صحيفة الاتحاد:
2024-12-26@15:51:02 GMT

الحكم يرفض السماح في واقعة «اللكمة»

تاريخ النشر: 21st, December 2023 GMT

أنقرة (رويترز) 

أخبار ذات صلة «انسحاب» في دوري تركيا! تركيا تزيل 50 ألف لغم من حدودها الشرقية

قال الحكم خليل أوموت ميلر، إنه لن يسامح فاروق قوجة رئيس نادي أنقرة جوجو على لكمه في وجهه، في نهاية مباراة بالدوري التركي.
وفرضت لجنة الانضباط بالاتحاد التركي لكرة القدم حظراً دائماً على قوجة، الذي دخل الملعب، وضرب ميلر، عندما انطلقت صفارة النهاية، بعد أن سجل ريز سبور هدف التعادل في الدقيقة 97، على ملعب إريامان الخاص بأنقرة جوجو، وتعرض ميلر للركل في رأسه أيضاً وهو على أرض الملعب.


وتم القبض على قوجة بعد يوم واحد من الحادث، حيث أخبر ميلر الشرطة أن المسؤول هدده بالقتل، وقال ميلر لصحيفة حريت التركية اليومية: «لا، لم أسامح قوجة ولن أسامح، الشخص الذي فعل هذا لكمني، فسقطت على الأرض.، لكن الركل الفعلي الذي تعرضت له أثناء وجودي على الأرض سيكون شيئاً لن أنساه أبداً طيلة حياتي».
وأضاف ميلر: «لهذا السبب لن أسامح أبداً، لن أسامح بأي وجه من الوجوه، لن أسامح أبداً من فعل ذلك».
واستأنف دوري الأضواء التركي يوم الثلاثاء الماضي بعد توقف لمدة أسبوع. 

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: تركيا الدوري التركي أنقرة

إقرأ أيضاً:

عضو تحالف الأحزاب: وسائل الإعلام تلعب دورًا حيويًا فى السماح لعملية السلام بالتطور والاستقرار

قال محمد غزال رئيس حزب مصر ٢٠٠٠، أن علم الأتصال هو المظلة الكبيرة إلى يندرج تحتها الإعلام بكل أنواعه ووسائله، ولو تحدثنا عن الإعلام السياسى والإخبارى فنحن هنا بصدد ذلك النوع من الإتصال الذى يساهم فى صنع السياسة العامة وليس مجرد ناقل للأخبار أو عارض للقضايا السياسية, فقد بات واضحا أن وسائل الأتصال بإمكانها أن ساهم فى نشوب الصراعات الدولية مثلما تساهم فى تجنبها أو تخفيف حدتها والمساعدة فى إنهائها، وهناك قاعدة راسخة فى علم الاتصال تقول: «إن أى صراع وعلى اختلاف نوعه، شخصى أو محلى أو دولى ما هو إلا شكلا متطرفا من أشكال الاتصال»

وأضاف "غزال" أن دور وسائل الإعلام فى السنوات الأخيرة قد تغير بفعل التطور التقنى وأتساع رقعة البث، فأصبحت وسائل الإعلام أدوات متعددة الأبعاد يمكنها أن تخدم الحكومات والمواطنين على حد سواء، فيمكن أن يعمل الإعلام على تحسين الحوكمة، وجعل الإدارات العامة أكثر تنوعًا، ناهيك عن أن الطبيعة المتعددة الأبعاد لوسائل الإعلام ذات صلة مباشرة بالواقع السياسى للمجتمعات، وهذا يتضح جليا فى حالة الصراعات بالنظر إلى تعدد أبعادها، وليست مبالغة أن الإعلام السياسى بإمكانه أن يلعب دورا فى منع الصراعات، وهذه مهمة عظيمة فى أبسط صورها نقل الحقيقة كاملة غير منقوصة وهذه مهمة ليست بسيطة أو خطية أو منظمة.


وأوضح محمد غزال في تصريح لـه أن فهم التفاعل بين وسائل الإعلام والواقع السياسى للمجتمع الذى تعمل فيه يمكن أن يسهل فهمًا أكبر لأدوار وسائل الإعلام فى التنمية السياسية المستدامة حيث يمكن لوسائل الإعلام أن تلعب دورًا حيويًا فى السماح لعملية السلام بالتطور والاستقرار من خلال تمكين الحلول فى المجتمع من التعبير عن نفسها ومناقشتها بطريقة إيجابية، وهذا يتطلب خلق مساحة إعلامية مناسبة يمكن أن يحدث فيها هذا.

وأكد رئيس حزب مصر ٢٠٠٠، علي أن وسائل الإعلام هى جهة فاعلة نشطة، ووكيل تغيير محتمل، هناك تفاعل كبير بين وسائل الإعلام والسكان والدبلوماسيين والعسكريين والمجتمع المدنى بل والقطاع العريض من الشعب الذى يتلقى الإعلام بتلك السهولة التى أتاحتها التكنولوجيا والتى جعلت من وسائل الإعلام نفسها تتألف من جهات فاعلة متعددة فى قطاعات تضم بشكل متزايد جهات فاعلة هجينة، وذلك بفضل نمو وأهمية وسائل التواصل الاجتماعى كونها إعلام حديث جاذب، وعلى هذا النحو، فإن الإعلام السياسى من بين الجهات الفاعلة المختلفة فى عملية صنع السياسة بل ويمكننا وصفه بأنه من بين العديد من اللاعبين المتباينين، فى عالم السياسة وكل منهم لديه أجندة مختلفة.

مقالات مشابهة

  • حكومة السودان تُعرب عن أسفها واستنكارها لرفض السلطات التشادية السماح بإقامة إمتحانات الشهادة السودانية
  • أردوغان يستقبل جنبلاط في أنقرة.. ما الحديث الذي دار بينهما؟
  • وزير الداخلية يصل إلى أنقرة بدعوة رسمية من نظيره التركي
  • عضو تحالف الأحزاب: وسائل الإعلام تلعب دورًا حيويًا فى السماح لعملية السلام بالتطور والاستقرار
  • لم يشاركوا في الاجتماع.. اتحاد نقابات العمال التركي يرفض زيادة الحد الأدنى للأجور
  • الحضور التركي بأفريقيا.. كيف نجح أردوغان في حل الخلاف بين إثيوبيا والصومال؟
  • الحضور التركي بإفريقيا.. كيف نجح أردوغان في حل الخلاف بين إثيوبيا والصومال؟
  • ‏وزير الداخلية التركي: سيتم إنشاء مكتب لإدارة الهجرة بسفارة أنقرة لدى دمشق وقنصليتها في حلب لتسهيل أمور عودة السوريين
  • رقص «السماح» أم رقص «الثوَّار»؟
  • سيكلوجية السماح