ترى فيه البوصلة والكتالوج.. انطلاق موقع «تليجراف مصر» برئاسة سامي عبد الراضي
تاريخ النشر: 21st, December 2023 GMT
صحافة حيّة، حرة، واعية، شعار رفعه موقع «تليجراف مصر» برئاسة الكاتب الصحفي سامي عبد الراضي، والذي انطلق بقوة مع كتيبة شبابية.
موقع «تلجراف مصر» ولد كبيرا منذ انطلاقته، والذي أعلن اهتمامه بالشأن المصري والعربي والدولي، فضلا عن تخصصه في نشر الأخبار من مصادرها الرسمية وضمه مجموعة كبيرة من الصحفيين الشباب، بالإضافة إلى شبكة مراسلين ضخمة في جميع محافظات مصر.
«تليجراف مصر» يمتلك مجموعة كبيرة من كتاب الرأي والمقالات، إلى جانب اهتمامهم منذ اللحظة الأولى بإجراء حوارات وندوات في كافة المجالات، ويعمل الصحفيين في المؤسسة وفق القواعد الصحفية المهنية التي تقرها مهنة الصحافة ووفق لمعايير وقوانين الدولة المصرية، ووفق لقوانين تنظيم الصحافة والنشر في مصر، وتعترف وتلتزم بكل أكواد المجلس الأعلى للإعلام وكل قراراته.
سامي عبد الراضي، رئيس التحرير، كشف أن مُلاك موقع «تليجراف مصر» ليسوا رجال أعمال، وإنما شراكة مع كبير محرري صحيفة خليجية، وكذلك شركة سيلفر سكرين للدعاية والإعلان، أحد الشركاء الرئيسين من خلال مالكها محمد الدهشوري، فضلا عن شركة متخصصة في الاستشارات القانونية والمحاماة، للمحامي المصري المستشار محمد نجيب.
وتعهد عبد الراضي، أن يكون «تليجراف مصر» منبرا وطنيا ومهنيا على طول الخط، وأن يكون منبرا يليق بـ«مهنتنا المقدسة»، وأن يكون مرآة لـ«مصر الجديدة» بناسها وتاريخها وحاضرها ومستقبلها، مؤكدا أن الجميع سيرى فيها البوصلة والهدف والكتالوج.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: محمد نجيب تليجراف مصر سامي عبد الراضي محمد الدهشوري عبد الراضی
إقرأ أيضاً:
تليجراف: مانشستر يونايتد يؤجل قراره بشأن هدم ملعب أولد ترافورد
ذكرت صحيفة (تليجراف) البريطانية أن مانشستر يونايتد اتخذ قراراً بتأجيل هدم ملعب أولد ترافورد وسينتظر التطورات بعد إقرار الميزانية قبل أن يقرر ما إذا كان سيبني ملعبًا جديدًا أو يعيد تطوير الملعب التاريخي للنادي في الصيف المقبل.
وذكرت التليجراف أن فريق عمل تجديد أولد ترافورد برئاسة اللورد كو حث مالكي النادي المشاركين السير جيم راتكليف وعائلة جليزر على أن يكونوا "جريئين وشجعان قدر الإمكان" من خلال تعظيم التأثير المحتمل لأي تطوير لأولد ترافورد.
ووفقاً لاستطلاع رأي حديث شمل 500 ألف من أنصار اليونايتد، كان تطوير ملعب أولد ترافورد هو الخيار المفضل لدى 31% من المشجعين، بينما قال 17% إنهم غير متأكدين من الخيار الذي يفضلونه فيما أيدت نسبة 52% فكرة بناء ملعب جديد.
وسيتطلب بناء ملعب جديد الحصول على قطعة أرض مجاورة لملعب أولد ترافورد بمساحة 100 فدان.
وسوف يمول يونايتد بنفسه أي تطوير جديد للملعب، مع استكشاف خيارات التمويل وما قد يعنيه ذلك للمشجعين، ولكن قد تكون هناك أموال عامة لتكاليف النقل والبنية الأساسية ذات الصلة التي من شأنها تمكين مثل هذا المشروع من تحقيق إمكاناته الكاملة والاستفادة من المنطقة الأوسع.
ومن المقرر أن تقدم فريق العمل الخاص بالملعب، والتي تضم أيضًا قائد يونايتد السابق جاري نيفيل وعمدة مانشستر الكبرى آندي بيرنهام، "تقرير الخيارات" الخاص بها بحلول نهاية الشهر المقبل.
مع ذلك، تم تأجيل القرار النهائي بشأن الملعب الجديد مقابل إعادة تطوير أولد ترافورد إلى الصيف المقبل حيث ينتظر النادي مزيدًا من الوضوح بشأن خيارات الجدوى.
قد يتوقف إنشاء الملعب الجديد على نقل محطة السكك الحديدية للشحن التي تقع خلف الملعب الحالي، حيث طلب العمدة بيرنهام مؤخرًا من الحكومة الأموال للمساعدة في نقل قطارات الشحن بعيدًا عن مانشستر إلى منشأة مبنية خصيصًا في باركسايد إيست في سانت هيلينز، وهي بلدة كبيرة على الحافة الشرقية من ليفربول.
وفي سبتمبر الماضي، طلب يونايتد من نحو 500 ألف من حاملي التذاكر الموسمية من الرجال والنساء والتنفيذيين وأعضاء النادي الرسميين استكمال استطلاع رأي حول خطط الاستاد، في المرحلة الأولى من عملية التشاور المكثفة مع المشجعين.
وأشارت الصحيفة إلى أن دراسة جدوى اقتصادية حديثة خلصت إلى أن مشروع بناء استاد جديد بسعة 100 ألف متفرج في قلبه يمكن أن يضخ 7.3 مليار جنيه إسترليني سنويًا في اقتصاد المملكة المتحدة.