خالد يوسف: سعيد أن تكون عودتي للسينما عبر عالم الإسكندراني لـ أسامة أنور عكاشة
تاريخ النشر: 21st, December 2023 GMT
شكر المخرج خالد يوسف جمهوره ومتابعي صفحات فيلمه الجديد الاسكندراني قائلًا في تصريحات صحفية له:" شكرًا لتفاعلكم معنا وتحقيق رقم قياسي غير مسبوق لمشاهدات الإعلان التشويقي لفيلم الإسكندراني".
موعد إطلاق الإعلان الرسمي لفيلم الإسكندراني
وأكد خالد يوسف على أن البرومو الرسمي للعمل سيتم طرحه يوم الجمعة المقبلة الساعة الثامنة مساءً، مُضيفًا:" في إنتظاركم في السينمات يوم ٤ يناير في مصر و١١ يناير في الخليج".
كما عبر خالد يوسف عن سعادته الكبيرة بأن تكون عودته السينمائية عبر عالم الاسكندراني لـ أسامة أنور عكاشة، ليعود بهذا الفيلم إلى المنافسة السينمائية.
وحقق خالد يوسف بأفلامه نجاحًا كبيرًا، وجمع بين الاعجاب النقدي والإيرادات الضخمة، يعود عبر سيناريو للراحل الكبير أسامة أنور عكاشة.
وكما اعتاد يوسف في أفلامه على تقديم وصناعة النجوم كما حدث مع الراحل خالد صالح وعمرو سعد وغادة عبد الرازق وصبري فواز يقدم خالد في هذا العمل احمد العوضي في أولى بطولاته السينمائية.
طاقم عمل فيلم “الإسكندراني”
ويشارك في بطولة فيلم “الإسكندراني” أحمد العوضي، زينة، بيومي فؤاد، حسين فهمي، عصام السقا، صلاح عبد الله، محمود حافظ، رحاب الجمل، وآخرون من النجوم، وهو من إنتاج شركة أفلام مصر العربية بالتعاون مع روتانا ستوديوز.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فيلم الإسكندراني محمود حافظ اسامة انور عكاشة الراحل خالد صالح المخرج خالد يوسف صلاح عبد الله عبد الله محمود عمرو سعد حسين فهمى صبري فواز خالد يوسف بيومى فؤاد أبطال فيلم الإسكندراني خالد یوسف
إقرأ أيضاً:
أكاديمية أنور قرقاش تطلق تقرير الدبلوماسية الاقتصادية للدولة 2024-2025
أبوظبي-وام
أعلنت أكاديمية أنور قرقاش الدبلوماسية الإطلاق الرسمي لتقرير «الدبلوماسية الاقتصادية لدولة الإمارات العربية المتحدة 2024-2025»، حيث يهدف التقرير إلى تعميق الفهم بالدور المحوري للدبلوماسية الاقتصادية باعتبارها ركيزة استراتيجية للسياسة الخارجية للدولة.
وتم إطلاق التقرير خلال فعالية رفيعة المستوى في مقر الأكاديمية، وذلك بحضور الدكتور ثاني بن أحمد الزيودي، وزير دولة للتجارة الخارجية، وأحمد بن علي الصايغ، وزير الدولة، ونيكولاي ملادينوف، المدير العام لأكاديمية أنورقرقاش الدبلوماسية، والدكتور محمد إبراهيم الظاهري، نائب المدير العام للأكاديمية، إلى جانب عدد من الشخصيات الدبلوماسية والأكاديمية وأعضاء الهيئة التدريسية.
وسلط التقرير الضوء على كيفية توظيف الدولة لأدوات التجارة والمساعدات والاستثمار لبناء شراكات عالمية فاعلة، وتعزيز التنمية الاقتصادية المستدامة، كما يستعرض التقرير الإنجازات الدبلوماسية والتنظيمية البارزة التي حققتها دولة الإمارات خلال عام 2024، مؤكداً تنامي نفوذها الاقتصادي على الساحة الدولية، ومرسخاً مكانتها كشريك استراتيجي في رسم ملامح الاقتصاد العالمي الجديد.
كما يضم التقرير التطورات المحلية، والقضايا الاقتصادية الدولية المطروحة على الساحة العالمية، مما يجعل هذا التقرير ذا أهمية دولية للقراء من مختلف أنحاء العالم.
وتناول التقرير الذي استعرضه د. أحمد رشاد، الأستاذ المساعد في أكاديمية أنور قرقاش الدبلوماسية، عدداً من المحاور الرئيسية، من أبرزها التوقعات الاقتصادية العالمية، والاتجاهات المستقبلية للدبلوماسية الاقتصادية، كما شدّد التقرير على الأهمية الاستراتيجية لإعلان أبوظبي الوزاري الصادر عن منظمة التجارة العالمية، مؤكداً التزام دولة الإمارات الراسخ بدعم منظومة التجارة العالمية، والمساهمة في صياغة السياسات الاقتصادية الدولية بما يعزز التنمية المستدامة والازدهار المشترك.
وقال ثاني الزيودي، إن دولة الإمارات نقطة التقاء لطرق التجارة العالمية، وتواصل الانفتاح على العالم تنفيذاً للرؤية الاستشرافية لقيادتها الرشيدة، موضحاً أنه خلال العقود الخمسة الماضية منذ تأسيس الدولة جاء نموها الاقتصادي القياسي مدعوماً بالتعاون البناء مع المجتمع الدولي، ويعد توسيع شبكة الشركاء التجاريين للدولة مع أسواق ذات أهمية استراتيجية على خريطة التجارة العالمية أحد مرتكزات استراتيجية النمو الاقتصادي المستقبلي للدولة وفقاً لرؤية (نحن الإمارات 2031) مع منح الأولوية لتحفيز تدفقات الاستثمار الأجنبي المباشر الاستراتيجي في الصناعات التي تركز على المستقبل، وجذب المواهب العالمية والاحتفاظ بها.
وأضاف بأن دولة الإمارات تعد حالياً جسراً رئيسياً بين الشرق والغرب؛ يسهل تدفقات رؤوس الأموال ويدعم مشاركة الاقتصادات الناشئة في سلاسل التوريد العالمية، مؤكداً أن تقرير الدبلوماسية الاقتصادية لدولة الإمارات، يعكس المكانة المتنامية للدولة على الساحة العالمية، مع التركيز على الفوائد المتبادلة لتعزيز التعاون الدولي الثنائي والجماعي عبر الحدود.
ومن جانبه، قال أحمد الصايغ، إن دور دولة الإمارات في تشكيل اقتصاد عالمي مرن؛ ينبع من نهجها الاستباقي في العلاقات الدولية، ومن خلال المشاركة الفاعلة في الأطر الاقتصادية العالمية المتطورة، حيث تواصل الدولة ترسيخ مكانتها كشريك فاعل في تعزيز الشراكات المتوازنة والشاملة.
وأكد الصايغ أن الدبلوماسية الحديثة لا تتوقف عند توقيع الاتفاقيات التجارية، بل تتمحور حول بناء تحالفات استراتيجية تُلهم الابتكار، وتعزز القدرة على التكيّف، وتضمن تحقيق الازدهار المستدام.
بدوره، أوضح نيكولاي ملادينوف، المدير العام للأكاديمية، أن الدبلوماسية الاقتصادية تمكّن الدول من صياغة علاقاتها الدولية من خلال الابتكار، والتعاون، والاستشراف الاستراتيجي، بما يعكس نهج دولة الإمارات في التزامها الراسخ ببناء نمو اقتصادي شامل، وتأسيس شراكات فعّالة تُعزز مكانتها كلاعب عالمي موثوق وطموح.