كانييه ويست يخطط لبناء مملكته في الشرق الأوسط.. ما علاقة باريس؟
تاريخ النشر: 21st, December 2023 GMT
يخطط الرابر الأمريكي كانييه ويست لبناء مدينة مكتفية ذاتيًا في الشرق الأوسط، تبلغ مساحتها أضعاف مساحة العاصمة الفرنسية باريس.
اقرأ ايضاً
وفق ما كشفه كانييه ويست في منشور له شاركه عبر منصة "إكس"-تويتر سابقًا، سيطلق على مشروعه الجديد اسم YZY DROAM، وهي مدينة ضخمة تبلغ مساحته 404 كيلو متر مربع، أي أربعة أضعاف مساحة مدينة باريس، التي تصل مساحتها 105 كيلو متر مربع.
ووفق بعض المصادر الأجنبية، فتح كانييه باب التوظيف لكل من يريد العمل في المشروع، وتحديدًا من مجالات الهندسة المعمارية والبناء وإدارة المشاريع.
ويُشار إلى أن كانييه لطالما أبدى رغبته في اقتحام عالم الهندسة المعمارية، فبالعودة لعام 2020، أراد بناء مدينة في ولاية وايومونغ، إلَّا أنهم رفضوا خططه.
بالإضافة إلى ما سبق، سعى لإطلاق علامة تجارية تنطوي فكرتها على بناء مجتمع صغير يسمى Yecosystem تتوافر فيه خدمات شتى من ضمنها خدمات الجمال والتصميم والتغذية، بالإضافة إلى خدمات لإنشاء المباني والمنازل السكنية، شركة عقارات عامة.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: كانييه ويست التاريخ التشابه الوصف کانییه ویست
إقرأ أيضاً:
دفاع النواب: مصر ركيزة استقرار الشرق الأوسط ولن تتخلى عن القضية الفلسطينية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أشاد اللواء إبراهيم المصرى وكيل لجنة الدفاع والأمن و القومى بمجلس النواب، بالجهود التى تبذلها الدولة المصرية لإنقاذ السلام في الشرق الأوسط، باستمرار الهدنه فى غزة، بالإضافة إلى جهود الاعمار، مؤكدًا بأن التاريخ يثبت كل يوم بأن مصر هى ركيزة الاستقرار، وانها رمانة الميزان وأن جهود مصر هى الفرصة الأخيرة إذا أراد الجميع استقرار وامان وتنميه فى الشرق الأوسط والعالم.
وبين وكيل دفاع النواب فى تصريحات لـ “ المحررين البرلمانيين” اليوم، بأن العرب قوة لا يستهان بها ولا يستطيع كأننا من كان أن يفرض عليهم أو يملى عليهم متى توحدوا، وأن مانراه اليوم من تنسيق و اصطفاف عربى حول رفض التهجير الفلسطينين، أظهر المعدن العربى الأصيل، ورسالة للعالم كله بأن العرب يجمعهم روابط الدم واللغة والدين، وموقفهم دليل على شهامتهم وكرامتهم، ولن تفرقهم أى محاولات خارجية هدفها زعزعة الاستقرار فى المنطقة.
ولفت إبراهيم المصرى، إلى أن على المجتمع الدولى أن يضطلع إلى مسؤولياته و يتوحد لرفض الظلم وإقرار السلام العادل في الشرق الأوسط ورفض وقاحة ومطالب الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، حول تهجير الفلسطينيين من غزة إلى مصر والأردن، مبينًا بأن مصر لم ولن تتخلى عن دعم القضية الفلسطينية ومطالب الشعب الفلسطينى وإقامة دولتهم المستقلة على حدود الرابع من يونيو 1967، وعاصمتها القدس الشريف.
وتابع وكيل دفاع النواب، أن الأطروحات المصرية لإنقاذ السلام بخطط اعمار غزة دون مغادرة الفلسطينين أراضيهم، هو الخيار الأفضل و الأوحد الذي سيقبله الشعب الفلسطينى الباسل المدافع عن أرضه ووطنه والشعوب العربية.
مخلفات محطة الهارثة الحرارية تسبب حالات إغماء بين الطلبة والتدريسيين