وائل جسار يستأنف نشاطاته الفنية ويحيى 3 حفلات بمصر فى رأس السنة
تاريخ النشر: 21st, December 2023 GMT
يستعد النجم اللبناني وائل جسار في إحياء 3 حفلات خلال موسم رأس السنة الميلادية داخل بعض الفنادق على كورنيش النيل.
وائل جسار يكشف عن حبه لمصر
وعلى صعيد آخر، حرص النجم اللبناني وائل جسار على توجيه التحية لمصر وشعبها، موضحا أنه تربى على الأعمال الفنية المصرية، وارتبط بالدولة وشعبها منذ الصغر، وأضاف وائل جسار خلال مداخلة مع برنامج "الستات مايعرفوش يكدبوا" على قناة CBC،
أنه يعبر عن حبه لمصر باستمرار، قائلًا: "أنا أعشق مصر منذ طفولتي، وأعشق الشعب المصري، وتربيت على المسلسلات والأفلام المصرية والأغاني المصرية لكل النجوم العمالقة المصريين، حبي لمصر وشعبها كبير ومش كلام بقوله في الهواء، أنا عاشق لأرض مصر".
آخر أعمال وائل جسار
والجدير بالذكر آخر أعمال الفنان وائل جسار أغنية في حد يحبني، والتي تصدرت التريند فور نزولها.
تعرف على كلمات أغنية في حد يحبني
وتأتي كلمات الأغنية كالآتي / في حد بيحبني، يسندني لما انحني
يساعدني ويشدني لو في الحزن اترميت
في حد هيودني، لو توهت هيدلني
ببساطة فيه أحتمي لو من الدنيا اتأذيت
هل ليّ صاحب وفي، ينصفني بيه أكتفي
يضويني لما أنطفي يساعدني ع الأيام
هل ليّ صاحب جدع، قصدي يخفف وجع
تلحقني لما أقع فيه ولا دي أوهام
هل ليّ صاحب وفي، ينصفني بيه أكتفي
يضويني لما أنطفي يساعدني ع الأيام
هل ليّ صاحب جدع، قصدي يخفف وجع
تلحقني لما أقع فيه ولا دي أوهام
هل ليّ حد يكون، في الدنيا ظهر وعون
وجوده ده مضمون ميأذنيش وأمين
كل اللي طالبه يا ناس، جهاز لكشف الناس
يقيس مدى الإخلاص يرحمني من التخمين
هل ليّ صاحب وفي، ينصفني بيه أكتفي
يضويني لما أنطفي يساعدني ع الأيام
هل ليّ صاحب جدع، قصدي يخفف وجع
تلحقني لما أقع فيه ولا دي أوهام
هل ليّ صاحب وفي، ينصفني بيه أكتفي
يضويني لما أنطفي يساعدني ع الأيام
هل ليّ صاحب جدع، قصدي يخفف وجع
تلحقني لما أقع فيه ولا دي أوهام
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: وائل جسار الفجر الفني
إقرأ أيضاً:
ترامب يخفف القيود على قانون حظر الشركات الأمريكية رشوة المسئولين الأجانب
وقع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أمس الإثنين، أمرًا تنفيذيًا يخفف القيود المفروضة على قانون يحظر على الشركات الأمريكية تقديم الرشاوى للمسؤولين الأجانب.
وخلال مراسم التوقيع، قال ترامب “يتطلب الأمر شجاعة للتوقيع على هذا القرار، لأنك لا تحصل إلا على دعاية سيئة عند القيام بذلك.”
ويقلل الأمر التنفيذي من تطبيق قانون الممارسات الأجنبية الفاسدة (FCPA)، الذي يقيّد قدرة الشركات الأمريكية على دفع رشاوى للمسؤولين الأجانب، بحجة أن هذه القيود تضع الشركات الأمريكية في موقف غير تنافسي مقارنة بنظيراتها الأجنبية.
وأضاف ترامب “على الورق، يبدو هذا القانون جيدًا، لكن من الناحية العملية، فهو كارثي. فبمجرد أن يذهب أمريكي للعمل في دولة أجنبية، سواء كان ذلك بشكل قانوني، شرعي، أو غير ذلك، فإنه يكاد يكون مضمونًا أن يواجه تحقيقًا أو اتهامًا.
وهذا يجعل الشركات الأجنبية تتردد في التعامل مع الأمريكيين”
تم سن قانون الممارسات الأجنبية الفاسدة (FCPA) عام 1977، ثم جرى تعديله عام 1998 ليمتد تطبيقه إلى الشركات الأجنبية والأفراد الذين يتورطون في دفع رشاوى داخل الولايات المتحدة، وفقًا لوزارة العدل الأمريكية.
وبفضل تعريفه الواسع للأفعال التي يمكن اعتبارها انتهاكًا للقانون من قبل المسؤولين الأجانب، يمكن مقاضاة الأفراد والشركات بموجب هذا التشريع.