لا شيء مستحيل.. بسن التسعين حصلت على الماجستير
تاريخ النشر: 21st, December 2023 GMT
#سواليف
التحقت الأمريكية #ميني_باين، «90 عاماً» بجامعة تكساس للنساء، لتصبح بذلك أكبر طالبة بجامعة شمال# تكساس، تكمل مقرراتها الدراسية وتحصل على درجة #الماجستير في الدراسات متعددة التخصصات بعد 73 عاماً من إنهائها الدراسة الثانوية عام 1950.
ولكن باين قررت العودة إلى التعليم بعد تقاعدها من حياتها المهنية التي استمرت 30 عاماً كعاملة نسخ ومعالج كلمات.
وأخذت باين ثلاثة فصول دراسية في الصحافة ودرجة رجال الأعمال، وواظبت على الحضور لجميع المحاضرات عبر الإنترنت.
وحصلت باين على درجة البكالوريوس في الدراسات العامة عام 2006، وعملت كاتبة مستقلة لمجلات عدة في تكساس، ثم انتقلت إلى منطقة أخرى مع عائلتها، وعادت إلى جامعة «إن تي» لمتابعة درجة الماجستير في الصحافة، لكنها غيرت التخصص إلى دراسات متعددة التخصصات عندما تحوّلت بعض فصولها عبر الإنترنت إلى الحضور الشخصي، وحصلت الآن على وظيفة جديدة بإحدى المجلات في هيوستن.
تعقيباً على ذلك قالت باين: «ليس في نيتي التوقف عن العمل، وفلسفتي التوجيهية هي الاستمرار في القيام بشيء بناء».
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الماجستير
إقرأ أيضاً:
الماجستير بامتياز للباحثة ابتسام القادمي في علم النفس التربوي
الثورة نت/
نالت الباحثة ابتسام علي راشد صالح القادمي درجة الماجستير في علم النفس التربوي عن رسالتها الموسومة بـ”الضغوط النفسية وعلاقتها ببعض المهارات الحياتية لدى طلبة جامعة صنعاء” من كلية التربية جامعة صنعاء.
وتكونت لجنة المناقشة والحكم برئاسة الدكتور أحمد عبدالله الدميني مناقشا خارجيا جامعة ذمار، وعضوية كلا من الدكتور محمد عبدالله الصوفي المشرف على الرسالة جامعة صنعاء، والدكتورة سبأ ناصر الكميم مناقشا داخليا جامعة صنعاء.
وقامت الباحثة القادمي باستعراض ملخص الدراسة على لجنة المناقشة ومنهجية ونتائج الدراسة.. كما استعرضت الدراسة.
وخلال المناقشة قامت لجنة المناقشة بمناقشة الباحثة واعطاءها بعض الاستفسارات والملاحظات التي تجعل من الرسالة أكثر تماسكا وجودة.. مشيدة بمحتوى الدراسة وأسلوب الباحثة في تناولها الإطار العام والإطار النظري ومناقشة نتائج الدراسة.. معتبرة الدراسة إضافة نوعية للمكتبة اليمنية.
وفي ختام المناقشة أقرت لجنة المناقشة والحكم منح الباحثة ابتسام علي القادمي درجة الماجستير بامتياز في علم النفس التربوي، وأوصت الجهات المعنية بالاستفادة من دراسة الباحثة كونها تمثل رافداً متميزاً في مجال موضوع البحث ومجال البحث العلمي.
حضر المناقشة عدد من أساتذة علم النفس التربوي والأكاديميين والباحثين ومهتمين وزملاء وأقارب الباحثة.