شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن اقتحام عدد من منازل المواطنين في إب تمهيدًا لمصادرتها من قبل المليشيات الحوثية، شنت مليشيا الحوثي حملة للتحقق من ملكية المنازل في مدينة إب وسط اليمن .وقالت مصادر محلية، إن مليشيا الحوثي، فاجأت السكان، في حي أحوال .،بحسب ما نشر المشهد اليمني، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات اقتحام عدد من منازل المواطنين في إب تمهيدًا لمصادرتها من قبل المليشيات الحوثية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

اقتحام عدد من منازل المواطنين في إب تمهيدًا...

شنت مليشيا الحوثي حملة للتحقق من ملكية المنازل في مدينة إب (وسط اليمن).

وقالت مصادر محلية، إن مليشيا الحوثي، فاجأت السكان، في حي أحوال الثلاث بمدينة إب، صباح اليوم، باقتحام عدد من المنازل، بحثًا عن ملكيتها.

وأضافت المصادر أن الأهالي تفاجأوا "مسلحين حوثيين يطرقون ابوابهم بقوة وبشكل فج .. وعندما يفتح لهم ويسألونهم : ماذا تريدون !!! يتفاجأ اصحاب البيوت بسؤال من اولئك المسلحين لهم حول مرجعية منازلهم، هل هي ملك خاص أو مستأجرة".

وتوقعت المصادر أن المليشيات تسعى لتنفيذ مخطط جديد في المدينة، ونهب منازل المواطنين ومصادرتها، ضمن حملاتها لنهب ممتلكات المواطنين التي لا تتوقف منذ سنوات.

ً

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس ملیشیا الحوثی

إقرأ أيضاً:

مليشيا الحوثي تواصل تشييع قياداتها الصريعة في صنعاء

تواصل مليشيا الحوثي (المصنّفة على قائمة الإرهاب) تشييع جثامين قتلاها من القيادات الميدانية، التي لقت مصرعها في جبهات القتال.

وشيّعت يوم الخميس في العاصمة المختطفة صنعاء جثمان القياديين الصريعين: "الملازم أول/ عدي صالح جحا والمساعد/ مأرب غانم المكروب"، بحسب وكالة الأنباء اليمنية "سبأ" في نسختها الخاضعة لمليشيا الحوثي.

وتكتمت المليشيا -كعادتها- عن مكان وزمان مصرع هذان القياديين، مكتفية بالإشارة إلى أنهما قتلا في جبهات القتال.

ويوم الثلاثاء، شيعت جثامين ثلاث قيادات هم: "العميد/ عبده علي المروله، الرائد/ يحيى يحيى ناشر التوبة والملازم أول/ مراد أحمد الطاهري".

وبهذه الإحصائية يرتفع عدد الضباط القتلى منذ مطلع نوفمبر الجاري إلى 16 “ضابطا”، ونحو 212 ضابطاً خلال الفترة من 1 مايو/ أيار وحتى 31 أكتوبر/تشرين الأول 2024.

يأتي ذلك في الوقت الذي تشهد جبهات القتال تصعيداً عسكرياً للحوثيين، وخروقات متلاحقة وسط مواجهات من حين إلى آخر منذ انتهاء الهدنة المعلنة في 2 أكتوبر/تشرين الثاني 2022.

وتسعى المليشيا المدعومة إيرانياً إلى إحداث اختراقات في محاولات تحقيق تقدماً ميدانياً تحقق على إثره مكاسب سياسية واقتصادية في ظل التوتر القائم على خلفية إيقاف الحكومة المعترف بها دولياً تصدير النفط نتيجة تعرض موانئ التصدير لهجمات حوثية أواخر عام 2022.

مقالات مشابهة