متحور كورونا الجديد.. محاضر اقتصاديات الدواء: تفاقم الأعراض يستدعي الذهاب للطبيب فورا
تاريخ النشر: 21st, December 2023 GMT
قال الدكتور إسلام عنان، محاضر اقتصاديات الدواء وعلم انتشار الأوبئة، إن إصابات كورونا قلت بنسبة 13% هذا الشهر عالميا، أى تقريبا نصف مليون إصابة، وقلت نسب الوفيات فى حدود الـ70%.
وأضاف “عنان”، خلال حواره ببرنامج “8 الصبح” المذاع عبر فضائية “دي ام سي”، أن حالات الإصابات أصبحت لا تستدعي ضغطا على المنظومة الصحية، موضحا أنه لا يوجد نسب دخول مستشفيات عالية نتيجة كورونا على مستوى العالم.
وتابع محاضر اقتصاديات الدواء وعلم انتشار الأوبئة، أن متحور jn 1 يعد متحورا فرعيا من أوميكرون وليس جديدا، لافتا إلى أنه من أجل الوقاية منه فيجب معالجة الأعراض فقط، والذهاب فورا إلى الطبيب فى حال تفاقمت الأعراض، والتي تكون ارتفاع درجات الحرارة أو الإسهال وصداع مزمن واحتقان.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الدكتور إسلام عنان إقتصاديات الدواء انتشار الأوبئة اصابات كورونا كورونا
إقرأ أيضاً:
على طريقة “أشغال شقة”.. مصرية تطلب الخلع لتفتيش حماتها في قمامتها
رفعت سيدة مصرية تدعى “مريم” دعوى طلاق للضرر ضد زوجها أمام محكمة الأسرة بمنطقة البساتين، متهمة حماتها بالتدخل الدائم في حياتها الزوجية بطريقة غير مُحتملة.
وأوضحت “مريم” في دعواها، التي حملت رقم 1816 لسنة 2024، أن تدخلات حماتها وصلت إلى حد تفتيش في قمامة منزلها، على غرار ما حدث في مسلسل “أشغال شقة جداً” عندما أقدمت والدة الدكتور حمدي (هشام ماجد) على التفتيش في قمامة منزله لمعرفة أخبار زوجته ياسمين (أسماء جلال).
بدورها، قالت السيدة المصرية “مريم”، أن والدة زوجها تتواجد في منزلهما لفترات طويلة تصل إلى أسبوعين أو ثلاثة، ما يجعل حياتهما الزوجية مليئة بالمشاحنات رغم أن شقتها بجوارهما.
وأضافت بحسب ما نشرته وسائل إعلام مصرية، بأنها حاولت مراراً وتكراراً التفاهم مع حماتها، موضحة أن حياتها الشخصية ليس من حق أحد التدخل فيها، وأنه من الأفضل أن تعود إلى شقتها الخاصة، إلا أنها رفضت وفعلت شيئاً لم تتوقعه.
وأشارت الزوجة إلى أن الوضع تفاقم عندما أصابت حماتها نفسها بجرح في يدها، وأدعت أمام نجلها أن زوجته من فعلت ذلك عندما أمسكت يدها بعنف لتحاول طردها من منزلهما، ما أدى إلى إصابتها.
وفي النهاية، قررت مريم، اللجوء إلى محكمة الأسرة للحصول على الطلاق، مؤكدة أنها لم تعد تحتمل هذه الحياة المليئة بالتدخلات والإهانات، وأن كرامتها فوق أي اعتبار.