في ذكرى ميلاد نجلاء فتحي... تعرف على أبرز محطاتها الفنية
تاريخ النشر: 21st, December 2023 GMT
يحل اليوم الخميس 21 ديسمبر ذكرى ميلاد الفنانة نجلاء فتحي، والتي اشتهرت بالأدوار الرومانسية، وتميزت بالذكاء والإصرار والعزيمة والرقة، فهي صديقة الكاميرا، ووجودها على الشاشة تعطى البهجة لجمهورها.
ويبرز الفجر الفني في هذا التقرير عن أبرز محطاتها الفنية
مولد ونشأة نجلاء فتحي
ولدت الفنانة نجلاء فتحي لوالدين مصريين في محافظة الفيوم وعاشت بها طفولتها.
حياتها الفنية
اكتشفها المنتج والكاتب عدلي المولد والفنان عبد الحليم حافظ وتم إسناد دور لها في فيلم الأصدقاء الثلاثة عام 1966، أما رمسيس نجيب فقد قدمها كبطلة في فيلم أفراح للمخرج أحمد بدرخان عام 1968،وقد أصيبت بمرض نادر وهو الصدفية المستعصية منذ عام 2014 وتأزمت حالتها في عام 2015.
الجوائز والتكريمات
حصلت نجلاء فتحي على العديد من الجوائز أبرزها حصولها على جائزة في مهرجان القاهرة السينمائي الدولي بدورتها 27.
جائزة الموريكس الذهبية لأفضل نجمة عربية.
حصلت على أفضل ممثلة من مهرجانات في الإسكندرية،
أهم أفلامها السينمائية
حققت على العديد من النجاحات أبرزها الأصدقاء الثلاثة
، روعة الحب، أفراح، نص ساعة جواز، غرام تلميذة، صراع المحترفين، المراية، المجانين الثلاثة، ولد وبنت والشيطان
، موعد مع الحبيب، رحلة لذيذة، حسناء المطار، ثم تشرق الشمس، آخر الطريق، أنف وثلاث عيون، العاطفة والجسد، الشيطان امرأة، وغيرها من الأعمال.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: نجلاء فتحي
إقرأ أيضاً:
شم النسيم .. أقدم عيد في التاريخ وشهادة ميلاد جديدة للمصريين| فيديو
كشفت الدكتورة عزة سليمان، الباحثة المتخصصة في التاريخ المصري القديم، أن عيد شم النسيم يمثل أعمق وأقدم تقاليد الاحتفال في الحضارة المصرية، مؤكدة أنه ليس مجرد مناسبة موسمية بل "المولد الكبير" الذي كان يعني للمصريين القدماء تجدد الحياة وبداية جديدة.
وقالت الدكتورة عزة سليمان، خلال لقائها مع الإعلامي شريف نور الدين، والإعلامية آية شعيب، في برنامج «أنا وهو وهي» المذاع على قناة «صدى البلد»، إن شم النسيم هو أقدم عيد عرفته البشرية على الإطلاق، واحتفلت به مصر الفرعونية على مدار آلاف السنين قبل أن تنتقل طقوسه إلى العديد من الشعوب حول العالم، لافتة إلى أنه عيد حصاد القمح.
وأوضحت أن احتفالات العيد كانت تبدأ قبل الموعد بيوم، في ليلة تعرف بـ وقفة القمح، وهي لحظة فرح كبرى بمشاهدة محصول القمح وقد نما واستوى، ما يمنح المزارعين الطمأنينة لباقي العام.
وشددت على أن شم النسيم كان يعكس ثقافة أمل وتجدد، مضيفة: "كنا نولد من جديد بكل ما تحمله الكلمة من معنى، ننسى الأحقاد ونبدأ بداية جديدة. حتى الزواج والاحتفالات الكبرى كانت تُرتب لتواكب هذا اليوم الذي كنا نعتبره المولد الحقيقي للشعب".