الاقتصاد نيوز-بغداد

بدأت عمليات العد والفرز اليدوي، اليوم الخميس، لأكثر من ألفي محطة من محطات التصويت الخاص، التي فشلت في إرسال نتائجها إلكترونيا في انتخابات مجالس المحافظات.

ومن بين 2367 محطة في التصويت الخاص، سيتم فرز 2038 محطة يدويا، ما يمثل أكثر من 86% من إجمالي عدد محطات التصويت الخاص.

تعتبر هذه الأصوات حوالي 6% من الأصوات الإجمالية، حيث تم الإعلان عن نتائج تجاوزت نسبتها 94%، وتترقب الانتباه إلى إمكانية تغيير النتائج الأولية بسبب فرز هذه المحطات.

سيتم إجراء العمليات في مراكز التدقيق المنتشرة في جميع المحافظات بحضور وسائل الإعلام ومراقبي الكيانات والمراقبين الدوليين.

المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز

كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار التصویت الخاص

إقرأ أيضاً:

من دبي إلى باكو.. «جناح الأديان» يحشد الأصوات لمواجهة تحدي المناخ

واصل «جناح الأديان» خلال مشاركته في مؤتمر الأطراف COP29، المنعقد في العاصمة الأذربيجانية باكو، حشد الأصوات الأخلاقية والدينية في مواجهة تحدي المناخ والبناء على النجاحات التي تحققت في COP28 الذي استضافته دبي العام الماضي.
ويشارك جناح الأديان هذا العام في مؤتمر الأطراف بتحالف عالمي يضم 97 منظمة، تمثل 11 ديانة وطائفة متنوعة ليناقش موضوعات جوهرية تتزامن مع التحديات المناخية الراهنة، بما في ذلك المسؤولية الأخلاقية المشتركة للمجتمعات الدينية في الحفاظ على البيئة ومواردها الطبيعية، وسبل تعزيز النظم الغذائية المستدامة، وحماية صغار المزارعين خاصة في الخطوط الأمامية للتغير المناخ، والتأثيرات غير الاقتصادية لتغير المناخ، لا سيما الآثار الثقافية والنفسية والروحية، والحاجة إلى تعزيز مفهوم الحوكمة العالمية لرعاية الأرض، ودعم الفئات المهمشة والضعيفة في المجتمعات الأكثر عرضة لتداعيات تغير المناخ.
وانطلقت فكرة تنظيم جناح الأديان في COP28، المبادرة الاستثنائية الأولى من نوعها في تاريخ مؤتمر الأطراف، التي توفر منصة عالمية تجمع بين قادة وممثلين من مختلف الديانات إلى جانب العلماء والأكاديميين وخبراء البيئة وممثلي الشعوب الأصلية والشباب والمرأة، من أجل إيجاد حلول ناجعة وحاسمة تعالج الأزمة المناخية.
وقال الأمين العام لمجلس حكماء المسلمين، المستشار محمد عبد السلام، إن مواجهة أزمة المناخ تتطلب تطبيق نهج شامل يجمع بين الجهود العلمية والقيم الأخلاقية والروحية من أجل تحقيق العدالة المناخية، خاصة للمجتمعات الأكثر عرضة لتداعيات تغير المناخ، وتعزيز الاستدامة البيئية.
وعلى مدار الأسبوع الأول شهد جناح الأديان في COP29 العديد من الفعاليات؛ حيث تناولت جلساته الحوارية التي استضافت أكثر من 150 متحدثاً من جنسيات وأديان متنوعة، استعرضت العديد من الجهود والتجارب والممارسات المناخية الرائدة التي يطبقها عدد من المؤسسات الدينية حول العالم، وإلقاء الضوء على أُطر عملية تدمج المعرفة البيئية التقليدية مع النهج العلمي الحديث لتعزيز المرونة، وتشجيع الممارسات المستدامة.
ووجه المشاركون دعوات بضرورة اتخاذ إجراءات حاسمة لمعالجة الخسائر الثقافية والنفسية الناجمة عن تغير المناخ، خاصة تلك التي تؤثر في المجتمعات الأصلية والمواقع التراثية، وتقديم برامج ومشروعات متخصصة تدعم المرأة في تعزيز قدرتها على التكيف مع تغير المناخ، لا سيما في القطاعات الريفية والزراعية.
(وام)

مقالات مشابهة

  • برلمانية: المشاركة الواسعة بانتخابات الاتحادات الطلابية تعزيز للانتماء الوطني وترسيخ للممارسة الديمقراطية
  • رفع حظر التجول الخاص بالتعداد السكاني في العراق
  • 6 تواريخ مهمة قبل تسلّم دونالد ترامب السلطة
  • من دبي إلى باكو.. «جناح الأديان» يحشد الأصوات لمواجهة تحدي المناخ
  • محافظ شمال سيناء: تشغيل 5 محطات تحلية مياه بقرى جنوب رفح والشيخ زويد
  • عاجل| ادعم محمد صلاح.. رابط التصويت لجائزة أفضل لاعب في العالم
  • مجالس المحافظات تتعثر: الرقابة ترقص على إيقاع المصالح   
  • عاجل| تطور جديد في 10 محطات بمترو الإسكندرية «أبوقير - محطة مصر».. (صور)
  • أوقاف أسوان تنظم مجالس العلم والذكر بالمساجد
  • أسعار خامي البصرة تقفز لأكثر من دولارين