مركز تريندز واتحاد الكرة يستعرضان التعاون البحثي
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن مركز تريندز واتحاد الكرة يستعرضان التعاون البحثي، nbsp;أبوظبي الاتحاد nbsp;بحث مركز تريند ز للبحوث والاستشارات واتحاد كرة القدم دور البحث العلمي في الرياضة، وأهمية الرياضة بوصفها أداة .،بحسب ما نشر جريدة الاتحاد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مركز تريند ز واتحاد الكرة يستعرضان التعاون البحثي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أبوظبي (الاتحاد)
بحث مركز تريندز للبحوث والاستشارات واتحاد كرة القدم دور البحث العلمي في الرياضة، وأهمية الرياضة بوصفها أداة فعالة في العلاقات ووسيلة ناجعة للمساهمة في تنمية الشباب وتحقيق التنمية البشرية، ونشر ثقافة التسامح والتعايش.جاء ذلك خلال الجلسة الحوارية التي عقدها وفد تريندز برئاسة الدكتور محمد عبدالله العلي الرئيس التنفيذي لمركز تريندز مع محمد عبد الله هزام الظاهري الأمين العام لاتحاد الكرة، وعدد من المسؤولين بالاتحاد، لدى زيارته مقر الاتحاد في منطقة الروضة بأبوظبي.وشهد الحوار استعراض أهمية البحث العلمي بوصفه المحرك والأداة لاستشراف المستقبل والتنمية المستدامة، وعرض الوفد رؤيته البحثية العالمية ومجالات التعاون مع اتحاد كرة القدم، لاسيما أن الاتحاد يركز على الشباب وهم في صلب اهتمامه.وأكد الجانبان أن الرياضة تعتبر ركيزة أساسية في تشكيل الهويات الوطنية للدول، حيث تعزز روح الولاء والانتماء والوحدة، وتقوي التلاحم المجتمعي، وتعمل على بناء جسور ثقافية معرفية حضارية.وأوضح الدكتور محمد العلي رؤية «تريندز» البحثية، وعرض طبيعة عمل المركز والسعي لتعزيز دوره في تنمية القدرات واستشراف الأحداث، بل وصناعة المستقبل، كما عرض جهود «تريندز» في مجالات استطلاعات الرأي والمسوح الميدانية والاستشارات التي يقدمها، معرباً عن أمله في تعاون مثمر مع اتحاد كرة القدم، بما يحقق أهداف الجانبين ويطور الإمكانيات بطريقة علمية.ورحب محمد بن هزام بوفد «تريندز»، مشيداً بجهوده البحثية ومبادرته للتعاون مع اتحاد الكرة، وقال إن البحث العلمي أمر أساسي في تطوير قطاع كرة القدم، مؤكداً الحرص على مد جسور التعاون مع «تريندز» وغيره من المؤسسات، بهدف تبادل التجارب واكتساب الخبرات وتطوير قدرات الرياضيين، خاصة اللاعبين ومنتسبي اتحاد الكرة عبر البرامج المتخصصة التي تستند إلى نهج معرفي يعتمد التعليم الذكي، وتحفيز ثقافة الابتكار والريادة.واتفق الجانبان على استمرار التواصل، وتوقيع اتفاقية شراكة وتعاون بحثي في المستقبل القريب بما يخدم استراتيجية الجانبين ويحقق أهدافهما.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: تريند تريند موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس اتحاد کرة القدم البحث العلمی
إقرأ أيضاً:
مذكرة تفاهم للتعاون البحثي بين الجامعات المصرية والإيطالية
أكدت الدكتورة مروة فوزي الملحق الثقافي بالسفارة المصرية في إيطاليا أنه جار حاليا إجراء مراجعة نهائية لمذكرة تفاهم سيتم توقيعها قريبا بين وزارة التعليم العالي والبحث العلمي المصرية ووزارة التعليم الإيطالية للتعاون في مجالات التعليم العالي والبحث العلمي.
وقالت الملحق الثقافي بالسفارة المصرية في إيطاليا، في تصريح لوكالة أنباء الشرق الأوسط اليوم، إنه جار التنسيق بين جامعة تورينو الإيطالية وجامعات الجلالة والقاهرة وعين شمس تمهيدًا لإٕطلاق برنامج دكتوراة مشتركة.
وأضافت أن التعاون الأكاديمي والعلمي المشترك يستهدف مجالات ذات أهمية استراتجية على رأسها الذكاء الاصطناعي وإدارة المياه وتقنيات الزراعة الحديثة لمواجهة التغير المناخي في منطقة البحر المتوسط.
ولفتت إلى أن المكتب الثقافي المصري في روما هو حلقة الوصل بين وزارة التعليم العالي المصرية والجامعات والمراكز البحثية الإيطالية ويلعب دورًا حيويًا في ربط الجامعات من الجانبين ودعم الباحثين المصريين في إيطاليا كما يقوم بدور كبير في التعريف بالجامعات المصرية خاصةً الجديدة منها بين الجامعات التكنولوجية والأهلية الجدية كما يقوم بالترويج لمبادرة "ادرس في مصر" بشكلٍ دوري.
ونوهت بزيارة وزيرة السياحة الإيطالية مؤخرا إلى الغردقة لافتتاح مدرسة فندقية إيطالية، مشيرة إلى توقيع مرتقب لإتفاقية تعاون بين الجامعة الأوروبية في روما وجامعة الملك سلمان في شرم الشيخ في مجال إدارة المنتجعات و"السياحة الخضراء" وذلك في إطار تعزيز التعاون البحثي والتنموي محل الاهتمام المشترك من الجانبين المصري والايطالي.
وأكدت مروة فوزي أنه إلى جانب ملف التعاون العلمي والأكاديمي فإن المكتب الثقافي المصري يلعب دورًا مهمًا أيضًا في دعم العلاقات الثقافية بين البلدين، مشيرة إلى سلسلة محاضرات "الطريق إلى طيبة تمر بتورينو" تحت رعاية المكتب الثقافي التي امتدت على مدار عام 2024 في مدينة تورينو الإيطالية بالتنسيق مع مقاطعة بيدمونت وتناولت موضوعات متعددة عن الحضارة المصرية القديمة من بينها روائع المشغولات الذهبية الفرعونية، الجالية الإيطالية في مصر، رحلات الإيطاليين على ضفاف النيل ومكافحة تقليد وتهريب الآثار، لافتة إلى أنه سيتم إعادة تقديمها في الأكاديمية المصرية للفنون في روما.