عبدالله بن زايد ووزير خارجية البرتغال يبحثان هاتفيا العلاقات الثنائية والتطورات في المنطقة
تاريخ النشر: 21st, December 2023 GMT
بحث سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية، خلال اتصال هاتفي مع معالي جواو كرافينيو وزير خارجية جمهورية البرتغال، التطورات في منطقة الشرق الأوسط وتداعيات الأزمة الراهنة لا سيما على الصعيد الإنساني.
وأشار سموه إلى أهمية تعزيز المساعي الإقليمية والدولية المبذولة لتهدئة الأوضاع وإنهاء التطرف والتوتر والعنف المتصاعد في المنطقة، وتوفير الحماية لكافة المدنيين والحفاظ على أرواحهم ، مؤكدا أهمية تعزيز الاستجابة الإنسانية العاجلة لاحتياجات أهالي غزة بما يسهم في تخفيف معاناتهم.
كما بحث سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، ومعالي جواو كرافينيو، العلاقات الثنائية بين البلدين ومسارات التعاون المشترك في المجالات كافة، ومنها الاقتصادية والتجارية والتنموية.
وأكد سموه حرص دولة الإمارات على تمتين جسور التعاون المثمر والبناء مع جمهورية البرتغال في مختلف المجالات، بما يحقق مصالح البلدين المتبادلة ويدعم تطلعاتهما التنموية ورؤيتهما لتحقيق الازدهار الاقتصادي المستدام.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية والمغتربين يبحث هاتفياً مع نظيريه الأذربيجاني والسعـودي سبل تطوير العلاقات الثنائية وتعزيز التنسيق المشترك
دمشق-سانا
أجرى وزير الخارجية والمغتربين في الجمهورية العربية السورية السيد أسعد الشيباني، اتصالين هاتفيين مع كل من وزير خارجية جمهورية أذربيجان السيد جيحون بيراموف، ووزير خارجية المملكة العربية السعودية صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان آل سعود، جرى خلالهما بحث سبل تطوير العلاقات الثنائية وتعزيز التنسيق المشترك في القضايا ذات الاهتمام المشترك.
وأكد السيد الشيباني ونظيره الأذربيجاني خلال الاتصال، على أهمية دعم الحكومة السورية في جهودها الرامية إلى تحقيق الاستقرار في مجال الطاقة وإعادة الإعمار، إلى جانب توسيع آفاق التعاون في المجالات السياسية والاقتصادية، كما تم التأكيد على ضرورة تفعيل قنوات التواصل بين المؤسسات الرسمية وتبادل الزيارات على مختلف المستويات.
وفي الاتصال مع وزير الخارجية السعودي، جرى استعراض العلاقات السورية- السعودية والخطوات العملية نحو توطيدها، بما يخدم المصالح المشتركة للشعبين الشقيقين، وأكد الجانبان على أهمية استمرار التنسيق وفتح آفاق جديدة للتعاون في مجالات متعددة، أبرزها: الطاقة والوساطات الدولية في إرساء الاستقرار والأمن.
تأتي هذه الاتصالات في إطار سياسة الانفتاح الدبلوماسي التي تنتهجها الحكومة السورية، والحرص على تعزيز الشراكات الإقليمية بما يسهم في دعم الاستقرار والتنمية في المنطقة.
تابعوا أخبار سانا على