أفضل مخترعة في العالم: أطمح لرفع اسم المملكة في كل العالم..فيديو
تاريخ النشر: 21st, December 2023 GMT
الرياض
نجحت الطالبة السعودية “ريناد الحسين” طالبة الطب في جامعة الملك سعود، في الحصول على جائزة أفضل اختراع على مستوى العالم.
وصرحت المخترعة ريناد الحسين عن أهدافها قائلة: “أطمح أن أرفع اسم وطني في كل دول العالم”.
وحصلت ريناد على 3 ميداليات ذهبية في المسابقات العالمية للاختراعات؛ الميدالية الذهبية في المعرض الدولي للاختراعات والابتكارات في ماليزيا، والجائزة الذهبية في أولمبياد كوريا الدولي كأفضل اختراع على مستوى العالم، وكأس المنظمة العالمية للملكية الفكرية “wipo” كأفضل اختراع على مستوى العالم، والجائزة الذهبية في المسابقة العالمية “OCIIP” المقامة في قارة أفريقيا.
فيديو | سعودية تحصد جائزة أفضل مخترعة في العالم لعام 2023..
المخترعة ريناد الحسين: أطمح أن أرفع اسم وطني في كل دول العالم #نشرة_النهار#الإخبارية pic.twitter.com/6Yn1CdFEHN
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) December 20, 2023
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: المملكة ريناد الحسين
إقرأ أيضاً:
بوابة العالم.. هذا الميناء في المملكة المتحدة لا يزال مسكونًا بذكريات سفينة تيتانيك المشؤومة
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- قد يُنظر إلى هذه المدينة باعتبارها مجرّد ميناء عادي، لكنها شكّلت بوابةً للعالم منذ نشأتها.
لعب الميناء دورًا في تأسيس أمريكا الحديثة، وصولًا لما يُعتبر الليلة الأشد ظلمة في تاريخ الملاحة البحرية.
وساهم أيضًا في ولادة صناعة الرحلات البحرية الحديثة، وهي صناعة عملاقة تُقدَّر بمليارات الدولارات.
تقع مدينة ساوثهامبتون في خليجٍ محمي على الساحل الجنوبي لإنجلترا، وكانت ملاذًا لسفن تحمل التجار، والمهاجرين، والسياح، والغزاة من وإلى المدينة لما يقرب من ألفي عام.
في مطلع القرن العشرين، استغلت المدينة صناعة السفن العابرة للمحيطات.
وسرعان ما أصبحت مرادفةً للسفر العالمي، حيث تدفق ثلاثة ملايين مسافر عبر ميناء ساوثهامبتون العام الماضي.
لكن الأمور لم تكن سلسة دائمًا، حيث تنطوي قصة ساوثهامبتون على زوار غير مرغوبين، وشبح مأساة سيئة السمعة، ومستقبل يتطلب تغييرات جذرية.
سيف ذو حدينأثبتت حقيقة رؤية ساوثهامبتون كـ"بوابة إلى العالم" أنّها سيف ذو حدين.
وكتب المؤرخ برنارد نولز في كتابه "ساوثهامبتون: البوابة الإنجليزية" الصادر في عام 1951 أن "المدينة كانت مركزًا عصبيًا فرديًا يمكن للعدو ضربه بتأثير قاتل محتمل".
خلال أوقاتٍ أكثر صعوبة، نجت المدينة من حملات غزو متكرّر قام به الدنماركيون، والفلمنكيون، والفرنسيون.
عصر السفن العابرة للمحيطاتفي عام 1842، شيدت ساوثهامبتون أولى الأرصفة فيها، وكان عصر السفن البخارية في بداياته.
وكانت ساوثهامبتون في موقعٍ مميز لهذه الصناعة الناشئة، حيث اعتُبر التنافس الشرس حافزًا للتطور.
بينما كانت المنافسة محتدمة بين شركات الشحن البريطانية، والألمانية، والأمريكية، والإيطالية، والفرنسية على جائزة "الشريط الأزرق"، وهي جائزة لمن يعبر المحيط الأطلسي بشكلٍ أسرع، أصبحت الراحة على متن السفن ضرورية أيضًا.
وتم تركيب مطاعم فاخرة، ومكتبات، وصالات رياضية، ومسابح على متن السفن الأجدد، وأصبح حساء السلاحف عنصرًا أساسيًا ضمن قوائم طعام فئة الدرجة الأولى.
وكانت ساوثهامبتون على مسار العديد من هذه "القصور العائمة".
سفينة الأحلام