احذر من ضياعه.. قرار جديد من «التعليم» بشأن «تابلت الثانوية»
تاريخ النشر: 21st, December 2023 GMT
تابلت الصف الأول الثانوي 2024.. أكدت مصادر مسؤولة بوزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، أن المدارس بدأت تسليم تابلت الصف الأول الثانوى 2024 للطلاب، وذلك عقب تسلمه من الوزارة.
تحمل الطالب مسئولية التابلت في حالة تلفه أو ضياعهوأوضحت المصادر أنه عقب تسليم الطالب تابلت الصف الأول الثانوي 2024، يتحمل الطالب مسؤوليته في حالة ضياع التابلت أو تلفه.
تابلت الصف الأول الثانوي 2024الحفاظ على تابلت الصف الأول الثانوي 2024 ومستلزماتهوطالبت مديريات التربية والتعليم، جميع الطلاب الذين يحصلون على أجهزة التابلت بالحفاظ عليه، لكي يستطيع الدراسة به خلال السنوات الثلاثة في المرحلة الثانوية، وأى عطل سوف يتم إصلاحه في التوكيل على حساب الطالب، طالما أن الطالب هو من تسبب فى هذا العطل، ويجب الحفاظ على مشتملات الجهاز من سماعة وشاحن وجراب.
أوراق استلام تابلت الصف الأول الثانوي 2024وحددت مديريات التربية والتعليم الأوراق المطلوبة لاستلام تابلت الصف الأول الثانوي 2024، وجاءت كالتالي:
- صورة بطاقة ولى الأمر.
- إيصال تأمين التابلت بمبلغ 105 جنيهات.
- إيصال سداد المصروفات الدراسية.
- يقوم ولى الأمر بالتوقيع على إقرار تسليم التابلت المدرس.
سداد مبلغ التأمين تابلت الصف الأول الثانوي 2024وأكدت مديرية التربية والتعليم أنه تم تفعيل خدمة سداد مبلغ التأمين تابلت الصف الأول الثانوي 2024، في مكاتب البريد، موضحة أنه يمكن للطالب دفع تأمين تابلت الصف الأول الثانوي 2024 ببطاقة الرقم القومى لولى الأمر، أو البطاقة الشخصية للطالب، على أن يقدم الطالب إيصال السداد إلى المدرسة كأحد الأوراق المطلوبة لاستلام التابلت المدرسى.
اقرأ أيضاًالتعليم تعلن تفعيل خدمة سداد تأمين تابلت الصف الأول الثانوي 2024 بمكاتب البريد
المدارس تتسلم تابلت الصف الأول الثانوي 2024
المديريات التعليمية تستلم تابلت الصف الأول الثانوي 2024
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الصف الثاني الثانوي الصف الاول الثانوي تابلت الثانوية العامة الصف الأول الثانوي 2024 تابلت الثانوية العامة الجديد استلام التابلت لطلاب الصف الاول الثانوي تسليم تابلت الصف الأول الثانوي التربیة والتعلیم
إقرأ أيضاً:
وزير التربية والتعليم يعقد اجتماعًا مع رئيس الوكالة اليابانية للتعاون الدولي (جايكا)
عقد محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى اجتماعًا مع وفد من الوكالة اليابانية للتعاون الدولي (جايكا) برئاسة السيد أكيهيكو تاناكا؛ وذلك خلال زيارته الرسمية إلى دولة اليابان لمناقشة سبل تعزيز الدعم الفني من الجانب الياباني في المشروعات ذات الاهتمام المشترك.
جاء ذلك بحضور السفير محمد أبو بكر سفير مصر باليابان، و نيفين حمودة مستشار الوزير للعلاقات الاستراتيجية والمشرف على المدارس المصرية اليابانية، والدكتورة هانم أحمد، مستشار الوزير للعلاقات الدولية والاتفاقيات، والأستاذة أميرة عواد، منسق الوزارة لمنظمات الأمم المتحدة، والدكتور هاني هلال، الأمين العام للشراكة المصرية للتعليم، وأعضاء السفارة المصرية لدى اليابان.
وأعرب الوزير محمد عبد اللطيف عن شكره وتقديره للوكالة اليابانية للتعاون الدولي (جايكا) على تعاونها ودعمها للمشروعات التعليمية المشتركة، ودعم التوسع في مشروع المدارس المصرية اليابانية، والتطلع نحو نشر الفكر التعليمي الياباني على مستوى جميع مدارس الجمهورية، وتوسيع آفاق التعاون في مجالات جديدة، لاسيما في مجال التعليم للأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة، معربا عن حرصه على تعزيز التعاون في هذا الاتجاه من خلال الخبرات اليابانية في هذا المجال، ليمتد هذا التعاون على مستوى القارة الأفريقية.
وفي سياق متصل، تحدث الوزير عن أهمية تعزيز التعاون في مجال التعليم الفني من خلال نموذج مدارس التكنولوجيا التطبيقية بالتعاون مع الشركات اليابانية لتدريب الطلاب، بالإضافة إلى تعلم اللغة اليابانية لإتاحة فرص عمل للخريجين بهذه الشركات.
وأكد الوزير أهمية هذه الشراكات في تعزيز قدرات الكوادر التعليمية وتوفير بيئة تعليمية مناسبة للطلاب، مؤكدًا على مواصلة العمل المشترك مع الجايكا لتحقيق الأهداف التعليمية الطموحة.
ومن جانبه، أثنى أكيهيكو تاناكا على التعاون المثمر بین مصر والجايكا وعلى رأسها المشروعات فى مجال التعليم، والتي تحققت بفضل مبادرة فخامة الرئيس المصرى عبد الفتاح السيسي لإطلاق نظام تعليمى خاص من خلال المدارس المصرية اليابانية، والتى حازت على مكانة خاصة فى مصر وأفريقيا.
كما أعرب رئيس جايكا عن سعادته بنجاح المدارس المصرية اليابانية، مؤكدًا حرصه على التوسع في هذا النموذج في دول أخرى، كما رحب بالتعاون في مجال التعليم للأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة.
وفي ختام الاجتماع، تم التطرق إلى الاستعدادات لمؤتمر التيكاد ٩ الذي سيعقد في اليابان هذا العام لعرض تجربة المدارس المصرية اليابانية وإمكانية التوسع بها في قارة إفريقيا.
واشنطن وبكين تؤكدان مخاوفهما بشأن قضايا التجارة الثنائية