صحيفة صدى:
2024-07-01@18:13:08 GMT

بمكون من مطبخها خمسينية تتحول لمليونيرة

تاريخ النشر: 21st, December 2023 GMT

بمكون من مطبخها خمسينية تتحول لمليونيرة

وكالات

أصبحت مارجوت ماكسين وهي سيدة أسترالية مليونيرة في سن الخمسين،  بعدما قد بدأت علامتها التجارية  للعناية بالبشرة من مطبخها.

وقالت مارجوت ماكسين، وهي مؤسسة شركة أسبولوت كولاجين، إنها قد بدأت بالتفكير بإنشاء مشروعها الخاص، بعدما غادرت ابنتها دارسي المنزل للالتحاق بالجامعة.

وأوضحت أنه خلال العشرينات والثلاثينات والأربعينات من عمرها،  بدأت بالتفكير بافتتاح مشروعها الخاص والتحقت بدورة للفنون الجميلة في الجامعة.

ومع اهتمامها بأمور التجميل ، بدأت ماكسين بالبحث حول فوائد مرق العظام، قبل أن تقوم بصنع مكونًا خاصًا بها من مرق العظام وفي النهاية، توصلت إلى تركيبة تضم كيسًا يوميًا سهل الاستخدام وذلك بنكهة الليمون و مكون الكولاجين.

ونما مشروع ماكسين بصحبة ابنتها عبر الإنترنت وذلك بشكل تدريجي وذلك منذ إطلاق الشركة، وبدأتا بالاستثمار الخارجي في عام 2020 و تم الاعتراف بالعلامة التجارية وأصبحت شركتها  الرابعة الأسرع نموًا في عام  2023.

 

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: كولاجين مشروع مليونيرة

إقرأ أيضاً:

قصة حب أحمد رامي لأم كلثوم.. بدأت بـ«نظرة» وانتهت بـ«اكتئاب واعتزال»

عام 1975 كان حزينا على الشاعر أحمد رامي، الذي كتب لأم كلثوم «كوكب الشرق» 300 أغنية وقصيدة، وكان يرافقها في كل جولاتها، بل أحبها «من أول نظرة»، ووقع في غرامها وكان يهتم بها أكثر من نفسه، بحسب حواره المنشور في مجلة صباح الخير في 29 يناير عام 1976، إذ اعتزل الشاعر العالم منذ وفاتها وحتى إجراء الحوار الأول له بعد رحيلها.

قصة حب أحمد رامي وأم كلثوم 

عام كامل من الاعتزال بعد رحيل أم كلثوم، ليقرر أحمد رامي نعيها برثاء مؤثر: «ما جال في خاطري أنّي سأرثـيها بعد الذي صُغتُ من أشجى أغانيها.. قد كنتُ أسـمعها تشدو فتُطربني.. واليومَ أسـمعني أبكي وأبـكيهــا.. وبي من الشَّجْوِ..من تغريد ملهمتي.. ما قد نسيتُ بهِ الدنيا ومـا فـيها.. وما ظننْـتُ وأحلامي تُسامرنـي.. أنّي سأسـهر في ذكرى ليـإلىها.. يـا دُرّةَ الفـنِّ.. يـا أبـهى لآلئـهِ.. سبـحان ربّي بديعِ الكونِ باريها.. مهـما أراد بياني أنْ يُصـوّرها.. لا يسـتطيع لـها وصفاً وتشبيها»، ليدل هذا الرثاء الحزين على مدى حبه لكوكب الشرق.

كيف تحدث أحمد رامي عن أم كلثوم؟

أحمد رامي تحدث لأول مرة بعد عام من رحيل «ثومة»، قائلا: «أصيبت 4 مرات بالاكتئاب بسبب رحيل ثومة والشعور بالوحدة وفضّلت الابتعاد عن الناس.. لا أرغب في الحديث عنها مع أحد حتى أهل بيتي، فالحديث عنها يترك أثارا سلبية في نفسي، ذكرياتي كانت أقوى من محاولاتي للتعبير عنها بالكلام.. لذلك ابتعدت واختليت بنفسي».

«كيف لا أفعل ذلك واهتمامي بها قبل اهتمامي بنفسي!»، هي الإجابة المقتضبة التي رد بها أحمد رامي، على تساؤل لماذا كنت تهتم وتحب أم كلثوم؟، مستكملا: أنني أحاول الهروب من مثل هذه الذكريات وصراحة لا أحب الحديث فيها مع أحد، متحدثا عن آخر مرة رأى فيها كوكب الشرق: «لن أنسى آخر مرة سعدت فيها بلقائها أثناء مرضها الأخير، وأردت الانصراف فأبت إلا أن تقوم هي وأحد أقربائها بتوصيلي إلى منزلي إشفاقا عليّ من الإرهاق في إيجاد سيارة توصلني.. ورفضت هذا لكني وافقت أمام رغبتها في استنشاق الهواء وتغيير المنظر، وودعتني أمام منزلي إذانا بحرماني من رؤيتها بعد ذلك، وقد حاولت رؤيتها بعد ذلك إلا أن اشتداد المرض عليها كان حائلا بين زيارتها».

أحمد رامي يتعرض لصدمة ما السبب؟

صدمة رحيل أم كلثوم كانت شديدة على أحمد رامي، ففضلّ البقاء في منزله منعزلا، يتذكر كيف كانت لحظاتهم معا: «كنت أوثر أن أعيش معها راحلة بما علق في خاطرى من صور عشرتنا الطويلة، متذكرا كلمات ىخر قصيدة كتبتها لها وهي ليلة البدر في رأس البر، التي كانت محببة لأم كلثوم، وكلمتها سألت حبيبي متى نلتقي!».

كان أحمد رامي يؤمن بموهبة أم كلثوم وبصوتها الذل لم يأتِ بعده: «حباها الله صوتا فريدا في نبراته وقوته واتساعه وتلوينه إلى درجة لا أظن أن هذا الدهر يجود بمثلها، فإن وُجد الصوت على أحسن الفروض لن توجد الروح التي كانت بها والإحساس المرهف بما كانت تغنيه.. كنت أرى أم كلثوم تبكي وهي تشدو وسألتها لماذا بكيتي فأجابت أسمع قبل أن أغني.. كانت تطرب لصوتها وكانت لديها إخلاص في امتاع السامعين بأحلى ما عندها».

يتذكر أحمد رامي، قصة حبه لأم كلثوم، من خلال أغنيتين هما: «قصة حبي»، و«هجرتك يمكن أنسى هواك»: «إذا خلوت بنفسي أسمع القطعتان، كنت أخلص لها الود من كل قلبي وأحس أنها تقدر الصداقة حق قدرها، وكان سبب إعجابي بها أنها لن تتكرر، لذلك كانت الصدمة وية قحين رحلت وتركتني ولكنها لم تغب يوما عن خاطري.. آراها بجواري في كل مكان.. أسمع صوتها تحدثني.. تعيش معي في قلبي وعقلي!»

مقالات مشابهة

  • قصة حب أحمد رامي لأم كلثوم.. بدأت بـ«نظرة» وانتهت بـ«اكتئاب واعتزال»
  • وزيرة البيئة: مصر بدأت فكر الاقتصاد الأخضر بتشريعات واضحة وحوافز للقطاع الخاص
  • الآن بدأت نغمة جديدة .. (لو انتقدت القيادة لف كدمولك)
  • القدس.. احتجاجات "المتشددين" تتحول إلى أعمال عنف
  • «المركز الوطني الأمريكي»: العاصفة المدارية بيريل تتحول إلى إعصار
  • المركز الوطني الأمريكي: العاصفة المدارية بيريل تتحول إلى إعصار
  • "المركز الوطني الأمريكي": العاصفة المدارية بيريل تتحول إلى إعصار
  • “المركز الوطني الأمريكي”: العاصفة المدارية بيريل تتحول إلى إعصار
  • شركات القطاع الخاص تعلن عن وظائف جديدة للشباب.. التفاصيل
  • هل تتحول "Su-34" إلى قاذفة مسيّرة؟ (فيديو)