بالصور.. الآلاف من أبناء بورسعيد يحتفلون بعيد النصر في ميدان الشهداء
تاريخ النشر: 21st, December 2023 GMT
احتفل الآلاف من أبناء بورسعيد، اليوم الخميس، بعيد النصر في الذكرى 67 لانتصار المقاومة الشعبية بالمدينة الباسلة على دول العدوان الثلاثي في 23 ديسمبر عام 1956.
ورفع المحتفلون أعلام مصر ولافتات عليها:"بورسعيد الباسلة" متفاعلين مع عدد من الأغاني الوطنية التي جرى إذاعتها عبر الأذاعة المحلية، فضلا عن فقرات على أنغام المزمار والسمسمية.
ووضع محافظ بورسعيد، إكليلا من الزهور، صباحا، على النصب التذكاري بميدان الشهداء بحضور اللواء مازن صبري، مساعد وزير الداخلية مدير أمن بورسعيد، وعدد من القيادات التنفيذية والأمنية والسياسية، ولفيف من الشخصيات العامة والصحفيين والإعلاميين.
1703148725290_copy_1280x960 1703148725308_copy_1280x960 1703148725215_copy_1280x960 1703148725234_copy_1280x960 1703148725252_copy_1280x960 1703148725159_copy_1280x960 1703148725197_copy_1280x960 1703148725179_copy_1280x960المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: بورسعيد محافظة بورسعيد العيد القومي العدوان الثلاثي السمسمية copy 1280x960
إقرأ أيضاً:
شقير مُعلقًا على ادعاء غادة عون على ميقاتي: اجراء بعيد عن أسس العدالة
استغرب رئيس تجمّع "كلنا بيروت" الوزير السابق محمد شقير في بيان، "إصرار قاضية العهد السابق غادة عون على التمسك بسياسة العدالة الانتقائية، التي انتهجتها منذ تعيينها على رأس النيابة العامة في جبل لبنان، حتى الدقائق الأخيرة التي سبقت مغادرتها السلك القضائي، مؤثرة أن تختتم مسيرتها القضائية بمزيد من الإخفاقات".ورأى شقير أن "الدعوى التي رفعتها القاضية عون ضد الرئيس نجيب ميقاتي قبل دقائق من مغادرتها موقعها، دليل إضافي على أن أغلب الملفات التي فتحتها وخاضت معارك من أجلها، تكتسب صبغة سياسية أساءت للناس وكراماتهم"، متسائلا: "لماذا نامت قاضية العهد السابق سنوات طويلة لتستفيق في الدقائق الأخيرة على ملف مزعوم تنسب فيها اتهامات كيدية للرئيس ميقاتي وآخرين؟".
وقال: "بقدر الأسى الذي يعتري اللبنانيين من سلوك هذه القاضية والفريق السياسي الذي يقف خلفها، بقدر ما يحذوهم الأمل بغد قضائي مشرق مع العهد الجديد، وأن يتحقق كل ما جاء في خطاب القسم للرئيس جوزف عون، بالوصول إلى قضاء حر ونزيه ومتجرد، بعيد من الاستئثار السياسي الذي طبع العهد السابق، وكان سببا في تصدع السلطة القضائية، بدءا من تجميد التشكيلات القضائية، فقط من أجل إبقاء غادة عون وأمثالها في مواقع قضائية لا يستحقونها".
وختم شقير: "إننا إذ نأسف لمثل هذا الاجراء البعيد كلّ البعد عن أسس العدالة، نؤكد تضامننا مع الرئيس نجيب ميقاتي، ونستنكر استهدافه مرة أخرى وتحويله إلى مكسر عصا من قبل أسياد غادة عون الذين باتوا خارج التاريخ السياسي، ويسعون اليوم لاختلاق قضية وهمية قد تعيد تعويمهم من جديد".