بوابة الوفد:
2025-02-08@09:47:32 GMT

رامي صبري برفقة إسعادة يونس في "صاحبة السعادة"

تاريخ النشر: 21st, December 2023 GMT

تستضيف الإعلامية إسعاد يونس الفنان رامي صبري، في حلقة جديدة من برنامج “صاحبة السعادة”، الذي يشهد عدد من النجوم في مختلف المجالات.

موعد حلقة رامي صبري مع إسعاد يونس

ومن المقرر أن تُذاع الحلقة يوم الإثنين المقبل على قناة DMC، وكانت قد نشرت إسعاد صورة لـ رامي صبري بظهره وتسأل متابعوها من هو النجم القادم للحلقة، وأتت التعليقات بإسم رامي صبري.

 

رامي صبري مع إسعاد يونس

 

كانت أحدث أغاني رامي صبري من خلال “كعبك علي”، والتي سجلت أكثر من 3 ملايين مشاهدة عبر قناته الرسمية على موقع الفيديوهات الشهير “يوتيوب”.

 

تفاصيل أغنية رامي صبري كعبك علي

الأغنية من كلمات تامر حسين، ألحان رامي صبري، توزيع جلال حمداوي، وتقول كلماتها “سألونى .. حبيبى ياما سألونى فى أحلى مِنك ف عيونى ؟ سألونى .. حبيبى ياما سألونى فى أحلى مِنك ف عيونى؟ أنا قُلت لا لا لا لا طبعا ً مفيش أحلى مالقتش ف الدنيا حد ف جمالك ده انت كعبك علي جامِد وأكدتلي حظى جه من السما يوم ما قربتلي من يومى .. ب أحِبك من يومى وأنت اللى بِتحليلى يومى فى حد وإنت معاه تنسىّ الحياه وياه قصدي عليك إنت مالقتشي زيك لا إنت كعبك علي جامد وأكدتلي حظي جه من السما يوم قربتلى ”

 

أغنية ملك الفرفشة 

بجانب أغنية “ملك الفرفشة”، الأغنية من كلمات تامر حسين، ألحان رامي صبري، وتقول كلماتها: “ياملكِ الفرفشه والروقان والنعنشه قبلك دُنيتى كانت صورة مِنغمشه عمايلك مُدهشه معششه فى قلبي أعمل ايه ؟ تضحكلى الضحكه أروق وأصفىّ تعدِل مزاجى قوام إنت إخترعت إزاى وصفه بتجمِل الأيام ياخاطفنى حتة دين خطفه يابو أحلى كلام أنت اللى وجودك يبسِطنا ده كلام خلاص معروف ده انت مهنينا مسيطنا وخرجت ع المألوف خليتنا ف السما عليتنا إتفضل شوف”.

 

 

 

 

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: إسعاد يونس رامي صبري أغاني رامي صبري رامی صبری

إقرأ أيضاً:

السعادة في العطاء: كيف تُغني مساعدة الآخرين حياتك؟

 

د. بدر البلوشي

العطاء ليس مجرد فعل خيري يقتصر على تقديم العون المادي أو المعنوي؛ بل هو رحلة عميقة تثري الروح وتغذي النفس. في هذا المقال، نستكشف كيف يمكن أن يُسهم العطاء في زيادة السعادة والرضا الشخصي، وكيف يُعد مفتاحًا لحياة مليئة بالمعاني والأهداف.

العطاء هو نبع الروح الذي لا ينضب، يسقي عطش الروح للارتقاء والنماء، ويفتح أبواب القلوب لتبني جسور المحبة والأخوة، حيث يتجاوز العطاء حدود الماديات ليعكس جودة النفس وغناها، فكل عمل نبيل نقدمه ينحت في أعماقنا معالم شخصية قادرة على تحويل السلبيات إلى إيجابيات والألم إلى أمل. في جوهره، العطاء فلسفة حياة تعيد تشكيل مفاهيم الثروة والنجاح، وترسم لنا طريقًا نجد فيه السعادة بأبسط صورها. إنه دعوة للتحلي بالقوة الحقيقية التي ترفع الضعفاء وتغني الآخرين، وبذلك نبني عالمًا يسعى نحو معانٍ أعمق وأمل دائم.

العطاء كمصدر للسعادة

يقولون "السعادة تكمن في العطاء بلا انتظار الأخذ"، وهذا يعكس حقيقة أن مساعدة الآخرين تُبعث الراحة والسلام الداخلي. فالعطاء ينشط مناطق في الدماغ مسؤولة عن الشعور بالمتعة والسرور، مما يجعل الشخص يشعر بالسعادة الغامرة عندما يرى الأثر الإيجابي الذي يُحدثه في حياة الآخرين. العطاء بحر لا ساحل له من المودة والألفة، يترجم إلى سكينة تسكن الروح وطمأنينة تغمر القلب. "فالسعادة تنبع من العطاء دون انتظار المقابل"، كلمات تعكس الأثر العميق لمساعدة الآخرين في إثراء النفس بالرضا والسلام الداخلي. يُحفز العطاء مناطق الدماغ التي تنبض بالمتعة والبهجة، فتفيض النفس سعادةً وهي ترى بصماتها الإيجابية تزهر في حياة الناس.

العطاء وتقوية الروابط الاجتماعية

عندما نُساعد الآخرين، نُبني جسورًا من التواصل والتفاهم بيننا وبينهم، مما يؤدي إلى علاقات أكثر قوة ومتانة. هذه العلاقات تُعزز من شعورنا بالانتماء والتقدير، وهو ما يُعد ركيزة أساسية للشعور بالسعادة.  العطاء ينسج من خيوط الألفة أواصر متينة، يرسم عبرها خرائط لعلاقات إنسانية راسخة ودافئة. بمد يد العون إلى الآخرين، نزرع في حقول أرواحنا بذور الود والتفاهم، مما ينمي سنابل مودة تستند إلى أعمدة الاحترام والتقدير المتبادل. هذه الوشائج العميقة تغذي شعورنا بالانتماء وتجعل كل لحظة مشتركة مصدرًا للسعادة والأمان، وهو ما يُعد دعامة لا تتزعزع في بنيان السعادة الإنسانية.

العطاء تحقيقًا للذات

العطاء يُعطي الفرصة للفرد للتعبير عن ذاته ومشاركة مواهبه وقدراته مع الآخرين. هذا النوع من التعبير الذاتي يُساهم في تعزيز الثقة بالنفس ويعطي إحساسًا بالرضا والإنجاز. العطاء يُشرع أبواب الروح لتتوسع في آفاق التعبير عن الذات، ويُمكن الفرد من نسج خيوط مواهبه وقدراته في نسيج الحياة الواسع. هذه الرحلة الروحية ليست مجرد إسهام في العالم الخارجي، بل هي استكشاف لأعماق الذات واكتشاف للطاقات المكنونة التي تُزهر في رياض العطاء. تلك المشاركة تُغذي الثقة بالنفس وتُزهر بالرضا والإنجاز، مما يمنح الإنسان إحساسًا بالتكامل والتحقق الذي يعانق السماء بأجنحة من الفخر والسمو.

العطاء طريقةً للتغلب على الصعاب

يجد الكثيرون في العطاء طريقة لمواجهة التحديات الشخصية، كالشعور بالوحدة أو الاكتئاب. العطاء يُحفز الفرد على الخروج من دائرة الذات ومواجهة مشكلات الحياة بروح جديدة مفعمة بالأمل والتفاؤل. العطاء يتسلق جبال اليأس، يُنير دروب الوحدة بمصابيح الأمل، ويُعيد رسم الأفق بألوان الفرح والتفاؤل. في رحابه، ينطلق الفرد من عزلته الداخلية ليعبر بوابات الذات نحو ساحات العالم الرحبة، حيث يتحدى الصعوبات بسلاح العطاء، وهذا الفعل النبيل يُبعثر غيوم الاكتئاب ويزرع بدلًا منها زهورًا معطرة بالأمل، مما يجعل من العطاء جسرًا يعبر به الإنسان نحو شواطئ السلام النفسي والرضا الروحي.

العطاء والصحة العقلية والجسدية

أظهرت الدراسات أن الأشخاص الذين يُمارسون العطاء بانتظام يتمتعون بصحة عقلية وجسدية أفضل. العطاء يُقلل من الضغط النفسي ويُحسن من وظائف المناعة ويقلل من أعراض الأمراض المزمنة. العطاء يُعد نسيماً يُنعش الروح ويُجدد خلايا الجسد، فقد كشفت الأبحاث العلمية أن للعطاء أثرًا مُباركًا يمتد من القلب إلى أقاصي الجسم، وهو طوق النجاة من بحور الضغوط النفسية، وبلسم يُحسن من وظائف المناعة ويُبعد شبح الأمراض المستعصية. في ظلال العطاء، تزهر الصحة العقلية والجسدية، وينحسر ألم العلل، فتتجلى السعادة ليس فقط كحالة عاطفية، بل كحالة بيولوجية يعيشها الإنسان بكل خلية في جسده.

العطاء.. فلسفةُ حياة

للعطاء أبعاد فلسفية تتجاوز الفعل الإنساني البحت؛ فهو يُعلمنا القناعة والرضا بما نملك، ويُظهر لنا أن الغنى الحقيقي يكمن في كوننا مصدرًا للخير في حياة الآخرين. العطاء يُشكل فلسفة عميقة تُعيد تشكيل مفاهيم الوجود والغنى؛ فهو ليس مجرد فعل خيري، بل رؤية كونية تعلمنا أن الثروة الحقيقية تكمن في قدرتنا على بث الخير في الكون. يُعلمنا العطاء القناعة والسلام مع النفس ويكشف لنا كيف أن الغنى الأمثل هو أن نكون سببًا في إسعاد الآخرين وإغنائهم روحيًا ومعنويًا. في هذا السياق، يتجلى العطاء كمسار حياة يجعل من كل لحظة فرصة لزرع الأمل ونشر النور في الدروب المظلمة.

في نهاية المقال وفي خضم الحياة اليومية وسعينا وراء السعادة، قد ننسى أن أبسط الأفعال يمكن أن تُعيد تشكيل معنى الحياة؛ حيث إن العطاء ليس مجرد مساعدة الآخرين، بل هو اكتشاف للذات في مرآة العالم. عندما نُعطي، لا نُعطي فقط من مواردنا، بل نُغني أرواحنا ونزيد من قدرتنا على الشعور بالفرح والاكتفاء.

وأودُ أن أُنهي المقال وأقول إن زحمة الأيام وسعينا المحموم خلف ظلال السعادة، قد نغفل أحيانًا عن قوة البساطة في إعادة رسم معالم حياتنا. العطاء ليس مجرد تقديم المساعدة؛ بل هو رحلة استكشاف عميقة لأعماق الذات عبر مرآة العالم.

وأخيرًا.. بالعطاء، لا نفتح فقط خزائن مواردنا؛ بل نُثري أرواحنا ونُعلي من قدرتنا على الشعور بالفرح والاكتفاء، مكتشفين أن في كل عطاء قطعة من القلب تُهدى، وفي كل جسر يُبنى، سلام داخلي يُزهر.

مقالات مشابهة

  • طرق دبي تطرح 300 رقم مميّز للمركبات الخصوصية
  • جيسوس يحرص على إسعاد ذوي الهمم.. صور
  • 16 فبراير.. رامي صبري يستعد لحفله في جدة «صورة»
  • هند بومشمر برفقة رونالدو وتهنئه بعيد ميلاده: الواحد والوحيد
  • 21 فبراير.. رامي صبري يستعد لحفله بالقاهرة الجديدة «صورة»
  • متعب الحربي برفقة شقيقه عَبر ‎سناب شات: نتأشى.. فيديو
  • محافظ المنيا يكرم نماذج ناجحة من أصحاب المشروعات الصغيرة
  • السعادة في العطاء: كيف تُغني مساعدة الآخرين حياتك؟
  • نجوم ساعته وتاريخه يكشفون كواليس المسلسل في صاحبة السعادة
  • حفلات فبراير 2025| أمسية غنائية لـ رامي صبري في القاهرة.. الجمعة