"أسرار الجمال: دليل شامل للعناية اليومية بالوجه ونصائح لبشرة صحية ومشرقة"
تاريخ النشر: 21st, December 2023 GMT
"أسرار الجمال: دليل شامل للعناية اليومية بالوجه ونصائح لبشرة صحية ومشرقة"
العناية بالوجه.. العناية بالوجه تشمل مجموعة واسعة من العادات والمنتجات التي تهدف إلى الحفاظ على صحة البشرة ونضارتها. هنا بعض النصائح العامة للعناية بالوجه:
تنظيف البشرة: استخدم منظفًا مناسبًا لنوع بشرتك لإزالة الأوساخ والشوائب.
التقشير: يساعد التقشير في إزالة الجلد الميت وتحفيز تجدد الخلايا، ويمكن استخدامه من 1-2 مرة في الأسبوع.
الترطيب: استخدم مرطبًا يناسب نوع بشرتك للحفاظ على ترطيبها ونعومتها.
حماية البشرة من أشعة الشمس: استخدم واقي الشمس يوميًا لحماية البشرة من أضرار الأشعة فوق البنفسجية.
التغذية الصحية: تناول الطعام الصحي وشرب الكمية الكافية من الماء يلعب دورًا هامًا في صحة البشرة.
تجنب التدخين: التدخين يؤثر سلبًا على صحة البشرة ويمكن أن يسبب تجاعيد واضحة.
استخدم المنتجات التي تتناسب مع نوع بشرتك واعتمد على روتين يومي منتظم للعناية بالبشرة لتحقيق أفضل النتائج. في حال كانت لديك حساسية أو مشكلة جلدية خاصة، فمن الأفضل استشارة أخصائي الجلدية.
طرق العناية بالوجه:
بالطبع! هنا بعض الطرق الفعّالة للعناية بالوجه:
تنظيف البشرة: استخدم منظفًا لطيفًا ومناسبًا لنوع بشرتك صباحًا ومساءً لإزالة الأوساخ والزيوت الزائدة.
التقشير: يساعد التقشير في إزالة الجلد الميت وتحفيز تجدد الخلايا. يمكنك استخدام منتجات التقشير 1-2 مرة في الأسبوع.
الترطيب: استخدم مرطبًا خفيفًا أو غنيًا حسب احتياجات بشرتك للمساعدة في الحفاظ على ترطيب البشرة.
واقي الشمس: ضع واقي شمس يوميًا للحفاظ على البشرة من الضرر الناتج عن أشعة الشمس الضارة.
التغذية والرطوبة: تناول الأطعمة الغنية بالفيتامينات والمعادن وشرب كمية كافية من الماء يساعد في إبقاء البشرة صحية ومشرقة.
الاسترخاء والنوم الكافي: الحصول على قسط كافٍ من الراحة والنوم يساعد في تجديد البشرة والحفاظ على شبابها.
استخدام مستحضرات خاصة: استخدم مستحضرات موجهة لحاجاتك الخاصة مثل السيرومات أو الكريمات الموجهة لمشاكل معينة مثل حب الشباب أو التجاعيد.
تذكر أن الاستمرارية في هذه الروتينات اليومية هي الأمر الأساسي للحصول على نتائج فعّالة في العناية بالوجه.
منتجات العناية بالوجه:"أسرار الجمال: دليل شامل للعناية اليومية بالوجه ونصائح لبشرة صحية ومشرقة"
هناك العديد من منتجات العناية بالوجه المتاحة، وتختلف حسب احتياجات وأنواع البشرة. إليك قائمة ببعض المنتجات الأساسية التي يمكن استخدامها في روتين العناية بالوجه:
منظف الوجه: يتم استخدامه لتنظيف البشرة من الأوساخ والزيوت الزائدة.
التونر: يساعد في توازن pH البشرة وإعادة تنشيطها بعد التنظيف.
كريم العين: مصمم خصيصًا لمنطقة حول العينين للعناية بالبشرة الرقيقة والحساسة هناك.
كريم النهار والليل: يساعد في ترطيب وحماية البشرة أثناء النهار، ويقوم بتجديدها وإصلاحها أثناء الليل.
سيروم: يحتوي على مكونات نشطة تستهدف مشاكل محددة مثل التجاعيد أو فقدان الإشراق.
كريم حماية من الشمس: واقي شمس مهم لحماية البشرة من أضرار الأشعة فوق البنفسجية.
ماسك الوجه: يستخدم بشكل منتظم لمعالجة مشاكل محددة أو لإعطاء البشرة مزيدًا من النضارة والترطيب.
منتجات خاصة بمشاكل البشرة: مثل مبيض البقع، أقنعة مضادة لحب الشباب، كريمات مهدئة للبشرة الحساسة، وغيرها.
يجب اختيار المنتجات وفقًا لنوع بشرتك وأي مشاكل تواجهها. كما يُنصح بإجراء اختبار تجريبي على جزء صغير من البشرة قبل استخدام المنتج بشكل كامل للتأكد من عدم حدوث أي رد فعل سلبي أو حساسية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الوجه البشرة من یساعد فی
إقرأ أيضاً:
الفلفل الحار يساعد على الوقاية من سكري الحمل
سكري الحمل هو مرض السكري الذي يظهر أثناء الحمل؛ وإذا لم يُعالج، فقد يؤثر سلباً على صحة الأم والرضيع.
ورغم أنه غالباً ما يزول بعد الحمل، إلا أنه قد يُعرّض الأم لخطر أكبر للإصابة بمرض السكري من النوع الثاني في وقت لاحق. وتشمل عوامل الخطر، السمنة قبل الحمل، وزيادة الوزن المفرطة أثناء الحمل، وتقدّم سن الأم، والنظام الغذائي غير الصحي، وقلة النشاط البدني، وفيروس كورونا.
وتوجد أدلة بحثية على أن الفلفل الحار، والأطعمة الحارة بشكل عام، تساعد على الوقاية من سكري الحمل.
فائدة الحاروحسب "مديكال إكسبريس"، وجد باحثون من جامعة بافالو أن الحوامل اللواتي تناولن الفلفل الحار مرة واحدة شهرياً كان لديهن خطر الإصابة بسكري الحمل بنسبة 3.5%، مقارنةً بنسبة 7.4% للأمهات الحوامل اللواتي لم يتناولن الفلفل الحار مطلقاً.
وبينما لم تُفهم بعد أسباب ارتباط الفلفل الحار وحده بانخفاض خطر الإصابة بسكري الحمل، بشكل علمي. يشير الباحثون إلى أن بعض المكونات التي قد تكون خاصة بالفلفل الحار، مثل الكابسيسين، وهو مستخلص من مسحوق الفلفل الحار، والألياف، قد ارتبطت بتحسين مستوى السكر في الدم.
ويقول فريق البحث من جامعة بافالو: "أظهرت الدراسات التي أجريت على البشر والحيوانات أن الكابسيسين والمركبات الفينولية (الصبغة النباتية الملونة) لها بعض الفوائد المحتملة في تحسين التحكم في نسبة السكر في الدم من خلال إبطاء امتصاص الغلوكوز، وزيادة إفراز الأنسولين، أو حساسية الأنسولين".
هل لاشتهاء الأطعمة الحارة أي معنى؟يقول خبراء "هيلث لاين"، يجعلكِ الحمل تشتهين جميع أنواع الأشياء، والتي لا معنى لها عادةً. المخللات والآيس كريم، مربى الفراولة على الهامبرغر، صلصة المارينارا على التونة المعلبة؛ سمّي ما شئتِ".
وهناك تفسير واحد بشكل عام: الهرمونات، هي المسؤولة عن كل شيء تقريباً.
ويطمئن الخبراء: "تناول الطعام الحار أثناء الحمل آمن تمامًا لطفلكِ. حقًا! لن يضر طفلكِ الصغير". ولا توجد أدلة على أن الفلفل الحار يسرّع المخاض، على الرغم من شيوع هذه الفكرة.
لكن قد يسبب تناول الأطعمة الحارة خلال الثلث الأخير من الحمل بعض الآثار الجانبية، كالانتفاخ، أو الحموضة، وعسر الهضم، وربما يكون للحار تأثير على غثيان الصباح في بداية الحمل.