إنجاز جديد تحققه جامعة المنصورة في التصنيف العربي للجامعات.. تعرف عليه
تاريخ النشر: 21st, December 2023 GMT
أعلن الدكتور شريف يوسف خاطر رئيس جامعة المنصورة ادراج جامعة المنصورة بنتائج التصنيف العربي للجامعات العربية ونجحت جامعه المنصورة أن تكون فى المركز الثالث على المستوي المحلي من اجمالي 26 جامعة مصرية تقدمت لهذا التصنيف وفي المركز الخامس على مستوي الجامعات العربية من اجمالي 115 جامعة عربية.
والجدير بالذكر إنه تم تصميم التصنيف العربي للجامعات بناءً على منهجية تعتمد على أربعة مؤشراتIndicators تتناسب مع رؤية الدول العربية واحتياجاتها.
ويشمل التصنيف مجموعة من المعاييرCriteria القابلة للقياس وهي: التعليم والتعلم، جودة التدريس ،البحث العلمي، كمية البحوث وجودتها ليكون للتصنيف بُعد اقتصادي التطبيق بهدف تشجيع البحث العلمي القائم على الإبداع والريادية والابتكار في الجامعات وتشجيع تسويق ونشر المخرجات العلمية وإدارة التكنولوجيا، ليساعد في الوصول إلى الاقتصاد المبني على المعرفة؛ والتعاون الدولي والمحلي وخدمة المجتمع.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رئيس جامعة المنصورة جامعة المنصورة الجامعات العربية خدمة المجتمع التكنولوجي جامعة مصرية المركز الثالث الابتكار جامعة عربية تسويق تصنيف جامعة مصر البحث العلمي التعاون الدولي الدول العربية
إقرأ أيضاً:
إنجاز عالمي.. جامعة السادات تدخل تصنيف QS للتنمية المستدامة 2025
حققت جامعة مدينة السادات إنجازًا عالميًا بدخولها تصنيف QS، لأول مرة في تاريخها للاستدامة لعام 2024 وحصولها على مركز +1500 عالميًا.
يأتي هذا الإنجاز تحت رعاية الدكتورة شادن معاوية، رئيس جامعة مدينة السادات، التي تقود جهود الجامعة نحو التميز في تحقيق أهداف التنمية المستدامة.
يُعد تصنيف QS للاستدامة أحد أهم التصنيفات الدولية التي تقيس أداء الجامعات في مجالات مثل التأثير البيئي من خلال الحفاظ على البيئة وخفض البصمة الكربونية، والتأثير المجتمعي عبر دعم التنمية المحلية، إلى جانب جودة التعليم والأبحاث المتعلقة بالاستدامة، وهذا الإنجاز يعكس التزام الجامعة بمسؤوليتها تجاه القضايا البيئية والمجتمعية، ويعزز مكانتها عالميًا كمنارة للعلم والتقدم ومتطلعين إلى المزيد من الإنجازات في المستقبل .
وأشارت رئيس الجامعة، إلى أن تصنيف QS للاستدامة يعكس دور الجامعة في تحقيق التنمية المستدامة، ويشمل التصنيف قياس عدة معايير رئيسية مثل التأثير البيئي (الاستدامة البيئية، البيئة التعليمية، والبحوث البيئية)، والتأثير المجتمعي (المساواة، التبادل المعرفي، تأثير التعليم، الفرص التوظيفية، والصحة الجيدة)، بالإضافة إلى قياس الحوكمة والمنح الدراسية والطلاب الدوليين، موضحة أن الهدف من هذا التصنيف هو قياس مدى التزام الجامعات في تنفيذ أهداف التنمية المستدامة من خلال التأثير البيئي والمجتمعي والحوكمة .
وأكدت معاوية، أن ادراج جامعة مدينة السادات في هذا التصنيف يعكس التزامها بتطبيق معايير التنمية المستدامة في عملياتها الأكاديمية والبحثية، ويبرز جهودها المستمرة لتحسين بيئتها الجامعية ودعم القضايا البيئية والاجتماعية على نطاق أوسع وتحقيقا لرؤية مصر 2030.