فن، من الرومانسية إلى التشهير قصة طلاق نسرين طافش وشريف الشرقاوي حتى النهاية،فاجأت الفنانة نسرين طافش، الجميع بخبر إنفصالها للمرة الثالثة عن زوجها الدكتور شريف .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر «من الرومانسية إلى التشهير».. قصة طلاق نسرين طافش وشريف الشرقاوي حتى النهاية، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

«من الرومانسية إلى التشهير».. قصة طلاق نسرين طافش...

فاجأت الفنانة نسرين طافش، الجميع بخبر إنفصالها للمرة الثالثة عن زوجها الدكتور شريف شرقاوي، وهوما تسبب في صدمة كبيرة لدى محبي الفنانة، خاصة بعد تعرضها للضرب في مرات سابقة، وكونها خرجت بعدها لتأكد أنها متمسكة به بسبب الحب الذي يجمعهما.

نسرين طافش

وأعلنت نسريف طافش، خبر الطلاق، في منشور على حسابها الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي«فيسبوك»: «لقد تم طلاقي بشكل رسمي بكل هدوء وسلام، أرجو من الجميع احترام الخصوصيه».

نسرين طافش

وأثار خبر طلاق نسرين طافش للمرة الثالثة حالة من الجدل على مواقع التواص الاجتماعي، وتسائل الجمهور عن سبب الطلاق، خاصه بعدما أعلنت نسرين رجوعها لزوجها عبر حسابها علي انستجرام بعد انفصال استمر لمده 6 شهور، حيث نشرت مجموعه من الصور مع زوجها في أحدث ظهور لهما.

وفي نفس الوقت كان الدكتور شريف الشرقاوي، نشر مجموعة من الصور عبر حسابه الشخصي على موقع الصور والفيديوهات «إنستجرام»، وعلق عليها قائلًا: «الحب الأبدي الأول والأخير »، وأثارت خبر الرجوع وقتها حالة من السعادة بين الجمهور الذي تمنى لهما السعادة والاستقرار، ليتفاجأ الجميع قبل أيام بخبر انفصالهما للمرة الثالثة.

نسرين طافش تعليق زوج نسرين طافش على الانفصال

وخرج الدكتور شريف الشرقاوي، للتعليق على خبر انفصاله عن نسرين طافش، ونشر صورة له أثناء قضاء الأجازة الصيفية.

ونشر طليق نسرين طافش، صورة عبر حسابه الشخصي على «إنستجرام»، وعلق عليها قائلًا: «دعها تعرف إنك مبارك ومرشد لا تقاوم أبدًا، تقبل دائمًا لأن هذا هو قبول ألوهيتك».

قرأ المزيد.. .

سأحبها إلى الأبد.. زوج نسرين طافش يعلن عودتهما من جديد

نسرين طافش تنشر صورة جديدة مع زوجها

رسالة جديدة من نسرين طافش بعد انفصالها عن زوجها

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

اتفاق المنامة السوداني الذي يتجاهله الجميع

"إذ نؤمن بضرورة رفع المعاناة عن كاهل شعبنا والتوصل إلى حلول للأزمة السودانية، تنهي الحرب التي بدأت في الخامس عشر من إبريل 2023، والتي يستلزم وقفُها تكاتف أبناء الشعب السوداني بمختلف مكوناته وانتماءاته. وإذ نقرّ بأن الأزمة السودانية منذ الاستقلال هي أزمة سياسية، وأمنية، واقتصادية، واجتماعية، وثقافية شاملة يجب الاعتراف بها وحلّها حلاً جذرياً. وإذ ندرك أنّ الحرب الحالية قد سبّبت خسائر مروّعة في الأرواح ومعاناة إنسانية لم يسبق لها مثيل، من حيث اتّساع النطاق الجغرافي، وأنها دمّرت البنيات التحتية للبلاد، وأهدرت مواردها الاقتصادية، لا سيّما في الخرطوم ودارفور وكردفان. وإذ نؤكد رغبتنا الصادقة في تسوية النزاع المستمر على نحوٍ عادل ومستدام عبر حوار سوداني/ سوداني، يُنهي جميع الحروب والنزاعات في السودان بمعالجة أسبابها الجذرية، والاتفاق على إطار للحكم يضمن لكل المناطق اقتسام السلطة والثروة بعدالة، ويعزّز الحقوق الجماعية والفردية لكل السودانيين" ... بهذه الديباجة، وأكثر، تبدأ اتفاقية المنامة الموقّعة بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع، في 20 يناير/ كانون الثاني 2024، وجاءت بعد خمسة أيام من رفض قائد الجيش الفريق أول عبد الفتاح البرهان لقاء قائد قوات الدعم السريع محمد حمدان دقلو (حميدتي)، وتأكيده أنه لا حاجة لأيّ تفاوض جديد، بل يجب تنفيذ نتائج قمة "الإيقاد"، التي عُقدت في جيبوتي في ديسمبر/ كانون الأول 2023، على نحوٍ طارئ لمناقشة حرب السودان. وخلصت إلى التزام من قائد الجيش وقائد "الدعم السريع" بالاجتماع الفوري ووقف الأعمال العدائية.

في خطابه إلى القمة العربية الطارئة، أكد البرهان أن أولوليات حل الأزمة (الحرب) هي الالتزام بإعلان جدّة للمبادئ الإنسانية، ووقف إطلاق النار، وإزالة معوقات تقديم المعونات الإنسانية، وتعقب ذلك عملية سياسية شاملة للتوصل إلى توافق وطني لإدارة المرحلة الانتقالية ثم الانتخابات، لكن في 20 يناير 2024، وفي يوم توقيع اتفاق المنامة الذي وقّعه عن القوات المسلّحة الفريق أول شمس الدين كباشي نائب القائد العام للجيش، وعن الدعم السريع "الفريق"(!) عبد الرحيم دقلو، شقيق حميدتي، الذي حصل مثله ومثل غيره من قادة المليشيات على رتب عسكرية من الجيش السوداني، في اليوم نفسه، جمّد السودان عضويته في منظمة الإيقاد! وتحوّلت المنظمة التي كانت قبل أيام "صاحبة دور مهم في الوصول إلى السّلام" إلى "منظمة الجراد" في الخطابات الشعبوية التي تطلقها السلطة العسكرية.

مرّ اتفاق المنامة من دون ضجيج. وربما لو لم يتسرّب خبر التفاوض الذي أكده بعد ذلك تصريح أميركي، لظلّ الأمر في دائرة الشائعات. رغم الحضور الدولي والمخابراتي في التفاوض.

اتفق الطرفان، في البند السابع من وثيقة المنامة، على "بناء وتأسيس جيش واحد مهني وقومي، يتكوّن من جميع القوات العسكرية (القوات المسلحة، وقوات الدعم السريع، وحركات الكفاح المسلح)، ولا يكون له انتماء سياسي أو أيديولوجيّ، يراعي التنوع والتعدّد، ويمثل جميع السودانيين في مستوياته كافّة بعدالة، وينأى عن السياسة والنشاط الاقتصادي"، واتفق الطرفان في البند 11 على "تفكيك نظام الثلاثين من يونيو 1989 في مؤسسات الدولة كافّة"، أما البند 19 فقد نصّ على "حوار وطني شامل للوصول إلى حل سياسي، بمشاركة جميع الفاعلين (مدنيين وعسكريين)، دون إقصاء لأحد، عدا حزب المؤتمر الوطني المحلول والحركة الإسلامية التابعة له وواجهاته، بما يؤدي إلى انتقال سلمي ديمقراطي".

بمقارنة اتفاق المنامة بين الجيش و"الدعم السريع" مع إعلان أديس أبابا الموقّع بين تنسيقية القوى الديموقراطية والمدنية و"الدعم السريع" في 2 يناير 2024 (قبل 18 يوم من توقيع اتفاق المنامة) يصعب فهم إدانة الجيش إعلان أديس أبابا! فالإعلان نصّ على أن التفاهمات الواردة فيه "ستطرح بواسطة تنسيقية القوى الديموقراطية والمدنية لقيادة القوات المسلحة لتكون أساساً للوصول إلى حل سلمي ينهي الحرب"، وهو الحل السلمي نفسه الذي نصّت عليه اتفاقية المنامة قائلة: "نجدّد قناعتنا بأن التفاوض هو السبيل الأفضل والأوحد للتوصل إلى تسوية سياسية، سلمية شاملة للنزاعات والحروب في السودان"، وهو ما أكده قائد الجيش في خطابه إلى قمة "الإيقاد"، قبل أن ينقلب على المنظمة ويجمّد عضوية السودان فيها، مدّة قاربت العام.

... سيبقى ما حدث لغزاً للسودانيين فترة طويلة، ضمن ألغاز أخرى تحيط بهذه الحرب. كيف دار هذا التفاوض؟ لماذا لم يجرِ الإعلان عنه، لماذا وقّع عليه نائبا البرهان وحميدتي ثم تجاهله الجميع؟

نقلا عن العربي الجديد  

مقالات مشابهة

  • قبل غزة… صرخة الأنصار فضحت الجميع
  • قبل 4 جولات من النهاية.. ليفربول يحتفل بحسم لقب الدوري الانكليزي
  • تفيد الجميع.. ماذا تعرف عن قناة السويس؟
  • في محكمة الأسرة.. حالات يجوز فيها رفع دعوى طلاق للضرر
  • اتفاق المنامة السوداني الذي يتجاهله الجميع
  • التعبير والنشر جائز…حتى لو كان يشكل جرم التشهير…. متى يكون هذا ؟
  • أخصائية نفسية تروي أغرب قصة طلاق بسبب البلاي ستيشن .. فيديو
  • "لعبة النهاية " من جديد على مسرح الطليعة.. صور
  • عرض لعبة النهاية من جديد على مسرح الطليعة
  • قبل 3 جولات من النهاية.. صراع محتدم بين عدة فرق لضمان البقاء وتجنب خوض مباراتي السد