الأمن التركي: توقيف 4 مشتبهين بالانتماء لـ “غولن” الإرهابية
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن الأمن التركي توقيف 4 مشتبهين بالانتماء لـ “غولن” الإرهابية، أوقفت السلطات الأمنية التركية أربعة أشخاص يشتبه بإنتمائهم لتنظيم 8220;غولن 8221; الإرهابي، بحسب بيان صادر عن مديرية أمن إسطنبول.تم .،بحسب ما نشر تركيا الآن، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الأمن التركي: توقيف 4 مشتبهين بالانتماء لـ “غولن” الإرهابية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أوقفت السلطات الأمنية التركية أربعة أشخاص يشتبه بإنتمائهم لتنظيم “غولن” الإرهابي، بحسب بيان صادر عن مديرية أمن إسطنبول.
تم تنفيذ العملية بالتعاون بين شعبة مكافحة الجريمة المنظمة والاستخبارات التركية في قضاء سنجق تبه بإسطنبول.
وفقًا للبيان، فإن أحد الموقوفين هو ابن شقيق زعيم تنظيم “غولن” الإرهابي، فتح الله غولن.
وخلال العملية، تم ضبط وثائق تابعة للتنظيم ومواد رقمية و14 ألف دولار أمريكي و560 كرونة إستونية وجوازي سفر مزيفين.
يعتبر تنظيم “غولن” منظمة إرهابية وتم إتهامه بأنه المسؤول عن محاولة الانقلاب التي وقعت في تركيا في مثل هذه الأيام قبل خمس سنوات.
وتأتي هذه العملية الأمنية المشتركة في إطار الجهود المستمرة للسلطات التركية لمكافحة الإرهاب وتعزيز الأمن الداخلي للبلاد.
صُنعت في تركيا.. كندا تتسلم أول قاطرة بحرية كهربائية تركيا.. شاب سوري يتخلى عن نصف مليون دولار وهذا هو السبب اعتقال قاتل بمدينة اسطنبول: جريمة قتل وابتزاز تهز الشارع التركيالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
كيهان: تركيا تستحوذ على مناطق سورية و تستبدل العملة بالليرة التركية
28 ديسمبر، 2024
بغداد/المسلة: شرت صحيفة “كيهان” الإيرانية مقالاً تحليلياً يتناول الدور التركي في الأزمة السورية منذ عام 2011 وحتى اليوم، مشيرةً إلى تأثيره المستمر على المشهد السوري.
أوضحت الصحيفة أن تركيا استغلت الأزمة الأمنية في سوريا للسيطرة على أجزاء واسعة من أراضيها تحت ذرائع مختلفة، مثل مواجهة التهديدات الكردية، رغم تأكيدات سوريا وإيران بعدم وجود تهديد فعلي.
كما أشارت إلى دعم تركيا المكثف للمجموعات المسلحة المعارضة، مثل “الجيش الحر”، “داعش”، “النصرة”، و”هيئة تحرير الشام”، متهمة أنقرة بتقديم الدعم المالي والعسكري لتلك الجماعات، إلى جانب فرض نفوذها الثقافي والاقتصادي في المناطق التي تسيطر عليها.
تناول المقال أيضاً دور تركيا في إفشال محاولات إنهاء الأزمة السورية، من خلال عرقلتها لاتفاقات أستانا ورفضها تنفيذ وعود مثل تسليم إدلب للحكومة السورية.
وأشار إلى أن تركيا دفعت نحو توحيد الجماعات المسلحة تحت قيادة مشتركة، مكرسةً “هيئة تحرير الشام” كإدارة مركزية للمناطق الخارجة عن سيطرة الحكومة السورية.
وأبرز المقال اتهامات للحكومة التركية بمحاولة اختراق الجيش السوري وإضعافه، مستغلةً الأزمة الاقتصادية في سوريا.
كما تحدث عن محاولات أنقرة لتقديم نفسها كجهة داعمة للشعب السوري اقتصاديًا، عبر إدخال البضائع التركية إلى السوق السورية بأسعار منخفضة، مما أظهرها بصورة المساند للشعب، رغم سياساتها المناهضة للحكومة السورية.
واختتم المقال بالإشارة إلى أن تركيا تسعى لإنشاء حكومة عميلة لها في سوريا، مؤكداً أن الأزمة الاقتصادية التركية قد تحدّ من قدرتها على الاستمرار في هذا النهج، مما قد يدفع الشعب السوري في المستقبل إلى رفض الهيمنة التركية بشكل متزايد.
واتهم التقرير، تركيا بفرض عملتها وتعزيز تعليم اللغة التركية كجزء من مخطط طويل الأمد لدمج المناطق السورية المحتلة.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author AdminSee author's posts