نصائح وتعليمات للوقاية من عدوى المتحور الجديد من فيروس كورونا "JN.1"
تاريخ النشر: 21st, December 2023 GMT
فيروس كورونا الجديد ، المتحور "JN.1"، المتحور الجديد، المتحور "JN.1".. كلمات حصلت على أعلى معدل بحث خلال الساعات الأخيرة لتتصدر محركات البحث، حيث هناك حالة من القلق والذعر أصابت الكثيرون حول العالم عقب تحذير منظمة الصحة العالمية من المتحور الجديد لفيروس كورونا لسرعة انتشاره، وخطورته على الجهاز التنفسي.
إرشادات هامة للوقاية من المتحور الجديد "JN.1"
ووجهت منظمة الصحة العالمية عدد من النصائح والإرشادات الهامة للتعامل مع المتحور "JN.1"، مشددة على ضرورة اتخاذ تدابير للوقاية من العدوى والاعتلال الشديد باستخدام جميع الأدوات المتاحة، ومن بين ما نصحت به المنظمة :
- ارتداء الكمامة عندما تكون في أماكن مزدحمة أو مغلقة أو سيئة التهوية.
المحافظة على مسافة آمنة بينك وبين الآخرين، قدر الإمكان.
- الحرص على التواجد في أماكن جيدة التهوية والحفاظ على تهوية المنزل.
- الحرص على الآداب التنفسية، مثل تغطية الفم والأنف عند السعال والعطس.
- المواظبة على تنظيف الأيدي.
- الحرص على متابعة التطعيمات ضد كوفيد-19 والأنفلونزا، ولاسيما إذا كنتَ مُعرضًا بشدة لخطر الإصابة بالاعتلال الشديد.
- مراعاة البقاء في المنزل عند الإصابة بالمرض.
- الحرص على الخضوع للفحص إذا ظهرت عليك أعراض، أو إذا كنتَ خالطتَ شخصًا مصابًا بكوفيد-19 أو بالأنفلونزا.
أما على مستوى المرافق الصحية والعاملين بها فلابد من إتباع التعليمات التالية لتجنب الإصابة أو العدوى JN.1:
تعميم ارتداء الكمامات في المرافق الصحية
ارتداء الكمامات المناسبة وأقنعة التنفس وغيرهما من معدات الوقاية الشخصية للعاملين الصحيين الذين يقدمون الرعاية للمرضى المصابين بعدوى كوفيد-19 المشتبه فيها والمؤكدة.
- تحسين التهوية في المرافق الصحية
وكانت منظمة الصحة العالمية حذرت من المتحور الجديد JN.1 وصنفته على أنه متحوّرٌ منفصلٌ مثيرٌ للاهتمام ناتج عن السلالة الأم BA.2.86.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فيروس كورونا الجديد فيروس كورونا المتحور JN 1 المتحور الجديد كورونا المتحور الجدید الحرص على
إقرأ أيضاً:
اكتشاف فيروس كورونا جديد لدى الخفافيش في مختبر صيني
السبت, 22 فبراير 2025 11:07 م
بغداد/المركز الخبري الوطني
أعلن فريق من الباحثين الصينيين عن اكتشاف سلالة جديدة من فيروس كورونا في الخفافيش، وذلك خلال دراسة أُجريت في أحد المختبرات العلمية بالصين. وأوضح العلماء أن الفيروس المكتشف يحمل بعض الخصائص الجينية المشابهة لفيروسات كورونا الأخرى، لكنه لا يشكل تهديدًا مباشرًا للبشر في الوقت الحالي.
وأشار الباحثون إلى أن هذه الدراسة تأتي في إطار الجهود المستمرة لفهم فيروسات الخفافيش بشكل أعمق، بهدف الوقاية من أي تفشٍّ مستقبلي. كما أكدوا أن هناك حاجة إلى مزيد من الأبحاث لمعرفة مدى قدرة الفيروس الجديد على الانتقال إلى البشر.
يُذكر أن الخفافيش تُعد مستودعًا طبيعيًا للعديد من الفيروسات، ما يجعل دراستها أمرًا بالغ الأهمية لمراقبة الأمراض الناشئة ومنع الأوبئة المستقبلية.