مدير مكتب ديوان السياحة التونسي: “نتوقع دخول أكثر من 3 ملايين جزائري في 2023 “
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الجزائر عن مدير مكتب ديوان السياحة التونسي “نتوقع دخول أكثر من 3 ملايين جزائري في 2023 “، كشف مدير مكتب الديوان الوطني للسياحة التونسي بالجزائر, فؤاد الواد عن ارتفاع في عدد الجزائريين الذين زارو تونس .،بحسب ما نشر الجزائر اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مدير مكتب ديوان السياحة التونسي: “نتوقع دخول أكثر من 3 ملايين جزائري في 2023 “، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
كشف مدير مكتب الديوان الوطني للسياحة التونسي بالجزائر, فؤاد الواد عن ارتفاع في عدد الجزائريين الذين زارو تونس للسياحة خلال السداسي الأول من سنة 2023، مشيرا الى أن رقم الزوار فاق مليون سائح.
وتوقع فؤاد الواد في تصريح ل:” الجزائر اليوم” ارتفاعا في عدد السياح الجزائريين خلال الأشهر المقبلة، مشيرا الى أن السائح الجزائري يأتي في مقدمة السياح الذين يأتون الى تونس كل سنة ويحظون حسبه بمعاملة خاصة نظرا للروابط التي تجمع البلدين قائلا:” هناك اهتمام كبير بالسائح الجزائري من اعلى سلطة في البلاد وصولا الى وزارة السياحة والديوان الوطني الذي يعمل على تقديم خدمات جيدة وفي المستوى”.
وبلغة الأرقام، قال فؤاد الواد أن مليون و131 ألف جزائري قدموا الى تونس خلال 6 الأشهر الماضية، مشيرا الى أن الرقم عرف زيادة بنسبة 8.2 بالمائة مقارنة بسنة 2019 التي تعد سنة مرجعية.
وبخصوص الأسعار قال ممثل الديوان الوطني للسياحة التونسي ان هذه الأخيرة تحدد بناءا على نسبة العرض والطلب كما أن الفنادق التونسية يضيف المتحدث هي ملك للخواص بنسبة 100 بالمائة مصرحا:” من الطبيعي أن تعرف تكاليف قضاء عطلة في تونس ارتقاعا نظرا للزيادات التي تعرفها الأسعار في العالم ككل”.
كما نفى المتحدث الاشاعات التي تحاول بعض الاطراف حسبه الترويج لها لضرب السياحة التونسية والتأثير على العلاقات بين البلدين قائلا:” الجزائري مرحب به وهو في بلده وما يجمع الجزائر وتونس أكبر بكثير”.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
جزائري يحكي للمحكمة دوره في شبكة "إسكوبار الصحراء"
استمعت محكمة الاستئناف بالدار البيضاء، الجمعة، إلى متهم يدعى « عبد الله.ح »، وهو من أصل جزائري، في سياق محاكمة المنتسبين إلى شبكة « إسكوبار الصحراء ».
يتهم عبد الله بالإرشاء وتنظيم وتسهيل خروج أشخاص مغاربة من التراب الوطني ودخولهم إليه بصفة اعتيادية في إطار عصابة واتفاق والمشاركة في اتفاق قصد مسك المخدرات ونقلها والاتجار فيها وتصديرها طبقا لمقتضيات الفصل 248 الفقرة الثانية، والفصل 251 من القانون الجنائي والفصل 52 من ظهير 2003/11/11 والفصول 1 و 2 و 5 من ظهير 1974/05/21.
أوضح أنه جار لمتهم يدعى « جمال.م »، يقطنان في نفس العمارة، إلا أنه فوجئ بإلقاء القبض عليه، واتهامه بنفس التهم المنسوبة إلى جمال.
أضاف أنه لا يعلم تفاصيل عمل جمال، وكل ما يعرفه أنه يتاجر في السيارات. أما نور الدين، فهو من أقاربه الجزائريين، يتردد إلى الدار البيضاء رفقة زوجته، من أجل التوجه إلى راقٍ، لأن زوجة نور الدين مريضة بمس.
أوضح عبد الله أنه لم يرغب في البقاء في المنزل بالمحمدية احتراما لزوجة نور الدين، لهذا السبب، قضى الليلة في شقة أخرى برفقة صديقه نور الدين، وكان برفقتهم جمال، وبعد يومين، أُلقي القبض عليهم.
يحكي أنه لم يسبق لجمال أن تحدث معه في تجارة المخدرات، كما أن والديه يعيشان في الجزائر، وجدته كانت قد حصلت على الجنسية المغربية. وأشار إلى أنه عادة ما كان يرسل ألبسة تقليدية مغربية إلى أقاربه في الجزائر بقيمة مليون سنتيم، وقال: « كنسمي هذا الشيء سلعة »، فأخبره القاضي: « لا نقول عبارة « سلعة » للملابس ».
وعن صور « الكيف » التي وجدتها الشرطة في هاتفه النقال، قال إنه اقتنى هذا الهاتف مستعملاً بقيمة 800 درهم، وكانت هذه الصور من ضمن محتوياته.
كلمات دلالية إسكوبار الصحراء محكمة الاستئناف