[ السبب الدافع للمشاركة في الإنتخابات ]
تاريخ النشر: 21st, December 2023 GMT
بقلم: حسن المياح – البصرة ..
{{ على عجالة نشير الى السبب الأساس الذي يدفع المواطن الى أن يشارك في الإنتخابات ، مميزٱ الشخص الذي يريده ويقصده ، من خلال التصويت له ، لما يختار إ سي مه من القائمة ، ويؤشر عليه بعلامة (( صح )) في الإنتخابات …. }}
هما عاملان أساسيان اللذان يدفعان المواطن الى أن ينتخب من يمثله في البرلمان ، ومجالس المحافظات ، وفي كل عنوان يتم ويحصل عليه من خلال الإنتخابات ….
هما ::
الحاجة ، وهذا هو الجانب المادي من العاملين الدافعين والمحفزين للمشاركة في الإنتخابات …..
والشوق ، وهذا هو الجانب المعنوي والروحي ، والذي يمثل الوعي والتفكير الناضج عند المواطن لما ينتخب ، من العاملين الدافعين والمحفزين للمشاركة في الإنتخابات ….
وما دافع الخوف إلا هو مثال البلطجة الظالمة المتحيونة التي تجبر المواطن سوقٱ كقطيع الأغنام ، لما يكون الحاكم دكتاتورٱ طاغية مجرمٱ ، سلطانٱ مستبدٱ متفردٱ ، سافلٱ إرهابيٱ جبانٱ …..
حسن المياح
المصدر: شبكة انباء العراق
كلمات دلالية: احتجاجات الانتخابات البرلمانية الجيش الروسي الصدر الكرملين اوكرانيا ايران تشرين تشكيل الحكومة تظاهرات ايران رئيس الوزراء المكلف روسيا غضب الشارع مصطفى الكاظمي مظاهرات وقفات فی الإنتخابات
إقرأ أيضاً:
العراق يفاوض سوريا الجديدة بشأن الحصص المائية لنهر الفرات
بغداد اليوم - بغداد
كشفت لجنة الزراعة والمياه النيابية، اليوم الثلاثاء (11 شباط 2025)، عن إجراء مفاوضات مع الجانب السوري حول الحصص المائية لنهر الفرات، وذلك في إطار الجهود المبذولة لضمان تدفق مياه النهر إلى العراق بشكل عادل ومنصف.
وأكد عضو اللجنة النائب ثائر الجبوري في حديث لـ"بغداد اليوم" أن "ملف مياه نهر الفرات يعد من الملفات المهمة والاستراتيجية التي توليها الحكومة العراقية اهتماماً كبيراً. وأشار إلى أن هناك تحسناً ملحوظاً في إطلاقات المياه من الجانب السوري خلال الأسابيع الماضية، خاصة بعد الثامن من كانون الأول الماضي".
وأوضح الجبوري أن "قوات قسد كانت تسيطر على أحد السدود الواقعة على نهر الفرات، مما أدى إلى قطع المياه عن العراق لفترات طويلة، لكن الوضع تحسن حالياً مع زيادة الإطلاقات المائية باتجاه العراق".
وأضاف أن "المفاوضات مع الجانب السوري تركز على تعزيز الإطلاقات المائية وتقليل أزمة الجفاف التي عانى منها حوض الفرات في السنوات الأخيرة". كما أشار إلى أن "العراق عالج أزمة الجفاف جزئياً من خلال نقل المياه من نهر دجلة إلى نهر الفرات عبر ما يعرف بذراع نهر دجلة".
وأوضح الجبوري أن "الحكومة العراقية تسعى جاهدة لضمان حصول العراق على حصته العادلة من مياه نهر الفرات، خاصة أن النهر يغذي مناطق واسعة تضم ملايين السكان، بالإضافة إلى القطاع الزراعي والقطاعات الأخرى التي تعتمد بشكل كبير على المياه".
وكان قد كشف رئيس لجنة الزراعة والمياه النيابية فالح الخزعلي للجريدة الرسمية عن متابعة اللجنة لملف المياه مع دول الجوار، بما في ذلك ملف إنعاش الأهوار والتوزيع العادل للمياه.