- مونديال السيدات: خمس لاعبات تحت المجهر
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن مونديال السيدات خمس لاعبات تحت المجهر، تشارك أفضل اللاعبات في مونديال أستراليا ونيوزيلندا لكرة القدم 2023 الذي ينطلق في 20 تموز يوليو. nbsp;تُلقي وكالة فرانس برس نظرة .،بحسب ما نشر الأمة برس، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مونديال السيدات: خمس لاعبات تحت المجهر، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
تشارك أفضل اللاعبات في مونديال أستراليا ونيوزيلندا لكرة القدم 2023 الذي ينطلق في 20 تموز/يوليو.
تُلقي وكالة فرانس برس نظرة على أبرز 5 لاعبات:
- أليكسيا بوتياس (إسبانيا) -
تعتبر لاعبة الوسط المهاجمة البالغة 29 عاماً من قبل كثيرين أفضل لاعبة بين قريناتها.
احتفظت في شباط/فبراير بجائزة "أفضل" لاعبة التي يمنحها الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) لعام 2022، رغم غيابها عن النصف الثاني من العام بسبب إصابة خطيرة في ركبتها.
باتت بوتياس أوّل لاعبة تصل إلى 100 مباراة دولية بقميص منتخب "لا روخا" الذي افتقد لمهارتها الكروية وأهدافها في كأس أوروبا 2022 في الخسارة أمام انكلترا في الدور ربع النهائي، في طريق منتخب "اللبؤات الثلاث" للفوز باللقب.
طالبت المتوجة بالكرة الذهبية في آخر عامين، إلى جانب العديد من زميلاتها، بإحداث تغييرات جذرية داخل المنتخب، لكنها لم تنضم إلى 15 لاعبة طالبن العام الماضي عدم استدعائهن على خلفية خلافات جوهرية مع المدرب خورخي فيلدا والاتحاد الإسباني للعبة.
- سام كير (أستراليا) -
إذا أراد البلد المضيف الذهاب بعيداً في كأس العالم، فسيحتاج إلى أهداف مهاجمة تشلسي الإنكليزي سام كير (29 عاماً).
قطعت قائدة استراليا خطواتها الدولية الأولى في سن الـ 15 عاماً فقط ولعبت حتى الآن 120 مباراة بقميص بلادها، بمعدل هدف في كل مباراتين تقريباً. سجلت خمسة أهداف في كأس العالم 2019.
أرقامها مثيرة للإعجاب في تشلسي، حيث سجلت 29 هدفاً في 38 مباراة الموسم المنصرم.
ولتأكيد أهمية كير في بلدها فقد أوكل إليها شرف حمل العلم الأسترالي خلال مراسم تتويج الملك تشارلز.
- ميغان رابينو (الولايات المتحدة) -
لا تحتاج رابينو للكثير من التقديم كونها تعتبر اللاعبة الأكثر شهرة في عالم كرة القدم للسيدات.
دافعت عن قميص المنتخب الأميركي في 199 مباراة، سجلت 63 هدفاً ومررت 73 كرة حاسمة. فازت بكأس العالم مرتين، وهي تخوض حالياً غمار الدوري الأميركي مع فريق "أو أل رين" وأعلنت أنها ستعتزل نهاية الموسم.
على أرض الملعب، تبدو وكأنها قوّة باهتة في سن الـ 38 عاماً، لكنها تظل وجه كرة القدم النسائية بالنسبة للجماهير.
خارج المستطيل الأخضر، تتحدث رابينو المعلنة مثليتها الجنسية في عدد من القضايا التي تتجاوز الرياضة، بما في ذلك الدفاع عن حقوق مجتمع الميم.
- كيرا والش (إنكلترا) -
تلقت آمال إنكلترا في الفوز بكأس العالم لأول مرّة ضربة قوية مع إصابة العديد من اللاعبات الأساسيات، مما زاد من العبء على لاعبة خط الوسط.
انتزع برشلونة والش من مانشستر سيتي مقابل 400 ألف جنيه إسترليني (508 آلاف دولار) في أيلول/سبتمبر، وهو رقم قياسي عالمي للاعبة كرة قدم.
لعبت والش بفضل دقة تمريراتها وقراءتها للعب وقدرتها على استعادة الكرة دوراً أساسياً في فوز منتخب بلادها بإشراف المدربة الهولندية سارينا فيغمن بكأس أوروبا على أرضه عام 2022.
اختيرت أفضل لاعبة في المباراة النهائية على ملعب ويمبلي والتي انتهت بفوز إنكلترا على ألمانيا 2-1 بعد التمديد.
- أدا هيغربرغ (النروج) -
دوّنت النروجية اسمها كأول فائزة بجائزة الكرة الذهبية للسيدات في عام 2018. تشتهر بغزارة أهدافها مع فريق ليون الفرنسي.
مسيرتها مع المنتخب النروجي لم تكن رائعة. قررت مغادرة الساحة الدولية في عام 2017، مشيرة إلى مخاوف بشأن عدم المساواة في المعاملة التي يقدمها الاتحاد النروجي لفرق الرجال والسيدات. عادت عن قرارها العام الماضي.
لاحقت لعنة الاصابات المهاجمة البالغة 27 عاماً. لكن عندما تكون في حالة بدنية جيدة، فهي واحدة من أفضل اللاعبات في العالم، حيث يصل معدل تسجيلها إلى أكثر من هدف بقميص ناديها.
تتصدر قائمة الهدافات في مسابقة دوري أبطال أوروبا للسيدات برصيد 59 هدفاً.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس موندیال السیدات کرة القدم
إقرأ أيضاً:
الركراكي : نتطلع لإنتزاع التأهل في أقرب وقت ممكن لنهائيات كأس العالم 2026
زنقة 20. الرباط
أكد الناخب الوطني، وليد الركراكي، اليوم الجمعة بسلا، أن هدف المنتخب المغربي، الذي سيواجه النيجر وتنزانيا على التوالي يومي 21 و25 مارس الجاري، يتمثل في انتزاع بطاقة التأهل في أقرب وقت ممكن إلى نهائيات كأس العالم 2026.
وقال الركراكي، خلال ندوة صحفية عقدها بمركب محمد السادس لكرة القدم بالمعمورة: “نحن محظوظون بخوض المباراتين على أرضنا، رغم أنهما لن تكونا سهلتين. سيحاول خصومنا بالتأكيد التسبب لنا في بعض المشاكل، ولكننا مستعدون لذلك بشكل جيد”.
وأضاف: “هامش تطور الفريق في تصاعد مستمر. لا يزال أمامنا عشرة أيام للتحسن. ويبقى الأهم هو تحقيق الفوز”.
وبحسب وليد الركراكي، فإن المنتخب الوطني “محظوظ بوجود لاعبين مزدوجي الجنسية يختارون المغرب، في وقت مبكر أكثر من ذي قبل”، مؤكدا أن ملفات هؤلاء اللاعبين المؤهلين للاختيار يتم التعامل معها من قبله شخصيا ومن قبل رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم.
وفي هذا السياق، أشار إلى أن لاعب خط وسط ليل الشاب أيوب بوعدي (17 سنة) سيكون واحدا من كبار لاعبي كرة القدم العالمية في المستقبل. وقال: “سنكون سعداء إذا اختار المغرب”.
والأمر نفسه ينطبق على لاعب لانس الفرنسي، نائل العيناوي، الذي تبقى أبواب المنتخب مفتوحة أمامه، حسب الركراكي، الذي شدد قائلا: “أحتاج إلى لاعبين ملتزمين بشكل تام، ويرغبون في كسب مكانتهم”.
وفي ما يتعلق بمهاجم أتلتيك بلباو، مروان سنادي، أشار الناخب الوطني إلى أنه كان ضمن القائمة الأولية، مضيفا “أن اللاعب لا يزال جديدا في الدوري الإسباني، لكن عليه أن يقدم أداء جيدا ويسجل الأهداف”، مشددا على أن مركز المهاجم في المنتخب الوطني يشهد منافسة محتدمة وتعدد الاختيارات.
وبخصوص مركز قلب الدفاع، أكد الركراكي أن المنتخب الوطني لا يعاني من مشكلة ملحة في هذا المركز.
وأضاف: “لا يمكننا اختراع مراكز للاعبين لا يلعبون بها. لدينا مدافعون مركزيون متخصصون. نحن نبحث دائما عن أفضل ثنائي في قلب الدفاع”.
وبالنسبة لحكيم زياش، يرى الركراكي أنه “لاعب أعطى الكثير للمنتخب الوطني. إنه لاعب موهوب. نأمل أن نراه في قمة مستواه”.
كما أشاد وليد الركراكي بمدرب النيجر بادو الزاكي. وقال إنه شخصية بارزة وأحد أساطير كرة القدم المغربية، حيث قدم الكثير لكرة القدم الوطنية.
وخلال مسارهم بالتصفيات الأفريقية المؤهلة لكأس العالم 2026، فاز أسود الأطلس على تنزانيا (2-0)، وزامبيا (2-1) والكونغو (6-0).
ويحتل المغرب صدارة مجموعته برصيد 9 نقاط، متفوقا على النيجر وتنزانيا صاحبي المركز الثاني برصيد 6 نقاط. ويحتل منتخب زامبيا المركز الرابع برصيد 4 نقاط.
يشار إلى أن النخبة الوطنية ستواجه النيجر يوم الجمعة 21 مارس الجاري، وتنزانيا (الثلاثاء 25 مارس)، بالمركب الشرفي بمدينة وجدة.