%1.3 زيادة في إجمالي المساحة المحصولية عام 2021 / 2022
تاريخ النشر: 21st, December 2023 GMT
أصـدر الجـهاز المركزى للتعبـئة العامة والإحـصاء الـيوم، الخميس 21 / 12 /2023، الـنـشرة الـسنوية لإحـصاءات المســاحات المحصـوليـة والإنتاج النبـاتى عام 2021 / 2022، ومن أهم المؤشرات:
- بـلغ إجمالى المساحة المحصـولية 16.6 مليـون فدان عــام 2021 / 2022 مقـــابـل 16.4 مليــــون فــــدان عــام 2020 / 2021 بزيادة بلغت نسبـتها 1.
- بلـــغ إجمـالى المسـاحــة المنــزرعة 9.7 مليــون فــدان عام 2021 / 2022 مقـابل 9.6 مليـــون فـدان عام 2020 / 2021، بزيــادة بلغت نسبـتها 0.6%.
- بلغـت مســاحة المســاحات المحصـوليـة لمحصول القمح 3.418 مليــون فـــدان عام 2021 /2022 مقابل 3.419 مليون فدان عـام 2020 / 2021 بانخفاض بلـــغت نسبـتـــه 0.02%، وبلغـت كمـيـة الإنتـاج 9.6 مليــون طـن عـام 2021 / 2022 مقابـــل 9.8 مليـــون طـن عــام 2020 / 2021 بانخفاض بلغت نسبـته 2.2%.
- بلغــت مسـاحـة محـصــول الأرز 1.2 مليـــون فـــدان عام 2021 / 2022 مقـابل 1.1 مليـون فدان عـــام 2020 / 2021 بزيــادة بلغــت نسبـتهــا 4.0%، وبلغــت كميـــة الإنتـاج 4.3 مليون طـن عـام 2021 / 2022 مقـابــل 4.2 مليــون طـن عـام 2020/ 2021 بزيادة بلغت نسبـتها 1.4%.
- بلغـت مسـاحة محصول الطماطم 375.3 ألف فــــدان عـام 2021 / 2022 مقــابـــل 356.9 ألـف فــدان عــام 2020/ 2021 بزيــادة بلغـــت نسبـتـــها 5.2%، وبلغـــت كمـيـة الإنتــــاج 6.37 مليــون طــن عــام 2021/ 2022 مقابـل 6.39 مليـون طــــن عام 2020/2021 بانخفــاض بلغــت نسبـتــه 0.3%، ويرجع ذلك إلى انخفاض إنتاجية الفدان من محصول الطماطم.
- بلغـــت مسـاحــــة محصــول البطـاطــس 584.8 ألــف فـــدان عــام 2021/2022 مقـابــل 502.6 ألــف فــدان عــام 2020 / 2021 بزيــادة بلغـــت نسبـتـهــا 16.4%، وبلغـــت كميـــة الإنتــاج 7.2 مليــون طن عــام 2021 / 2022 مقـــابــل 6.3 مليــون طــن عام 2020 / 2021 بزيادة بلغت بنسبتها 14.9%.
- بلغــت المســاحة الكلية لمحصـول البرتقــال 344.9 ألف فدان عـام 2021/2022 مقابــل 329.7 ألـف فـدان عـام 2020/ 2021 بزيادة بلغــت نسبـتها 4.6%، وبلغـت كميــة الإنتاج 3.16 مليـــون طـن عام 2021/ 2022 مقابـل 3.17 مليـــون طـن عـــام 2020/ 2021 بانخفاض بلغت نسبـته 0.4%، ويرجع ذلك إلى انخفاض إنتاجية الفدان من محصول البرتقال.
- بلغـت المسـاحة الكلية لمحصـول المــوز 77.8 ألـف فــدان عـام 2021/2022 مقابـل 73.9 ألــف فـــــدان عــــام 2020/ 2021 بزيادة بلغت نسبـتها 5.4%، وبلغت كميـة الإنتـــاج 1.21 مليـون طـن عام 2021 / 2022 مقــابــل 1.18 مليــون طــن عام 2020 / 2021 بزيادة بلغت نسبـتها 2.3%.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المركزي للتعبئة العامة والإحصاء محصول القمح محصول الارز محصول الطماطم
إقرأ أيضاً:
ارتفاع واردات أسلحة أوروبا 155% في 4 سنوات
كشف معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام، في تقرير صدر الاثنين، عن ارتفاع حاد في واردات الأسلحة إلى أوروبا بنسبة 155% خلال الفترة الممتدة بين 2020 و2024، مما يعكس تزايد التوترات الأمنية في القارة. كما أشار التقرير إلى أن أوكرانيا أصبحت أكبر مستورد للأسلحة في العالم بعد الغزو الروسي عام 2022.
هيمنة أمريكيةأظهرت بيانات المعهد أن الولايات المتحدة عززت هيمنتها على سوق الأسلحة العالمية، حيث ارتفعت حصتها من الصادرات العالمية إلى 43% خلال الفترة 2020-2024، مقارنة بـ 35% في الفترة 2015-2019.
أما أوروبا، فقد استحوذت على 28% من إجمالي واردات الأسلحة العالمية بين 2020 و2024، مقارنة بـ 11% فقط بين 2015 و2019، مما يعكس تسارع وتيرة التسليح في القارة.
يسعى الاتحاد الأوروبي للحفاظ على تنافسية قطاعه الصناعي العسكري، وسط هيمنة أمريكية وصينية متزايدة. وتعاني القارة من تراجع حصتها في التصنيع العالمي، حيث انخفضت من 24% عام 2008 إلى 16% فقط عام 2022، في المقابل ارتفعت حصة الصين من 14% إلى 31% خلال الفترة نفسها، وفقًا لبيانات البنك الدولي.
أوكرانيا: المستورد الأول للأسلحة عالميًااستحوذت أوكرانيا وحدها على 8.8% من إجمالي واردات الأسلحة العالمية خلال الفترة 2020-2024، وكان نصف هذه الواردات تقريبًا من الولايات المتحدة، على الرغم من أن إدارة الرئيس دونالد ترامب كانت قد أوقفت المساعدات العسكرية لكييف في وقت سابق.
أدى الغزو الروسي لأوكرانيا إلى تصاعد التوترات بين الغرب وروسيا، مما تسبب في أكبر مواجهة دبلوماسية وعسكرية منذ أزمة الصواريخ الكوبية عام 1962. وقد حذر الكرملين والبيت الأبيض من أن أي خطأ استراتيجي قد يؤدي إلى اندلاع حرب عالمية ثالثة.
اعتماد أوروبيأكد تقرير معهد ستوكهولم أن أكثر من 50% من واردات الأسلحة الأوروبية بين 2020 و2024 جاءت من الولايات المتحدة، حيث كانت بريطانيا وهولندا والنرويج من بين أكبر المشترين للأسلحة الأمريكية.
يأتي هذا في وقت تتزايد الشكوك حول مصير التحالف عبر الأطلسي، والذي يُعتبر الركيزة الأساسية للأمن الأوروبي منذ الحرب العالمية الثانية. ومع تراجع الالتزامات الأمريكية، باتت الدول الأوروبية تسعى لزيادة إنفاقها العسكري لتعزيز قدراتها الدفاعية الذاتية.
في ضوء هذه التطورات، أيد زعماء الاتحاد الأوروبي، الخميس الماضي، خططًا لزيادة الإنفاق الدفاعي، وذلك بعد تراجع ترامب عن السياسات الأمريكية التقليدية التي كانت تدعم حلف الناتو والتعاون العسكري مع الحلفاء الأوروبيين.
هذا الاتجاه الجديد يعكس إدراك أوروبا لحاجة ملحة لتقليل اعتمادها على واشنطن، خاصة مع تصاعد المخاطر الأمنية في القارة، واستمرار الصراع في أوكرانيا.