قصة لوحة سيارة قيمتها 3 مليون ريال..فيديو
تاريخ النشر: 21st, December 2023 GMT
أميرة خالد
أوضح عبدالعزيز بن سعد، خبير بيع لوحات السيارات، سبب ارتفاع أسعار اللوحات المميزة في المملكة لا سيما اللوحة رقم “1”.
وكان بن سعد ظهر في مقطع فيديو موضحا أن لوحة سيارة قيمتها 3 مليون ريال، مشيرا إلى أن صاحبها كان يريد بيعها، وطلب فيها مليون ونصف فقط.
ولفت إلى أنه بسبب ندرة هذه اللوحة في المملكة وصل سعرها إلى 3 مليون ريال، ليقرر صاحبها عدم الاستغناء عنها، قائلا: “الناس تدفع عشان تحصل على اللوحة ما في بديل لها في المملكة”.
وأشار إلى أن لوحة رقم “1” كانت بـ 200 ألف ريال فقط، وفجأة كثر الطلب وارتفع السعر إلى أن وصل إلى 400 ألف، مضيفا: “رقم 1 قليل ونادر في المملكة توجد 4 الاف لوحة فقط في السعودية وهذا سبب ارتفاع سعرها”.
لوحة السيارة التي تحمل رقم "1" سعرها لا يقل عن 400 ألف ريال
– عبدالعزيز بن سعد، خبير بيع لوحات السيارات @f_f605#تواصل_الرسالة#الرسالة pic.twitter.com/CFwmsCdJEm
— قناة الرسالة (@alresalahnet) December 20, 2023
لوحة سيارة قيمتها 3 مليون ريال !
القصة يرويها عبدالعزيز بن سعد، خبير بيع لوحات السيارات @f_f605#تواصل_الرسالة#الرسالة pic.twitter.com/hi87BVmYzl
— قناة الرسالة (@alresalahnet) December 20, 2023
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: اللوحات المميزة المملكة لوحة رقم 1 ملیون ریال فی المملکة بن سعد إلى أن
إقرأ أيضاً:
فضيحة أمنية في عدن: مسؤول يطالب بـ40 مليون ريال مقابل إقالته
يمانيون../
في حادثة غير مسبوقة، رفض مسؤول أمني بارز في حكومة المرتزقة في مدينة عدن جنوبي اليمن، تنفيذ قرار إقالته، مشترطاً دفع مبلغ مالي قدره 40 مليون ريال يمني مقابل قبول القرار.
ووفقًا لمصادر إعلامية، أصدر مدير أمن عدن قرارًا بإقالة مدير شرطة العماد، العميد روبل الصبيحي، من منصبه. إلا أن الصبيحي رفض تنفيذ القرار، وطالب بمبلغ مالي كتعويض عن تنحيه.
على خلفية ذلك، أرسلت قوات أمنية بقيادة مدير أمن عدن قوة إلى مقر شرطة العماد في مديرية دار سعد، حيث قامت باقتحامه واعتقال الصبيحي بعد تعنته ورفضه التخلي عن منصبه.
هذه الحادثة تسلط الضوء على مستوى الفوضى والتوتر الذي تعيشه المؤسسات الأمنية والحكومية في عدن، حيث تتحول بعض المناصب إلى مراكز صراع على النفوذ والامتيازات في ظل ضعف الرقابة وغياب الاستقرار الإداري.
وتعكس هذه الواقعة حجم التصدعات الداخلية في الأجهزة الأمنية الموالية لتحالف العدوان، وسط اتهامات متزايدة بالفساد وسوء الإدارة التي تؤثر على أداء المؤسسات الأمنية والخدمية في المدينة.