بوابة الفجر:
2025-04-09@05:11:51 GMT

دومينيك حوراني تشعل الأجواء في "مش راجل"

تاريخ النشر: 21st, December 2023 GMT


 

نجحت النجمة اللبنانية دومينيك حوراني في خطف الأنظار من خلال أحدث أعمالها الغنائية الجديدة، والتي تحمل اسم "مش راجل"، حيث شاركت "دومينيك" جمهورها بفيديو من خلال حسابها الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات الشهير "إنستجرام".

وأرفقت بالفيديو تعليق قالت فيه:" مين اللي ما تقوله مش راجل".

تعليقات الجمهور على منشور دومينيك حوراني

وفورًا من مشاركة المنشور نال المنشور على إعجاب الكثير من الجمهور، وكانت من بين أبرز التعليقات عندك حق، دايما جميلة وموهوبة، دايما مكسرة الدنيا كلها، ألف مليوون مبروك، وغيرها من التعليقات.

آخر أعمال دومينيك حوراني

والجدير بالذكر آخر أعمال النجمة دومينيك حوراني أغنية علي بابا، أغنية قطة وشطة شطة "، والاغنية من كلمات، على خلاف، ألحان محمد حزين، توزيع فيجو الدخلاوي، تسجيل مهاب أسامة،وتصدرت أعمالها الترند فور نزولها.

من هي دومينيك حوراني؟

دومينيك حوراني: هي فنانة لبنانية، من مواليد أغسطس 1985.

إتجهت دومينيك لمجال عروض الأزياء وحققت فية نجاحات كبيرة وذلك بعد حصولها على درجة الماجستير فى" إدارة الاعمال" من إحدى الجامعات بالولايات المتحدة الأمريكية، 
كما حصلت عام 2003 على لقب ملكة جمال القارات.

وبالمصادفة قدمت كليب" فرفورة "و هو أول كليباتها وكان دعاية لإحدى ماركات الملابس التي تحمل إسمها، وبعد النجاح الكبير الذى حققة الكليب، إتجهت دومينيك لمجال الغناء والكليبات، وقدمت عدد من الكليبات الناجحة لعل أهمها" عتريس" الذى حقق لها جماهيرية في مصر، وقد إتجهت دومينيك للتمثيل من خلال مسلسل بعنوان "عيون خائفة"،وكان للمخرج إيلى معلوف، وبعدها كانت البطولة بفيلم" البيه رومانسي".

أغنية عتريس كانت من أبرز أغاني الفنانة دومينيك حوراني والتي حققت لها شهره واسعه في مصر، وكانت هذه الأغنية من كلمات وألحان هيثم شعبان.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: آخر أعمال دومينيك حوراني يوتيوب

إقرأ أيضاً:

حرب ترامب التجارية تشعل انهيار إقتصاد عالمي غير مسبوق .. تفاصيل

إذ يُهدد الاقتصاد العالمي بالانزلاق نحو ركود كبير، نتيجة تصاعد حرب تجارية طاحنة، بحسب ما ذكرته صحيفة "تشاينا وركير".

رسوم جمركية أمريكية غير مسبوقة فرضت الولايات المتحدة رسومًا جمركية على وارداتها بمستويات لم تُسجَّل منذ القرن التاسع عشر.

وتشمل هذه الرسوم نسبة 10% تُطبَّق بشكل شامل تقريبًا على كل شريك تجاري حول العالم، بما في ذلك جزيرة نورفولك الصغيرة في المحيط الهادئ، التي يبلغ عدد سكانها 2188 نسمة فقط.

 الصين في مرمى أقسى العقوبات

تستهدف أشدّ الإجراءات العقابية الصين، التي لا يزال الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب يعتبرها التهديد الأكبر للإمبريالية الأمريكية.

فإلى جانب الرسوم الحالية، فُرضت رسوم جمركية إضافية بنسبة 34%، ما يرفع إجمالي العبء الجمركي على الصادرات الصينية إلى أكثر من 60%.

كما طالت إجراءات مماثلة دولًا مجاورة ترتبط بعلاقات اقتصادية وسياسية وثيقة مع بكين، في محاولة لإلحاق ضرر أعمق بالاقتصاد الصيني.

إذ ارتفعت الرسوم على واردات كمبوديا بنسبة 49%، وعلى فيتنام بنسبة 46%. فرض رسوم على الحلفاء أيضًا لم تقتصر الرسوم الجمركية الأمريكية الجديدة على الخصوم، بل طالت أيضًا الحلفاء.

فقد فُرضت زيادة بنسبة 24% على اليابان، رغم كونها أحد أهم الحلفاء الاستراتيجيين للولايات المتحدة في منطقة المحيط الهادئ.

 كما حصل الاتحاد الأوروبي على نصيبه من الإجراءات بعقوبات جمركية بلغت 20%، بعد خلافات متصاعدة حول حرب أوكرانيا، مما يعزز من حدة التوتر داخل الكتلة الغربية. أوروبا تُهدد برد انتقامي في المقابل، بدأت المفوضية الأوروبية مناقشة إمكانية فرض رسوم انتقامية.

وأعلنت رئيسة المفوضية أورسولا فون دير لاين أن الاتحاد الأوروبي "مستعد للرد"، وسط مقترحات باستهداف شركات التكنولوجيا الكبرى وصادرات الخدمات الأمريكية تحديدًا.

حلفاء أمريكا في مأزق

يواجه حلفاء الولايات المتحدة المتضررون معضلة حقيقية.

فالصمت قد يُفسَّر كضعف يشجع على مزيد من الإجراءات العدوانية، بينما يحمل الرد الانتقامي مخاطر تصعيد إضافي قد يضر بالاقتصاد العالمي بشكل أكبر.

ورغم تلك المخاوف، تشير التقديرات إلى أن العديد من الدول قد تميل إلى الرد.

خسائر فادحة في الأسواق المالية مع تصعيد ترامب للحرب التجارية مع الصين وتحويلها إلى أزمة عالمية، شهدت أسواق الأسهم العالمية موجة بيع حادة هي الأكبر منذ جائحة كورونا.

فقد خسرت المؤشرات تريليونات الدولارات خلال أول 24 ساعة، واستمرت الخسائر في يوم التداول التالي دون مؤشرات على التراجع. وبالتزامن، هبطت عوائد السندات الحكومية في العديد من الدول، مع توجه المستثمرين نحوها كملاذ آمن.

وصرح جورج سارافيلوس، خبير العملات في "دويتشه بنك"، قائلًا: "الأسواق لا تفعل شيئًا سوى التسعير في ظل ركود عالمي".

الطبقة العاملة تتحمّل العبء الأكبر رغم أن أسعار الأسهم قد لا تعني الكثير للطبقة العاملة والفقراء حول العالم، إلا أن المؤشرات المالية تعكس توقعات الطبقة الحاكمة لمستقبل الاقتصاد.

وهذه التوقعات القاتمة تُنذر بتداعيات حقيقية ستؤثر على حياة الناس في مختلف أنحاء العالم.

في الاقتصادات الرأسمالية المتقدمة، يُتوقع أن ترتفع أسعار السلع الاستهلاكية بشكل كبير بسبب السياسات الحمائية، مما يُفاقم التضخم ويزيد احتمالات الركود، وهو مزيج كارثي للطبقات الفقيرة والمتوسطة.

هل تنجح "الترامبية الاقتصادية"؟ يرى ترامب أن فرض الرسوم الجمركية سيساعد في تقليص الاعتماد على الواردات وتحفيز الصناعة المحلية. إلا أن البيانات الأولية تُشير إلى أن هذه النتائج قد لا تتحقق بسهولة.

إعادة إنعاش قطاع التصنيع الأمريكي تتطلب استثمارات ضخمة ومستدامة، وهو ما لا يبدو أن الطبقة الرأسمالية الأمريكية مستعدة له، خاصة في ظل حالة عدم اليقين الاقتصادي.

أما خيار تدخل الدولة

وضخ استثمارات عامة في البنية التحتية الصناعية، فلا يُعد جزءًا من أجندة ترامب الاقتصادية حاليًا، بل على العكس تمامًا.

صفقات تجارية جديدة ام بديل مؤقت؟ من المحتمل أن يسعى ترامب لتوقيع صفقات تجارية ثنائية مع بعض الدول، ليعرضها كـ"انتصارات اقتصادية".

لكن في ظل تفاقم الركود العالمي، قد تبدو هذه الصفقات حلولًا مؤقتة لا تُعالج أصل الأزمة الاقتصادية التي تعصف بالنظام العالمي

مقالات مشابهة

  • محاكمة سعد الصغير بتهمة التعدي على حقوق أغنية الأسد
  • حرب ترامب التجارية تشعل انهيار إقتصاد عالمي غير مسبوق .. تفاصيل
  • الطيبين.. بهاء سلطان يقدم أغنية جديدة مع خالد تاج الدين
  • طقس العرب يحذر .. موجة غبارية كثيفة تندفع نحو المملكة مع ساعات المساء
  • ياسمين صبري تشعل الأجواء بإطلالة جريئة والجمهور: أحلى من جورجينا .. صور
  • جورج وسوف يتعاون مع مروان خوري في أغنية جديدة
  • طقس الاثنين: الأجواء قليلة السحب وانخفاض طفيف في الحرارة
  • خلال رحلة إلى سيدني .. أردني يحاول فتح باب الطائرة في الأجواء
  • أغنية لأم كلثوم سعت جاهدةً لإخفائها من الوجود
  • 5 أسباب تشعل قمة شباب الأهلي والعين