قالت وكالة الأنباء اللبنانية، أن امرأة استشهدت وأصيب زوجها إثر قصف إسرائيلي على منزلهما جنوبي لبنان.

وأفادت وكالة الأنباء اللبنانية، في نبأ عاجل انه وقع قصف مدفعي معاد لأطراف بلدات يارون ومارون الراس وعيترون وعيتا الشعب في قضاء بنت جبيل جنوبي لبنان.

كان قد أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، امس الأربعاء، إطلاق النار على مسلحين في لبنان بعد اقترابهم من السياج الحدودي.


من ناحية أخرى، أعلن حزب الله اللبناني ، في وقت سابق، استهداف ‏مجاهدو المقاومة الإسلامية ،‎ ‌‌امس ‏الأربعاء،  مدفعية الاحتلال في خربة ماعر بالأسلحة ‏الصاروخية وحققوا فيها إصابات مباشرة.‏

 

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

استشهاد فلسطينية على حاجز إسرائيلي وتحذير أممي من إبادة جماعية بالضفة

استشهدت فلسطينية على حاجز إسرائيلي بالضفة الغربية المحتلة جراء إعاقة الجيش نقلها للمستشفى، في الوقت الذي حذرت فيه مسؤولة أممية من احتمال ارتكاب إسرائيل إبادة جماعية في الضفة على غرار تلك التي ارتكبتها في قطاع غزة.

وأفادت وزارة الصحة الفلسطينية، في بيان، أن إيمان عيد جرادات (45 عاما) استشهدت على حاجز بيت عينون شمال شرق الخليل، مساء أمس.

وأوضح البيان أن المواطنة توفيت بعد إعاقة الجيش الإسرائيلي نقلها إلى المستشفى، حيث كانت تعاني من أعراض جلطة قلبية.

وتشدد قوات الاحتلال الإسرائيلي لليوم الثالث على التوالي إجراءاتها العسكرية عند معظم مداخل ومخارج المحافظات في الضفة.

وأظهرت مشاهد عبر منصات للتواصل الاجتماعي تكدس السيارات، ومعاناة طلاب المدارس والموظفين أثناء وقوفهم في طوابير طويلة للتفتيش في حواجز قلنديا ودير بلوط وعطارة بالقدس والضفة.

وفي سياق متصل، أفادت هيئة مقاومة الجدار والاستيطان بأن عدد حواجز الاحتلال العسكرية في محافظات الضفة الغربية وصل إلى 898 حاجزا عسكريا وبوابة.

وأوضحت الهيئة أن أكثر من 173 بوابة حديدية منها وضعت بعد السابع من أكتوبر/تشرين الأول من عام 2023، منها 17 بوابة وضعت منذ بداية العام الجاري.

إعلان

ألبانيز تحذر

من جهة ثانية، علقت المقررة الأممية الخاصة بحقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية فرانشيسكا ألبانيز، في منشور لها على منصة إكس -اليوم الأربعاء- على الحملة العسكرية التي أطلقتها إسرائيل في مخيم جنين للاجئين في الضفة الغربية.

وأشارت ألبانيز إلى أن الجيش الإسرائيلي شن هجوما على مخيم جنين عقب وقف إطلاق النار في غزة.

وأضافت أن جرائم الإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل ضد الفلسطينيين لن تقتصر على غزة، إذا لم تجبر على التوقف.

والثلاثاء، أعلن الجيش الإسرائيلي أنه وجهاز الشاباك وحرس الحدود، باشروا حملة عسكرية "لإحباط الأنشطة الإرهابية" في جنين، وفق زعمه، وأطلق عليها اسم "السور الحديدي"، واستشهد فيها 10 فلسطينيين وأصيب 40.

وتأتي العملية الإسرائيلية مع دخول وقف إطلاق النار حيز التنفيذ في قطاع غزة منذ الأحد، ويستمر في مرحلته الأولى 42 يوما، يجري خلالها التفاوض على مرحلة ثانية ثم ثالثة، بوساطة مصر وقطر والولايات المتحدة.

وقد أصيب فلسطيني برصاص الجيش الإسرائيلي مساء أمس، خلال مواجهات عنيفة شهدها مخيم شعفاط للاجئين شمال شرق القدس الشرقية المحتلة.

ونشرت وسائل إعلام مقدسية، مقاطع فيديو تظهر توغل قوات حرس الحدود الإسرائيلي داخل المخيم بأعداد كبيرة.

وقال شهود عيان لوكالة الأناضول إن مواجهات عنيفة اندلعت بين شبان وقوات الاحتلال داخل المخيم.

مقالات مشابهة

  • إعلام إسرائيلي: نتنياهو طلب من ترامب إبقاء 5 مواقع عسكرية في جنوب لبنان
  • أستاذ علوم سياسية: مخيم جنين «فوبيا» لأي رئيس وزراء إسرائيلي
  • استشهاد فلسطيني وإصابة 4 آخرين برصاص الاحتلال في جنوب غزة
  • تصعيد رغم الاتفاق .. استشهاد فلسطيني وإصابة 4 جنوب غزة
  • استشهاد فلسطينية على حاجز إسرائيلي وتحذير أممي من إبادة جماعية بالضفة
  • شهيد وإصابة 10 في الضفة الغربية بعد اقتحام إسرائيلي
  • هل خسر حزب الله كل مقراته؟ إقرأوا آخر تقرير إسرائيليّ
  • استشهاد فلسطينيان برصاص الاحتلال في مدينة رفح جنوبي غزة
  • مقتل ضابط إسرائيلي وإصابة آخرين بتفجير المقاومة عبوة ناسفة في الضفة
  • قصف مدفعي إسرائيلي على كفرشوبا في جنوب لبنان