بالأرقام.. ارتفاع مؤشر أسعار الاستهلاك في لبنان
تاريخ النشر: 21st, December 2023 GMT
أعلنت إدارة الاحصاء المركزي في رئاسة مجلس الوزراء في بيان، أن مؤشر اسعار الاستهلاك في لبنان لشهر تشرين الثاني 2023 سجل ارتفاعا وقدره 2,6 % بالنسبة لشهر تشرين الاول 2023، مع العلم ان التغير السنوي لمؤشر اسعار الاستهلاك عن تشرين الثاني 2023 بلغ 211,9 % بالنسبة لشهر تشرين الثاني من العام 2022. كما سجل التغير الشهري لمؤشر الاسعار لشهر أيلول على صعيد المحافظات ما يلي:
- ارتفاعا في محافظة بيروت وقدره 2,2 %
- ارتفاعا في محافظة جبل لبنان وقدره 2,0%
- ارتفاعا في محافظة الشمال وقدره 5,5%
- ارتفاعا في محافظة البقاع وقدره 1,9%
- ارتفاعا في محافظة الجنوب وقدره 3,4%
- ارتفاعا في محافظة النبطية وقدره 1,1%
ولمزيد من التفاصيل، دعت الادارة الى الاطلاع على الرقم القياسي مفصلا لكل المحافظات على صفحة الانترنت الخاصة بها على العنوان الاتي: www.
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
المغرب يسجل تراجعًا في مؤشر اللوجستيات 2024 ويحتفظ بموقعه الثاني في شمال إفريقيا
شهد المغرب تراجعًا في تصنيفه على مستوى مؤشر “أجيليتي لوجستيات الأسواق الناشئة” لعام 2024، الذي يقيم أفضل 50 سوقًا ناشئة عالميًا من حيث جاذبيتها لمقدمي الخدمات اللوجستية.
التقرير الذي أصدرته مجموعة “أجيليتي”، الرائدة في مجال اللوجستيات وسلاسل الإمداد، أظهر تراجعًا للمغرب بمقدار أربع مراكز ليصل إلى المرتبة 26 عالميًا، بحصوله على 4.8 نقطة من أصل 10.
يرتكز التقرير على أربعة معايير رئيسية، وهي الفرص اللوجستية المحلية والدولية، الأسس التجارية، والاستعداد الرقمي. وفيما يخص الفرص اللوجستية المحلية، سجل المغرب 4.9 نقطة من 10، محققًا المركز 38 عالميًا، في حين حقق 4.76 نقطة في مؤشر الفرص اللوجستية الدولية، محتلاً المركز 21 عالميًا.
أما في ما يتعلق بأساسيات الأعمال، حصل المغرب على تقييم 5.8 نقطة، ليحتل المركز 16 عالميًا، وهو ما يعكس تحسنًا في البيئة التنظيمية. لكن في مؤشر الاستعداد الرقمي، سجل المغرب أقل درجاته بحصوله على 4.6 نقطة، مما وضعه في المركز 31 عالميًا، مما يشير إلى تحديات في تبني التكنولوجيا والابتكار في قطاع اللوجستيات.
على مستوى شمال إفريقيا، حل المغرب في المركز الثاني بعد مصر، التي تبوأت المرتبة 24 عالميًا، تليها تونس في المركز 36، ثم الجزائر في المركز 38.
عالميًا، حافظت كل من الصين والهند والإمارات العربية المتحدة على المراتب الثلاث الأولى بفضل استثماراتها الكبيرة في البنية التحتية والرقمنة. كما استمرت دول الخليج، مثل السعودية وقطر، في تحقيق تصنيفات متقدمة بفضل إنفاقها الكبير في هذا القطاع خلال السنوات الماضية.