الفنانة التشكيلية زينب بلحمر تعرض جديد أعمالها بالرباط
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة المغرب عن الفنانة التشكيلية زينب بلحمر تعرض جديد أعمالها بالرباط، تقيم الفنانة التشكيلية زينب بلحمر معرضا تشكيليا خلال الفترة الممتدة من 13 إلى 27 يوليوز الجاري بقاعة محمد الفاسي التابعة لوزارة الثقافة بالرباط،بحسب ما نشر اليوم 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الفنانة التشكيلية زينب بلحمر تعرض جديد أعمالها بالرباط، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
تقيم الفنانة التشكيلية زينب بلحمر معرضا تشكيليا خلال الفترة الممتدة من 13 إلى 27 يوليوز الجاري بقاعة محمد الفاسي التابعة لوزارة الثقافة بالرباط. المعرض ينظم تحت شعار “رؤى متقاطعة”، ويَأتي بعد سلسلة معارض نظمتها هذه الفنانة داخل المغرب وخارجه. بالإضافة إلى تأطيرها لورشات في الرسم. وتعمل بلحمر في البحث العملي في مجال الفيزياء وعلم الاجتماع، […]
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مهرجان الإمارات للآداب 2024 يستقطب كوكبة من الأدباء
يستقطب مهرجان الإمارات للآداب 2025 المقام حاليا في فيستفال سيتي بدبي كوكبة من الكتاب والأدباء من مختلف أنحاء العالم ليقدموا أعمالهم الأدبية ويناقشوا موضوعات متنوعة تتعلق بالأدب والفكر.
ويجمع المهرجان يجمع بين الإبداع والفكر، ويعتبر منصة هامة للتفاعل بين الكتاب والجمهور، كما يشكل فرصة لتسليط الضوء على الأدب العربي والعالمي في آن واحد.
وتحدثت حوراء الندوي الكاتبة والروائية العراقية في حوار خاص لوكالة أنباء الإمارات “وام” عن تجربتها الأدبية ومسيرتها التي بدأت بروايتها الأولى “تحت سماء كوبنهاج” والتي رشحت لجائزة البوكر في عام 2012 مما جعلها واحدة من أصغر الكتاب الذين تلقوا هذا الشرف في تلك الفترة.
وأعربت حوراء الندوي عن سعادتها بترشيح روايتها الأولى التي لاقت صدى واسعا ..موضحة أن تجربتها في الكتابة تأثرت بتنوعها الثقافي ونشأتها في الدنمارك حيث تعلمت اللغة العربية داخل البيت وهو ما أتاح لها التعبير عن ذاتها بأسلوب خاص باللغة العربية.
كما تطرقت إلى أعمالها الأدبية الأخرى مثل رواية “قسمت” التي تم ترجمتها عن الدنماركية وكتابها المشترك حول أساطير الكاتب الدنماركي هانس كريستيان أندرسن وأكدت الكاتبة على استمرارها في تناول مواضيع الهوية في أعمالها مشيرة إلى مشروعها الجديد “فوضى الهويات” هذا الكتاب الذي يتناول 12 سردية لشخصيات تتراوح بين العراق والدنمارك مُركّزًا على تطور الهوية وكيفية تشكيل الذات في سياقات متعددة.
وفيما يتعلق بتسويق الكتاب في العصر الرقمي ..أضافت أنه في وقتنا الحالي أصبح من السهل على أي كاتب تسويق عمله شخصيا من خلال منصات وسائل التواصل الاجتماعي مثل إنستغرام وتويتر إلا أن التركيز على الكتابة الجادة والقراءة المستمرة يبقى الأساس الذي يضمن النجاح الأدبي ..مشيرة إلى أهمية أن يسعى الكتاب الشباب إلى تطوير مشاريعهم الأدبية بدلا من الانشغال بالتسويق فقط.وام