استشاري في الأمراض المعدية: أكثر ما يطمئن الأطباء أن متحورات كورونا ضعيفة لكنها مستمرة طيلة الحياة ونوصي كبار السن بارتداء الكمامة
تاريخ النشر: 21st, December 2023 GMT
أكد استشاري الأمراض المعدية الدكتور “علي الشهري”، أن أكثر ما يطمئن الأطباء أن متحورات كورونا ضعيفة، لكنها مستمرة طيلة الحياة.
وأضاف في تصريحات لـ “الإخبارية”، أن وزارة الصحة في المملكة تسعى للتعريف بمتحورات كورونا، والعمل على التوعية منها بأحدث الأساليب التقنية.
ونصح بمراعاة الاجراءات الاحترازية من هذه المتحورات، خصوصا مع كبار السن والأشخاص ضعيفي المناعة.
فيديو | استشاري الأمراض المعدية د. علي الشهري: أكثر ما يطمئن الأطباء أن متحورات كورونا ضعيفة لكنها مستمرة طيلة الحياة ونوصي كبار السن بارتداء الكمامة#برنامج_اليوم pic.twitter.com/X6HuAEkN83
— برنامج اليوم (@Studioekhbariy) December 21, 2023
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: فيروس كورونا
إقرأ أيضاً:
«دبي ديرما»: أهمية التكامل بين الصحة النفسية والجلدية
دبي: «الخليج»
تستمر فعاليات مؤتمر ومعرض دبي العالمي لأمراض الجلد والليزر «دبي ديرما 2025» لليوم الثاني في مركز دبي التجاري العالمي، بمشاركة نخبة من الخبراء وعدد من الشركات الرائدة في طب الجلدية والعناية بالبشرة والليزر.
تميزت دورة هذا العام بإطلاق مبادرة CINE FIKR DERMA البرنامج التعليمي الترفيهي الأول الـــذي يدمــج بين الطب النفسي والجلدي بأسلوب مبتكر. ويهدف البرنامج إلى الإضاءة على العلاقة الوثيقــة بيــن الصحـــة النفسية والأمراض الجلدية، بتقديم محتوى علمي بأسلوب سينمائي جذاب وتفاعلي لنشر الوعي بتوضيح تأثير العوامل النفسية في الحالات الجلدية المختلفة، والإضاءة على العلاقة المتبادلة بين الحالة النفسية والاجتماعية والحالة الصحية للمريض والتركيز على التعليم المبتكر عبر استخدام تقنيات السرد السينمائي لعرض مفاهيم الطب النفسي الجلدي بطريقة سهلة. كما تشجع المبادرة على التفاعل والنقاش بين المختصين في الأمراض الجلدية والصحة النفسية، ما يسهم في تعزيز النموذج البيولوجي الاجتماعي المثالي.
ويجسد إطلاق المبادرة اهتمام دولة الإمارات بتعزيز مفاهيم الطب التكاملي، وفتح آفاق جديدة للتعليم الطبي المستمر القائم على التفاعل والتجربة البصرية.
أكدت الدكتورة علياء كلداري، استشارية أمراض جلدية في دبي الصحية، أهمية المبادرة وقالت: «توجه جديد في التعامل مع الأمراض الجلدية من منظور شامل يدمج بين الجانب النفسي والجانب الطبي. والمبادرة تُضيء على الأثر العميق الذي قد تتركه الحالة النفسية في البشرة، وهي خطوة مهمة نحو تعزيز التكامل بين تخصصي الأمراض الجلدية والطب النفسي». وشهد برنامج اليوم الثاني طرح مجموعة من المواضيع العلمية المهمة التي تركز على التحديات والمستجدات في الأمراض الجلدية، لا سيما التهاب الجلد التأتبي، حيث ناقش التغيرات في وظيفة الجلد لدى مرضى التأتب وكيفية التدخل المبكر للحدّ من تطوره، ومناقشة أهم التطورات الحديثة في علاج مرض الصدفية وغيره.
وتستمر فعاليات المؤتمر حتى اليوم الأربعاء.