فن «من الرومانسية إلى التشهير».. قصة طلاق نسرين طافش وشريف الشرقاوي حتى النهاية
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
فن، من الرومانسية إلى التشهير قصة طلاق نسرين طافش وشريف الشرقاوي حتى النهاية،فاجأت الفنانة نسرين طافش، الجميع بخبر إنفصالها للمرة الثالثة عن زوجها الدكتور شريف .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر «من الرومانسية إلى التشهير».. قصة طلاق نسرين طافش وشريف الشرقاوي حتى النهاية، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
فاجأت الفنانة نسرين طافش، الجميع بخبر إنفصالها للمرة الثالثة عن زوجها الدكتور شريف شرقاوي، وهوما تسبب في صدمة كبيرة لدى محبي الفنانة، خاصة بعد تعرضها للضرب في مرات سابقة، وكونها خرجت بعدها لتأكد أنها متمسكة به بسبب الحب الذي يجمعهما.
نسرين طافشوأعلنت نسريف طافش، خبر الطلاق، في منشور على حسابها الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي«فيسبوك»: «لقد تم طلاقي بشكل رسمي بكل هدوء وسلام، أرجو من الجميع احترام الخصوصيه».
نسرين طافشوأثار خبر طلاق نسرين طافش للمرة الثالثة حالة من الجدل على مواقع التواص الاجتماعي، وتسائل الجمهور عن سبب الطلاق، خاصه بعدما أعلنت نسرين رجوعها لزوجها عبر حسابها علي انستجرام بعد انفصال استمر لمده 6 شهور، حيث نشرت مجموعه من الصور مع زوجها في أحدث ظهور لهما.
وفي نفس الوقت كان الدكتور شريف الشرقاوي، نشر مجموعة من الصور عبر حسابه الشخصي على موقع الصور والفيديوهات «إنستجرام»، وعلق عليها قائلًا: «الحب الأبدي الأول والأخير »، وأثارت خبر الرجوع وقتها حالة من السعادة بين الجمهور الذي تمنى لهما السعادة والاستقرار، ليتفاجأ الجميع قبل أيام بخبر انفصالهما للمرة الثالثة.
نسرين طافش تعليق زوج نسرين طافش على الانفصالوخرج الدكتور شريف الشرقاوي، للتعليق على خبر انفصاله عن نسرين طافش، ونشر صورة له أثناء قضاء الأجازة الصيفية.
ونشر طليق نسرين طافش، صورة عبر حسابه الشخصي على «إنستجرام»، وعلق عليها قائلًا: «دعها تعرف إنك مبارك ومرشد لا تقاوم أبدًا، تقبل دائمًا لأن هذا هو قبول ألوهيتك».
قرأ المزيد.. .
سأحبها إلى الأبد.. زوج نسرين طافش يعلن عودتهما من جديد
نسرين طافش تنشر صورة جديدة مع زوجها
رسالة جديدة من نسرين طافش بعد انفصالها عن زوجها
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
أحمد الشرقاوي: الأفاعي ستظل ترتع حتى تطبق المنظمات الدولية ما تردده من شعارات
واصل جناح الأزهر الشريف بمعرض القاهرة الدولي للكتاب، اليوم الثلاثاء، عقد سلسلة ندوات "قراءة في كتاب"، حيث قدم في ندوته كتاب "القدس تنادي"، للشاعرة مريم توفيق، بمشاركة الدكتور محمد عبد الدايم الجندي، أمين عام مجمع البحوث الإسلامية، والدكتور أحمد الشرقاوي، رئيس الإدارة المركزية لشئون التعليم بقطاع المعاهد الأزهرية، والشاعرة مريم توفيق، وأدار الندوة الدكتور محمد البحراوي، أستاذ الصحافة بكلية الإعلام جامعة الأزهر.
وقال الدكتور محمد عبد الدايم الجندي إن كتاب "القدس تنادي"، للكاتبة المبدعة مريم توفيق، كتاب يحمل رسالة نبيلة ترفض الدماء والخراب، فيه نداء شامل موجه للعاطفة والعقل والحس المرهف، يشخص عللا يعاني منها العالم كله.
وأضاف أنه كتاب يضم الكثير من صور الإبداع والخيال والتشبيه التي تسرق الخيال، كتاب يخاطب كل زمان ومكان بأسلوب جديد لتسطير السلام ومحو حروف من الدماء سطرتها آلة القتل والخراب الصهيونية.
ولفت إلى أن الكاتبة قد عبرت في كتابها عن معاني قوله- تعالى-:؛ "ولا تقتلوا النفس التي حرم الله إلا بالحق"، فحولتها إلى كلمات حية ترفض الدماء، لمست قلوب جميع محبي السلام في العالم، ومن ذلك قولها "القدس تنادي ولا حياة لمن تنادي من الصهاينة"، فلخصت بكلماتها حقيقة الحال والمعاناة الكبيرة لأهلنا في القدس وأراضي فلسطين جميعا.
وأوضح، أن الكاتبة قد ضمنت كتابها نداءات لشهداء الندالة الصهيونية بكتابات أدبية شاعرية تستلهم وتعايش واقعا مرا، ومن ذلك قولها؛ "يا عاشق الدماء ألا تستحي تجمع النار تغلق عليها الخطى"، ثم انتقلت بحديثها ناشدة فجرا جديدا للسلام، معربة عن أملها في انتهاء معاناة أهلنا في فلسطين.
كما ضمنت كتابها عناوينا ثرية عكست ما أرادته الكاتبة من رسائل تتماشى مع فكر الأزهر ورسالته الرافضة للعدوان الغاشم وآلة القتل والتدمير الصهيونية، فكان هذا التوافق حري بأن يناقش كتابها المميز بين أيدينا في جناح الأزهر الشريف بمعرض الكتاب عرفانا بقيمته الكبيرة ورسالته السامية.
وحول كتاب "القدس تنادي"، قال الدكتور أحمد الشرقاوي، إن الكتاب يمثل صرخة إنسانية رافضة للظلم والعدوان، وقد تضمن حسا أدبيا عميقا عبر عن قضية القدس تعبيرا صادقا، ومن ذلك قول المؤلفة في أحد عناوينه "حال فلسطين تبين أن ذلك كله لا يصلي أي فلسطيني عن الدفاع عن نفسه وعرضه ولو كان مقابل ذلك الموت"، فقصدت بذلك أن الفلسطيني كالشهاب الوضاء في الدفاع عن أرض فلسطين، ثم تساءلت في موضع آخر "إلى متى الأفاعي ترتع في وادينا تحرمنا الحياة"، في كلمات بليغة تحمل الكثير من الدلالات، ثم انتقلت لشحذ الهمم فقالت "أين سنابل العرب أين شحذ الغضب"، في مطالبة للعرب بالتحرك دعما لأهالينا في فلسطين من المعاناة في ظل صمت عالمي يحمل الكثير من الألغاز.
وأوضح أن المؤلفة ذكرت على سبيل الإنصاف والعدل، “صلاح الدين” محرر فلسطين، فقالت: "صلاح الدين ستظل نبراسا يذكرنا ببطولاتنا الشماء"، فنقلت بذلك رسالة مفادها أن صلاح الدين حي بيننا، وردا على تساؤل المؤلفة في كتابها: “إلى متى الأفاعي ترتع في وادينا”.
وأكد أنها سترتع في وادينا حتى نرى العدل عدلا والمساواة موضوعا في دنيا الناس، وحين تطبق المنظمات الدولية ما تردده من شعارات ومبادئ رنانة، وحين يخرج المجتمع الدولي عن سكوته وتتحول شعاراته إلى حقائق واقعة، لافتا أن هذا السكوت هو العدوان والظلم بعينه، لذلك أعدل القضايا قضية فلسطين، كما لم تغفل الكاتبة دور الأزهر في مناصرة فلسطين وإشادتها بهذا الدور المهم والمؤثر.
من جهتها، عبرت الشَّاعرةِ، مريم توفيق، مؤلفة الكتاب، عن سعادتها بالتواجد في جناح الأزهر الشريف لقراءة كتابها "القدس تنادي"، مؤكدة اعتزازها بالأزهر وشيخه، ودورهما الكبير في نصرة القدس وفلسطين، حيث استلهمت الكثير في كتابها منها، لتقدم هذا الكتاب للعالم تعبيرا عن رفضها خذلان العالم للقدس والتغافل عن معاناتها لسنين طويلة، معربة عن أملها في أن تصل رسالة كتابها لفضح الظلم وتحقيق السلام.
أدار الندوة الثقافية الدكتور محمد البحراوي، أستاذ الصحافة بكلية الإعلام جامعة الأزهر، والذي أشاد بمحتوى الكتاب وما حمله من رسائل هادفه تفضح الظلم والعدوان الكبير الواقع على أهل فلسطين، عبر لغة راقية وأسلوب حمل الكثير من البلاغة اللغوية مع رقة وشاعرية في التعبيرات، لتقدم للقارئ الكثير من الحقائق الصادمة حول ما عانته فلسطين وشعبها من ظلم كبير طوال السنوات الماضية، مع محاولة لشحذ الهمم وتحقيق السلام المنشود.
ويشارك الأزهر الشريف- للعام التاسع على التوالي- بجناحٍ خاص في معرض القاهرة الدولي للكتاب في دورته الـ 56 وذلك انطلاقًا من مسؤولية الأزهر التعليمية والدعوية في نشر الفكر الإسلامي الوسطي المستنير الذي تبنَّاه طيلة أكثر من ألف عام.
ويقع جناح الأزهر بالمعرض في قاعة التراث رقم "4"، ويمتد على مساحة نحو ألف متر، تشمل عدة أركان، مثل قاعة الندوات، وركن للفتوى، وركن الخط العربي، فضلًا عن ركن للأطفال والمخطوطات.