جمعية القلب تشارك بمؤتمر القلب العالمي بالمدينة المنورة
تاريخ النشر: 21st, December 2023 GMT
محمد الغشام ـ الجزيرة
نيابةً عن صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن سلطان بن عبدالعزيز أمير منطقة المدينة المنورة، دشّن صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن خالد الفيصل نائب أمير المنطقة، أعمال “مؤتمر القلب العالمي “بالمدينة المنورة ونظم المؤتمر بالتعاون المشترك بين مركز القلب بالمدينة المنورة التابع لتجمع المدينة المنورة الصحي وجمعية القلب السعودية التابع لجامعة الملك سعود؛ ليضم المؤتمر خبراء وطنيين ودوليين يغطون جميع التخصصات الفرعية لأمراض القلب، بما في ذلك طب البالغين والأطفال: أمراض القلب، وجراحة القلب، وأمراض القلب التداخلية، وتخدير القلب والرعاية الحرجة، والفيزيولوجيا الكهربية للقلب، وقصور القلب، وتصوير القلب.
اقرأ أيضاًUncategorizedالمركز الوطني للعمليات الأمنية يشارك ضمن معرض وزارة الداخلية “واحة الأمن” في مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل بالصياهد
وسلط الضوء على التقنيات والابتكارات الناشئة في مجال أمراض القلب التداخلية وجراحة القلب مع الطب الحديث القائم على الأدلة للمرضى من جميع التخصصات الفرعية والرئيسية للقلب.
ويحقق هذا المؤتمر العلمي تبادل آراء الخبراء من جميع أنحاء العالم، ليكون له تأثير إيجابي على الإنجازات والنجاحات المتوقعة في الرعاية الممتازة لأمراض القلب.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
"جامعة التقنية" تستعرض دور الابتكار في مكافحة التصحر بمؤتمر دولي
مسقط- الرؤية
شاركت جامعة التقنية والعلوم التطبيقية في المؤتمر السادس عشر للأطراف (COP16) لاتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر (UNCCD)، تحت شعار "أرضنا.. مستقبلنا"؛ وذلك بالعاصمة السعودية الرياض، والذي ينعقد بالتزامن مع الذكرى الثلاثين لتأسيس اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر.
وشاركت الجامعة في جناح الأمانة العامة لمجلس التعاون الخليجي بورقة بحثية بعنوان "استعادة الرمال: كيف يحول الابتكار التصحر إلى فرصة" والتي سلطت الضوء على استراتيجيات وتقنيات مبتكرة لمكافحة التصحر، مع التركيز على إمكاناتها في تحويل الأراضي القاحلة إلى أنظمة إنتاجية.
واستعرض الدكتور محمد بن سيف السعيدي حلولًا متقدمة لمعالجة التصحر مثل الزراعة الدقيقة، وتكامل الطاقة المتجددة، ورصد الأراضي باستخدام الذكاء الاصطناعي لمعالجة تحديات تدهور الأراضي في دول مجلس التعاون الخليجي، مؤكدا أهمية التعاون الإقليمي والابتكار المفتوح في تطوير حلول مستدامة وقابلة للتوسع لمواجهة التصحر وتعزيز القدرة على مواجهة الجفاف.
وقد عرضت الورقة التقدم العلمي والتكنولوجي لدول مجلس التعاون الخليجي ودعت الى الاستثمار في الابتكار لضمان الاستدامة البيئية والاقتصادية في المنطقة.
وعُقدت الندوة كجزء من مبادرات مجلس التعاون الخليجي لتعزيز التعاون الإقليمي، وركزت على مواضيع رئيسية مثل التنمية المستدامة، تمويل البحث العلمي، ودمج التقنيات الحديثة لمعالجة القضايا الملحة مثل تغير المناخ، ندرة المياه، والأمن الغذائي.
ويُعد هذا المؤتمر أول مؤتمر للأطراف يُعقد في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا؛ حيث اجتمع ممثلو 197 طرفًا، بما في ذلك 196 دولة والاتحاد الأوروبي، لمعالجة قضايا حاسمة مثل تدهور الأراضي، والتصحر، والجفاف.