منطقة الشرقية الأزهرية تعلن نتيجة مسابقة حفظ القرآن الكريم
تاريخ النشر: 21st, December 2023 GMT
اعتمد السيد الجنيدي، رئيس الإدارة المركزية لمنطقة الشرقية الأزهرية، اليوم الخميس، نتائج مسابقة القرآن الكريم لجميع المراحل للعام الدراسي 2024/2023م، والتي تمت ضمن خطة رعاية الطلاب، تحت إشراف الدكتور عبدالله حسين، الوكيل الثقافي للمنطقة.
وأسفرت النتائج النهائية للمسابقة عن التالي:
أولا، المرحلة الابتدائية بنين:
- أحمد تامر ممدوح، معهد شنبارة الطنانات الابتدائي الأزهري.
- محمد عبدالله عبدالناصر، معهد تلراك.
- سامح السيد إبراهيم، معهد مدينة القنايات.
ثانيا، المرحلة الابتدائية فتيات:
- سلسبيل محمد رمضان، معهد الابراهيمية الابتدائي.
- الزهراء أحمد محمد يحيى، معهد الإسدية الابتدائي.
- نورصادق محمد عبده، معهد العصايد الابتدائي.
ثالثا، المرحلة الإعدادية بنين:
- محمد وائل أحمد، معهد منشأة صهبرة.
- باسل محمد أحمد كمال، معهد البلاشون.
رابعا، المرحلةالإعدادية فتيات:
- منة الله السيد عبدالرحمن، معهد إسماعيل غنيم.
- رقية حميدو محمد عبدالصادق، معهد فتيات الزقازيق.
خامسا، المرحلة التانوية بنين:
- عمرو منير عبدالهادي، معهد العاشر من رمضان.
- يوسف علي أحمد، معهد أولاد صقر.
سادسا، المرحلة التانوية فتيات:
- الزهراء حسن محمد، معهد برامكيم.
- تسنيم سعيد السيد، معهد كفر صقر.
يذكر أن أعمال المسابقات تتم تحت إشراف إدارة رعاية الطلاب بقيادة الأستاذ محمود عبد الباقي، مدير الإدارة، وموجهي التربية الاجتماعية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الشرقية الأزهر فائزين القرآن الكريم مسابقة
إقرأ أيضاً:
المفتي: القرآن الكريم شدد على أهمية الأسرة وترابطها
تحدث الدكتور نظير عياد، مفتي الديار، عن دور الأب في البيت ومسؤولياته وتعامله مع عائلته، قائلا: يلعب دور محوري داخل الأسرة.
وشدد نظير عياد، خلال حواره ببرنامج "اسأل المفتي" على قناة صدى البلد، على أن مسؤوليته لا تقتصر فقط على توفير الاحتياجات المالية، بل تمتد لتشمل الجوانب التربوية والأخلاقية والدينية.
واسترسل: القرآن الكريم شدد على أهمية الأسرة وترابطها، مستشهدًا بقوله تعالى: “يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالًا كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ”.
وأوضح أن الأب والأم يشتركان في تحمل مسؤولية تربية الأبناء، وإن كان الدور الأكبر يقع على عاتق الأب نظرًا لطبيعة تكليفه وما خُلق عليه.
وأكد على حرص النبي صلى الله عليه وسلم على تربية الأطفال بأسلوب يعزز القيم والأخلاق، مستشهدًا بموقفه مع الغلام حيث وجهه قائلًا: "يا غلام، سمِّ الله، وكل بيمينك، وكل مما يليك"، وهو ما يعكس الدور التربوي المباشر داخل الأسرة.
ونوة بأن الآباء والأمهات إدراك حجم المسؤولية الملقاة على عاتقهم، والحرص على القيام بدورهم التربوي إلى جانب مسؤولياتهم الأخرى، مشددًا على أهمية استمرارية الرعاية والتعليم والتوجيه في كل مرحلة من مراحل نمو الأبناء، وفقًا لما تمليه طبيعة الحياة وظروف كل أسرة.