بوابة الفجر:
2025-02-23@09:39:28 GMT

هاني محروس يطرح أغنية "قلبي معاك" لـ مصطفي حجاج

تاريخ النشر: 21st, December 2023 GMT

طرح المنتح هاني محروس أغنية "قلبي معاك" للمطرب مصطفي حجاج، عبر قناة nj music علي اليوتيوب.

 

وتعد أغنية "قلبي معاك" أولي تجارب هاني محروس في عالم الأخراج الموسيقي

 تفاصيل أغنية قلبي معاك 

 

الأغنية من إخراج وإنتاج هاني محروس، كلمات وألحان عزيز الشافعي، مهندس ديكور كامبا، مدير تصوير إسلام هشام، مخرج منفذ فتحي السيد.

مشاركة مصطفى حجاج في مسرحية "صوابع زينب"

 

من ناحية أخرى شارك مصطفى حجاج كممثل لأول مرة  في مسرحية "صوابع زينب"، والتي تم عرضها في موسم الرياض.

تدور أحداث المسرحية حول شخصية أم لديها 3 بنات هم "سندس" و"نانسي" و"داليا" وتسعى لتزويجهن ولكنها تعاني بسبب شخصياتهن، لذلك تتفق مع المعلم عنتر الذي يحبها ويرغب في الزواج منها ويضعان خطة لتزويج الفتيات.
 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: أغنية قلبي معاك مصطفى حجاج هاني محروس مسرحية صوابع زينب هانی محروس قلبی معاک

إقرأ أيضاً:

«زينب» تروي قصة الألم: واجهت صراعا وجوديا مع السرطان والحصار في غزة

فى زاوية صغيرة من أحد أحياء غزة، تقف خيمة متهالكة شاهدة على قصة صمود امرأة تواجه ما يفوق طاقة البشر، تحت سقفها البسيط تعيش زينب جمال خليل طلبة، تحارب السرطان بكل ما أوتيت من قوة، وسط واقع لا يرحم فى غزة، التى أرهقها الحصار وقسوة الحروب المتكرّرة، وأصبحت ليست مجرد مدينة تعيش صراعاً سياسياً، بل هى موطن لقصص إنسانية تقطر وجعاً وإصراراً.

«زينب»، واحدة من تلك الحكايات المؤلمة والمُلهمة، تختصر فى تفاصيلها مرارة الألم وعظمة الصمود، لتُثبت أن الإرادة قادرة على تحدى المستحيل حتى فى أحلك الظروف.

«كان العلاج متوافراً، لكن بصعوبة شديدة»، بهذه الكلمات بدأت «زينب» تروى رحلتها مع المرض، لم تكن معركتها فقط مع السرطان الذى أنهك جسدها، بل أيضاً مع واقع يفرض نقصاً حاداً فى الموارد الطبية والغذائية، وتقول بحسرة لـ«الوطن» «كنت أعانى من نزول المناعة، لأن احتياجاتى الأساسية من الغذاء لم تكن متوافرة، وجسدى كان أضعف من أن يتحمّل العلاج الكيماوى أو أى مضاعفات».

لكن ما زاد الأمر سوءاً، كما تروى، هو تلك اللحظات القاسية التى شعرت فيها بأن الموت يقترب منها، وبنبرة يملؤها الألم تقول: «أُصبت بضيق تنفس واختناق بسبب الورم الذى يضغط على الغدة الدرقية، حتى إننى أصبحت عاجزة تماماً عن الخروج من المنزل أو حتى طلب المساعدة، لأن جنود الاحتلال كانوا يحاصرون المنزل من كل جانب». وتتابع حديثها بمرارة وهى تستعيد تلك اللحظات العصيبة: «كانت تلك الفترة هى الأصعب فى حياتى، شعرت بالعجز والخوف يتسربان إلى أعماقى، كنت وحيدة وسط حصار لا يرحم، يمنع عنى حتى أبسط حقوقى فى العلاج، كل دقيقة مرت كانت كأنها دهر من الألم والتوتر.

ورغم كل ما مرت به من ألم ومعاناة، لم تفقد «زينب» الأمل، فهى مثل كثير من الغزاويين الذين يُبهرون العالم بصمودهم وإصرارهم على الحياة، بعد صراع طويل مع المرض والحصار، تمكنت من الحصول على العلاج الهرمونى عبر مؤسسة الإغاثة الطبية فى غزة، كان ذلك بمثابة شعاع صغير من الضوء وسط الظلام الحالك، لكنها كانت تدرك فى أعماقها أن هذا العلاج ليس كافياً للتغلب على المرض.

وتصف «زينب» الواقع باختصار: «إنه عبارة عن ألم وصبر، حيث يتحول الحصول على أبسط حقوقهم كالعلاج إلى معركة شاقة تبدو مستحيلة فى كثير من الأحيان، ولكن فى الوقت الحالى باتت المساعدات والأدوية معهم بالفعل، مما سيُسهم فى مساعدة المرضى وتخفيف آلامهم».

مقالات مشابهة

  • كاريكاتير أسامة حجاج
  • «علكة صالح».. مسرحية تقرأ تعدد الرأي وبساطة الحل
  • آخر مكالمة بين زينب ووالدها السيد نصر الله: كيف نُعيد الناس إلى الله؟
  • لا ينتمي للقلعة الحمراء ..عفروتو يهاجم مصطفي يونس
  • مصطفي عزام: مباراة القمة ستقام بوجود تقنية الـVAR
  • الرئيس البرازيلي : ترامب يطرح نفسه امبراطورا للعالم
  • أغنية تثير غضب إيطاليا: مسيئة
  • هاني سعيد: بيراميدز هدفه التتويج بدوري أبطال إفريقيا
  • «زينب» تروي قصة الألم: واجهت صراعا وجوديا مع السرطان والحصار في غزة
  • «غول الأصول».. أغنية مسلسل فهد البطل |فيديو