طارق التويجري: كان يجب على مدرب الهلال التصرف بذكاء وأن يجيب بدبلوماسية .. فيديو
تاريخ النشر: 21st, December 2023 GMT
ماجد محمد
علق الناقد الرياضي طارق التويجري على قضية مدرب الهلال جورحي جيسوس وقائد الفريق سلمان الفرج٠
وقال التويجري:”كان يجب على مدرب الهلال التصرف بذكاء وأن يجيب بدبلوماسية؛ ويجب على أي لاعب أن يحترم قرار المدرب “.
وأضاف “إشراك اللاعبين أمر مهم من الناحية المعنوية والفنية ، ولكن على كل حال أحداث معينة تخدم الفريق حتى وإن كانت غير جيدة”.
طارق التويجري:
كان يجب على مدرب الهلال التصرف بذكاء وأن يجيب بدبلوماسية؛ ويجب على أي لاعب أن يحترم قرار المدرب .#برا_18 | #SSC pic.twitter.com/O9Ht469dza
— شركة الرياضة السعودية SSC (@ssc_sports) December 20, 2023
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الهلال جيسوس سلمان الفرج مدرب الهلال
إقرأ أيضاً:
الخارجية الليبية تراسل بوريطة وتحذر المخزن من هذا التصرف
وجهت وزارة الخارجية الليبية خطابًا إلى الخارجية المغربية عبّرت فيه عن استغرابها الشديد. من استضافتها لجلسة الحوار بين أعضاء مجلسي النواب والأعلى للدولة يوم الأربعاء الماضي في بوزنيقة. دون التنسيق المسبق معها أو اتباع الإجراءات الدبلوماسية المعمول بها في مثل هذه اللقاءات.
وقد بعثت وزارة الخارجية والتعاون الدولي الليبية رسالة إلى ناصر بوريطة. وزير الشؤون الخارجية والتعاون الأفريقي والمغاربة المقيمين، بالخارج بالمملكة المغربية.
وأعربت وزارة الخارجية الليبية، عن استغرابها الشديد من استضافة المملكة المغربية. لجلسة حوار بين عدد من أعضاء مجلسي النواب والأعلى للدولة. يوم الأربعاء الماضي دون أي تنسيق مسبق أو اتباع الإجراءات الدبلوماسية المتعارف عليها في مثل هذه اللقاءات.
وأشارت الخارجية الليبية هنا إلى كتاب رئيس المجلس الأعلى للدولة، الدكتور محمد تكالة. وأعضاء مكتب الرئاسة الموجه إلينا ، حيث أفادوا بأنهم لم يتلقوا أي إخطار مسبق. أو تواصل رسمي بشأن عقد هذا اللقاء، مما يثير تساؤلات حول منهجية التنسيق لمثل هذه الحوارات.
وألفتت الخارجية الليبية انتباه نظيرتها المغربية إلى ضرورة التنسيق المسبق معها. لعقد أي اجتماعات بين الأطراف الليبية على أراضي المملكة. ضمانا لعدم انخراط بعض الأطراف في مسارات موازية تشوش على الجهود الليبية الرامية للوصول إلى حل مستدام. من شأنه أن يرسخ للسلام والاستقرار الدائمين، والتي يجري التنسيق فيها مع البعثة الأممية للدعم في ليبيا.
وأكدت الخارجية على نظيرتها الالتزام بهذا النهج الدبلوماسي المتعارف عليه.
كما ذكرت بأن هذا النهج من شأنه أيضا أن يعزز من روح الأخوة والعمل المشترك ويحافظ على المصلحة العليا المشتركة بين البلدين.