180 يوما، ويستثنى من ذلك الجنسية السورية، وتكون فترة التمديد مساوية لمدة التأشيرة الأساسية، أما الشخص المخول بالتمديد هو طالب الزيارة فقط، وذلك من خلال الخطوات التالية:

سجل الدخول في منصة أبشر من هنا.

اختر خدمات الجوازات من قائمة الخدمات الإلكترونية.

اختر الخدمة (تمديد تأشيرة زيارة).

أدخل البيانات والمرفقات المطلوبة.

سدد الرسوم.

قدم طلبك.

وتبلغ رسوم تمديد تأشيرة الزيارة العائلية بقيمة 100 ريال رسم تمديد تأشيرة الزيارة تسدد عن طريق نظام المدفوعات الحكومية لدى البنوك السعودية، وهي خدمة متاحة للمقيم المسجل والمفعل في منصة أبشر.

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: المديرية العامة للجوازات الجوازات الجوازات المديرية العامة للجوازات تمديد تأشيرة الزيارة منصة أبشر موقع وزارة الخارجية تمدید تأشیرة الزیارة فی منصة أبشر

إقرأ أيضاً:

مرضى الفشل الكلوي بغزة.. رحلة معاناة يضاعفها انعدام المقومات العلاجية

 

الثورة /وكالات

تكتظ غرفة كبيرة في قسم “غسل الكلى” بمجمع الشفاء بمُصابي “الفشل الكلوي”. يرقد كل منهم على سريره إلى جانب الجهاز الخاص بغسل الكلى الذي يخرج منه أنبوب يتصل بإحدى ذراعيه، في جلسة علاجية تستمر أربعة ساعات متواصلة.
ويقول وائل سكيك المُصاب بالفشل الكلوي منذ ثلاث سنوات، إن معاناته تضاعفت منذ اندلاع حرب الإبادة الإسرائيلية بسبب الانقطاع المتكرر عن جلسات “غسل الكلى” الذي يُشكل شريان الحياة له.
ويضيف: “اعتدت على غسل الكلى ثلاث مرات أسبوعياً، وكنت أمكث في كل جلسة أربع ساعات، لكن بعد اندلاع الحرب تقلّص عدد جلسات الغسل إلى مرتين أسبوعياً، الأمر الذي يضاعف معاناتي، عدا عن عدم توفر الأدوية والمستلزمات الطبية، وأبرزها المياه العذبة اللازمة للجهاز”.
ومع اجتياح الاحتلال لمجمع الشفاء الطبي، ونزوحه من بيته الواقع في جنوب غربي مدينة غزة إلى منطقة تل الهوا، انقطع سكيك عن غسل الكلى لمدة 29 يوماً متواصلة ما فاقم من معاناته الصحية. كما أن الذهاب إلى مجمع الشفاء بات يمثل رحلة شاقة نتيجة عدم توفر وسيلة مواصلات، ما يدفعه إلى السير مسافات طويلة، وبالتالي زيادة متاعبه.
ويضطر في كثير من الأوقات، مثل غيره من المرضى، لركوب عربة يجرها حيوان بسبب عدم توفر السولار اللازم لتشغيل مركبات النقل، إذ يعاني الرجل من هشاشة في العظام، وارتفاع ضغط الدم، ما ينعكس أيضاً على حالته الصحية المُتردية أصلاً، وهو يعاني بشدة جراء نقص الأكل الصحي، وانعدامه في كثير من الأوقات.
وكانت أعداد مرضى الفشل الكلوي في قطاع غزة قبل العدوان تبلغ 1100 مريض، من بينهم 600 في محافظتي غزة وشمال القطاع، و500 مريض في وسط وجنوب القطاع. وتضاعفت معاناة هؤلاء المرضى في أعقاب تدمير جيش الاحتلال قسم “غسل الكلى” في مجمع الشفاء الطبي غربي مدينة غزة، خلال العملية العسكرية التي شنها جيش الاحتلال على المجمع في 18 مارس الماضي، والتي استمرت لمدة أسبوعين، وأخرجته عن الخدمة بالكامل.
وكانت هذه المرة الثانية التي تقتحم فيها قوات الاحتلال الإسرائيلي مجمع الشفاء منذ بداية حرب الإبادة في 7 أكتوبر 2023م، إذ اقتحمته لأول مرة في 16 نوفمبر 2023م، بعد حصاره لمدة أسبوع، وجرى خلال ذلك تدمير ساحاته وأجزاء كبيرة من مبانيه ومعداته الطبية ومولد الكهرباء.
إلى جانب سكيك، بدا واضحاً حجم الألم الذي تعانيه هنادي عبد الواحد وهي تجري عملية غسل الكلى. تقول عبد الواحد، وهي شابة عشرينية اقتحم المرض جسدها قبل ثماني سنوات، إنها اعتادت على الخضوع لجلسات غسل الكلى ثلاث مرّات أسبوعياً، لكن العدد تقلّص إلى مرتين خلال حب الإبادة بسبب نقص الأجهزة، وهو ما ينعكس سلباً على حالتها الصحية.
وتمضي بالقول: “لا يمكنني العيش من دون الخضوع لجلسات غسل الكلى أسبوعياً نتيجة ظهور عدة أعراض أبرزها عدم القدرة على التنفس والإرهاق وفُقدان الشهية”، مشيرة إلى انقطاعها عن غسل الكلى لمدة 21 يوماً متواصلة خلال فترة اجتياح الاحتلال لمجمع الشفاء الطبي، “كانت هذه الفترة أصعب أيام مرّت عليّ منذ بداية الحرب”.
وتصف هنادي الصعوبات التي فرضها العدوان الإسرائيلي عليها وعلى أقرانها من المرضى بأنها “معاناة فوق معاناة”، فإضافة إلى متاعب المرض، والتداعيات المُصاحبة له، هناك صعوبات في توفر وسائل النقل من المنزل إلى المستشفى لغسل الكلى. وتبين أنها كانت تنوي زراعة كلى في أحد مستشفيات القطاع للانتهاء من مشكلتها مع المرض، لكن الحرب أفسدت ذلك المخطط.
ويطالب مرضى الفشل الكلوي في غزة بالسفر إلى الخارج للعلاج لإنقاذ حياتهم قبل فوات الأوان، أو المسارعة في وقف الحرب وإعادة إعمار القطاع الصحي كي يمكنهم تلقي العلاج.
بدوره، يؤكد رئيس قسم أمراض الكلى بمجمع الشفاء الطبي، غازي اليازجي، أن “واقع قسم غسل الكلى في مجمع الشفاء، وأوضاع المرضى الذين يتلقون الخدمة بداخله غاية في الصعوبة، فالقسم يواجه عدة عقبات أبزرها زيادة أعداد المرضى الذين يحتاجون إلى غسل الكلى عن أعداد الأجهزة المتوفرة”.
ويوضح أن عدد المرضى يعانون قصوراً كلوياً، ويرتادون المشفى هذه الأيام 68 مريضاً، وهؤلاء يحتاجون إلى جلستي غسل كلى أسبوعياً ،”في حين نعاني نقصاً فادحاً في أعداد الأجهزة المتوفرة داخل القسم، بسبب إحراق الاحتلال عدد كبير منها خلال العملية العسكرية الإسرائيلية الأخيرة في شهر مارس الماضي”.
ويبين اليازجي أن القسم يحتوي على 27 جهازاً من أصل 70 جهازاً قبل الحرب، ولا يتناسب العدد الحالي مع أعداد المرضى الذين يحتاجون إلى الجلسات، كما أن تقليل عدد جلسات غسل الكلى يتسبب بمضاعفات صحية للمرضى، مشيراً إلى أن أبرز تلك المضاعفات والتي تتمثل في تراكم السموم، وارتفاع نسبة الاملاح، وزيادة نسبة السوائل على عضلة القلب والرئتين.
وينبه الطبيب الفلسطيني أنه وبالإضافة إلى قلة عدد الأجهزة يعاني قسم غسيل الكلى من عدم توفر السولار اللازم لتشغيل مولدات الكهرباء، وتعطل محطة تحلية المياه العذبة اللازمة لأجهزة غسل الكلى.
ويعاني قسم غسيل الكلى كذلك من نقص حاد في الأدوية والمستلزمات الطبية الخاصة بمرضى الفشل الكلوي، وأبرزها نقص القساطر المؤقتة أو المستديمة، فضلاً عن قلة عدد الكوادر الطبية المتخصصة، ما ينعكس سلباً على عمل القسم، وعلى المنظومة الصحية عموماً.
ويقول اليازجي، إن أعداداً من مرضى الكلى تكررت وفاتهم بسبب تردي أوضاعهم الصحية خلال العدوان، فهناك مرضى يعانون قصوراً مزمناً في الكلى، وهم بحاجة لأجهزة متقدمة، وجلسات متعددة، لكن ذلك غير متوفر.

مقالات مشابهة

  • ناجز.. أكثر من 100 خدمة توفر الوقت والجهد وتحسن تجربة المستفيدين
  • مرضى الفشل الكلوي بغزة.. رحلة معاناة يضاعفها انعدام المقومات العلاجية
  • عبر "أبشر".. كيف تنقل لوحاتك بين مركباتك أو لمالك آخر؟
  • مناقشة إعادة هندسة خدمات بلدية مسقط عبر "منصة عمان للأعمال"
  • حسينة الراشدية: بنيان منصة رقمية تُبسّط خطوات بناء المنازل بطريقة عصرية وذكية
  • قرعة على 5 تأشيرات حج بنقابة الصيادلة
  • الصين تعلن تمديد فترة الإقامة للعبور بدون تأشيرة إلى 10 أيام
  • معلومات متكاملة.. كل ما تريد معرفته عن خدمة أبشر سفر
  • «الهوية» تحدد ضوابط إصدار إقامة وهوية للمقيم المتقاعد
  • تجديد مسلسل "Silo" لموسمين مقبلين عبر منصة آبل