كانت إيف جيل ملكة جمال فرنسا الجديدة، هدفاً للعديد من التعليقات القاسية عبر الإنترنت منذ انتخابها بسبب قصة شعرها.

وقد تلقت دعم الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، الذي قال “بصراحة، من الجنون الاعتقاد بأن الناس. يمكن أن يكون لديهم خطاب كراهية لأن شعرنا قصير”.

بالنسبة لرئيس الجمهورية الفرنسية، فإن إيف جيل هي ملكة جمال فرنسا “الرائعة”، التي “تأتي من منطقة جميلة جدًا وعزيزة”.

تنافست إيف جيل بصفتها ملكة جمال نورد با دو كاليه. وبالتالي كانت واحدة من ممثلي أوت دو فرانس، وهي منطقة تضم أيضًا منطقة السوم، حيث ينتمي إيمانويل ماكرون.

لكن الرئيس الفرنسي يرى في حالة إيف جيل مظهرًا لمشكلة أكبر تتمثل في المضايقات والتحرش عبر الإنترنت.

وشدد قائلا “علينا أن نضع أنفسنا مكان الفتيات الصغيرات أو الأطفال. الذين يمرون بهذا والذين يكونون أحيانًا في عزلة في غرفتهم وعائلاتهم”.

وتابع: “لدينا حالات فظيعة بشكل خاص للفتيات والأطفال الذين اتخذوا إجراءات بسبب هذه الفظائع”. مضيفا: “أولا، إنهم ليسوا وحدهم. ثانيا، أولئك الذين يهينونهم أو يضايقونهم، هم أول من يهينونهم أو يضايقونهم”. المشكلة، وهم الذين سنواصل مهاجمتهم”.

وفي سبتمبر/أيلول الماضي، قدمت الحكومة خطة مشتركة بين الوزارات لمكافحة التنمر في المدارس. واعتبرتها “أولوية مطلقة”. وينص على وجه الخصوص على تغيير المدرسة للطالب المتحرش في الحالات الأكثر خطورة.

المصدر: النهار أونلاين

كلمات دلالية: ملکة جمال

إقرأ أيضاً:

اللواء أحمد جمال: مخططات الجماعة إجرامية ونصحتهم بالتخلي عن «الأخونة» 

نصحت جماعة الإخوان، إبان توليهم الحكم، بالتخلى عن التنظيمية ومحاولات الأخونة، والعمل بمبدأ سيادة القانون والتلاحم مع الشعب وعدم معاداة شباب ثورة 25 يناير، والعمل على استقرار البلاد، إلا أنهم لم يستجيبوا لنصائحى، بسبب غلبة العمل التنظيمى على أفكارهم.

طبيعة تنظيم الإخوان وولائه لتنظيمات خارجية، واعتقاده بأن مؤسسات الدولة تتآمر عليه، كانت سبباً فى انسياق نظامهم خلف قرارات تخدم هذا التنظيم، وحرصهم على إقصاء رموز الدولة والوطنيين من مختلف المؤسسات، والعمل على أخونة تلك المؤسسات، ما جعل الشعب يخرج فى 30 يونيو لمقاومة تلك الأخونة والحفاظ على الدولة، ودعم القوات المسلحة لمواجهة مخطط تدمير مصر.

القوات المسلحة، بقيادة الرئيس عبدالفتاح السيسى، أنقذت مصر من التقسيم والتدمير الذى كان ينوى الإخوان تنفيذه خضوعاً لقرارات التنظيم العالمى، وأنقذتها من نشوب حرب أهلية، وما حدث فى ثورة 30 يونيو منحة إلهية للشعب المصرى، ورسالة لدول العالم بأن المصريين عازمون وقادرون على مكافحة الإرهاب، وأن الأحداث الإرهابية التى أعقبت سقوط الإخوان كانت جزءاً من مخطط الإخوان لمعاقبة المصريين، الذين أوقفوا المخطط الإجرامى لتقسيم مصر.

لم يُفلح الإخوان وأنصارهم من أعداء الوطن فى تأجيج الفتنة الطائفية، التى حاولوا إثارتها من خلال استهداف الكنائس والأقباط، واستطاعت الوحدة الوطنية المصرية مواجهة هذا التحدى وتغلبت عليه، وأفسدت مخططات تنظيم الإخوان التى كانت تهدف إلى تجويع المصريين بفرض حصار اقتصادى غير معلن عليهم مستعينين بدول أجنبية لتنفيذ هذا المخطط، وبسبب تكاتف المصريين فى هذه المرحلة استطاعوا التغلب على هذه المخططات الإجرامية.

مقالات مشابهة

  • جمال الكشكي: 30 يونيو ثورة وجود لإنقاذ مصر وتعديل مسارها للأفضل
  • سقوط ضحايا ومصابين إثر عواصف شديدة وأمطار غزيرة تعرضت لها عدة دول
  • ‏الدفاع البيلاروسية: عززنا قوات الدفاع الجوي بسبب زيادة نشاط المسيرات الأوكرانية
  • ياسمين عز تكشف تفاصيل خلع زوجة لزوجها بسبب جملة «شعرك سلك مواعين»
  • وزير الزراعة يؤكد على مبادرة الدولة المصرية بإنشاء منطقة لوجيستية لتخزين وتوزيع الحبوب
  • جدل داخل منتخب سلوفاكيا بسبب ملكة جمال
  • عمرها 71 عامًا وشاركت في مسابقة ملكة جمال تكساس.. من هي ماريسا تيغو؟
  • ملكة جمال سلوفاكيا ترافق منتخب بلدها في دور الـ 16 من امم أوروبا
  • بعد تصدرها التريند.. أزمات تعرضت لها رانيا يوسف في حياتها
  • اللواء أحمد جمال: مخططات الجماعة إجرامية ونصحتهم بالتخلي عن «الأخونة»