الرياض تستضيف فعاليات المنتدى الـ 13 لتوطين أهداف التنمية المستدامة sayidaty
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
sayidaty، الرياض تستضيف فعاليات المنتدى الـ 13 لتوطين أهداف التنمية المستدامة،تستعد مدينة الرياض عاصمة المملكة العربية السعودية لاستضافة المنتدى الـ13 للأبنية .،عبر صحافة السعودية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر الرياض تستضيف فعاليات المنتدى الـ 13 لتوطين أهداف التنمية المستدامة، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
تستعد مدينة الرياض عاصمة المملكة العربية السعودية لاستضافة المنتدى الـ13 للأبنية الخضراء SGBF تحت عنوان "توطين أهداف التنمية المستدامة"، على أن تقام فعاليات المنتدى في مركز الملك عبدالله المالي، وسط حضور سلسلة من الخبراء والمتخصصين والمستثمرين، على أن تنطلق أولى فعاليات المنتدى في أكتوبر القادم من العام الجاري تحديدا في الفترة من 8 لـ10 أكتوبر 2023م.
منتدى الأبنية الخضراء SGBFمن المقرر أن تستضيف الرياض فعاليات المنتدى برعاية ماجد بن عبدالله الحقيل، وزير الشؤون البلدية والقروية والإسكان، حيث يستهدف المنتدى دعم قدرة قطاع البناء والتشييد لكي يصبح خالٍ من الانبعاثات الكربونية، كما أنه يتسم بكفاءة الطاقة والمياه في وجود المواد الصديقة للبيئة والإنسان، مرتكزا على 3 محاور وهي "الطاقة والمياه، المدن الخضراء، الشراكات والتكنولوجيا".
بدوره أشار المهندس فيصل الفضل، الأمين العام للمنتدى السعودي للأبنية الخضراء، أن عملية الاستثمار للاستفادة من حلول المنتدى أمرا واجبا للتغلب على تحديات المناطق المحلية، كما يستلزم الأمر الاستفادة من تقنيات المواد الصديقة للإنسان والبيئة والطاقة الخضراء والمياه النظيفة، البنية التحتية والتجربة الإنسانية، حسبما ذكر في واس.
فعاليات منتدى الأبنية الخضراءيسلط المنتدى في نسخته الـ13 الضوء على نقاط توطين أهداف التنمية المستدامة في المباني والأحياء والمدن، كما أنه سيفتح المجال لمناقشة التحديات والتجارب الحية للمشاريع السعودية الخضراء.
ومن المقرر أن يصاحب المنتدى معرض يشارك فيه مجموعة من الجهات المتخصصة في البناء والتشييد، سيتم من خلاله التركيز على عملية الاستثمار في مشاريع " صفر الكربون" الصديقة للبيئة.
عن وزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكانهناك 5 قيم تلتزم بهم وزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان لتحقيق رؤيتها ورسالتها وهي "المستفيد أولا، الإتقان، الشفافية والنزاهة، الإبداع، المشاركة المجتمعية"، في وجود رؤية تقوم على التميز في تقديم الخدمات البلدية وتحقيق الاستدامة الحضرية في جميع مناطق المملكة وتنظيم وتيسير بيئة اسكانية متوازنة ومستدامة، لتحقيق رسالة تستهدف الارتقاء بجودة الحياة والازدهار لتحقيق تطلعات الأجيال الحالية والقادمة.
يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر حساب سيدتي على تويتر
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس أهداف التنمیة المستدامة
إقرأ أيضاً:
البرلمان العربي يدعو لتوطين صناعة الذكاء الاصطناعي
أكد محمد بن أحمد اليماحي، رئيس البرلمان العربي ضرورة توطين صناعة تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي في الدول العربية، ووضع الخطط وتوفير الموارد المالية والبشرية اللازمة لذلك، من أجل مواكبة السباق العالمي المحموم في هذا المجال، وبما يضمن في الوقت ذاته التوظيف الآمن لهذه التكنولوجيا على نحو يتناسب ومنظومة الأخلاق والثقافة في المجتمعات العربية.
جاء ذلك خلال كلمة رئيس البرلمان العربي في افتتاح أعمال دائرة الحوار العربية حول "الذكاء الاصطناعي في العالم العربي: تطبيقات مبتكرة وتحديات أخلاقية"، والتي انطلقت أعمالها، اليوم الأحد، بمقر الأمانة العامة لجامعة الدول العربية، برعاية ورئاسة أحمد أبو الغيط، الأمين العام لجامعة الدول العربية، وبتنظيم من الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري وجامعة نايف العربية للعلوم الأمنية، وبالتعاون مع الأمانة العامة لجامعة الدول العربية، وحضور شخصيات دبلوماسية وأكاديمية ومتخصصة.
وأضاف رئيس البرلمان العربي في كلمته، أن بناء منظومة ذكاء اصطناعي عربية تتسم بالابتكار والاستدامة؛ يتطلب شراكة قوية بين الحكومات والمؤسسات الأكاديمية والقطاع الخاص، إلى جانب وجود منظومة قانونية وتشريعية قوية تضمن تحقيق التوازن بين الإبداع التقني والمسؤولية الأخلاقية.
وأوضح اليماحي أن البرلمان العربي أدرك مبكرًا أهمية حوكمة استخدامات الذكاء الاصطناعي، ووضع إطار قانوني منظم لها بما يتناسب مع خصوصية دولنا العربية، ومنظومة القيم والأخلاق الخاصة بها، مشيرًا إلى إصدار البرلمان العربي قبل ثلاثة أعوام أول قانون عربي استرشادي في مجال الذكاء الاصطناعي، بهدف وضع إطار قانوني وتنظيمي يساعد الدول العربية على الاستفادة القصوى من الذكاء الاصطناعي، مع ضمان الاستخدام الآمن والمسؤول لهذه التكنولوجيا.
وأشار إلى تخصيص البرلمان العربي مؤتمره السادس مع رؤساء البرلمانات والمجالس العربية العام الماضي، حول موضوع "التوظيف الآمن للذكاء الاصطناعي"، وإصداره وثيقة تتضمن عدداً من المرئيات البرلمانية التي تهدف إلى تعزيز التعاون العربي في هذا المجال، وتوفير خريطة طريق واضحة لتطوير سياسات وطنية تدعم الابتكار وتحد من المخاطر.
وشدّد اليماحي على أن البرلمان العربي على استعداد تام لمواصلة جهوده لتعزيز التعاون العربي المشترك في هذا المجال، ودعم جميع المبادرات التي تُساهم في وضع الدول العربية في مصاف الدول الرائدة في مجال الذكاء الاصطناعي، قائلًا: "إن الذكاء الاصطناعي ليس فقط تقنية متقدمة، بل أداة للنهضة التنموية التي نتطلع إليها جميعًا في عالمنا العربي، خاصة إذا ما تم تسخيرها بالشكل الصحيح، وضمن إطار أخلاقي مسؤول".