نصبت فخاً لقوة إسرائيلية.. كتائب القسام تبث مشاهد جديدة لاستهداف آليات وجنود الاحتلال بغزة (فيديو)
تاريخ النشر: 21st, December 2023 GMT
الجديد برس:
نشرت كتائب القسام مشاهد جديدة، مساء الأربعاء، لالتحامها مع قوات الاحتلال الإسرائيلي بقطاع غزة، فيما أعلنت في آخر بيان لها، تمكن مقاتليها من تفجير عين نفق مفخخة في قوة صهيونية شمال شرقي مدينة خان يونس وأوقعوها بين قتيل وجريح.
وظهر في المشاهد التي نُشرت، استهداف كتائب القسام آليات وجنود قوات الاحتلال الإسرائيلي المتوغلة في محاور خان يونس، حيث حققت إصابات مباشرة بآليات الاحتلال.
وسبق أن أعلنت كتائب القسام استهدافها دبابة “ميركافا” وقوة إسرائيلية في خان يونس جنوب قطاع غزة، وأوقعت أفرادها “بين قتيل وجريح”.
وقالت الكتائب في بيانات منفصلة، إن قواتها استهدفت “دبابة ميركافا صهيونية، وناقلة جند، بقذائف الياسين 105 في خان يونس”.
وذكرت أن مقاتليها استهدفوا “تحشدات لجنود العدو شرق رفح (جنوب القطاع)، بقذائف الهاون من العيار الثقيل”.
كما أعلنت “القسام” أنها “تمكنت من تفجير عبوة مضادة للأفراد، في قوة لجيش الاحتلال تحصنت في أحد المنازل، وعاودت استهدافها بقذيفة TBG مضادة للتحصينات شرق مدينة خان يونس، وأوقعت أفراد القوة بين قتيل وجريح”.
وأعلنت كتائب القسام أن مقاتليها استهدفوا أكثر من 20 دبابات “ميركافا” بقذائف “ياسين 105” في عدة محاور داخل القطاع.
كما أكدت أن المقاومين تمكنوا من تفخيخ عين نفق شرق مدينة خان يونس، وفور تقدم قوة من جيش الاحتلال إلى عين النفق، تم تفجيره مع الجنود ووقع أفرادها بين قتيل وجريح.
القسام يستبسل في خانيونس. pic.twitter.com/3RPwpVK6EI
— Yasser (@Yasser_Gaza) December 20, 2023
المصدر: الجديد برس
كلمات دلالية: بین قتیل وجریح کتائب القسام خان یونس
إقرأ أيضاً:
كتائب القسام تعلن استهداف ناقلة جند وقوة إسرائيلية شمال غزة
أعلنت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، في بيان صدر اليوم ، تنفيذ عمليتين نوعيتين استهدفت فيهما قوات الاحتلال الإسرائيلي في شمال قطاع غزة، مؤكدة تحقيق إصابات مباشرة في صفوف الجنود الإسرائيليين.
وأوضح البيان أن مقاتلي القسام استهدفوا ناقلة جند تابعة للجيش الإسرائيلي بعبوة "العمل الفدائي"، وذلك غرب مدينة بيت لاهيا شمال قطاع غزة. وأكدت الكتائب أن العملية أسفرت عن تدمير الناقلة وإلحاق خسائر في صفوف الجنود الذين كانوا على متنها.
أفادت كتائب القسام بأنها استهدفت بقذيفة من طراز "تي بي جي" قوة إسرائيلية مكونة من تسعة جنود كانت تتحصن داخل منزل غرب مخيم جباليا. وأشار البيان إلى أن الاستهداف أدى إلى وقوع الجنود بين قتيل وجريح، دون تحديد أعداد دقيقة.
أكدت كتائب القسام في ختام بيانها أن مقاتليها سيواصلون التصدي لقوات الاحتلال الإسرائيلي بكل الوسائل المتاحة، مشددة على أن هذه العمليات تأتي في إطار الدفاع عن الشعب الفلسطيني والتصدي للعدوان المستمر على قطاع غزة.
تشهد المناطق الشمالية من قطاع غزة تصعيدًا ميدانيًا متزايدًا بين فصائل المقاومة الفلسطينية وقوات الاحتلال الإسرائيلي، وسط استمرار القصف الإسرائيلي المكثف واستهداف المناطق السكنية، ما يعمّق من معاناة السكان المدنيين.
لابيد وليبرمان: حكومة نتنياهو تعمل وفقا لمصالحها دون الاكتراث للرهائن
قال زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد، وزعيم حزب "إسرائيل بيتنا" أفيغدور ليبرمان إن حكومة بنيامين نتيناهو تعمل وفقا لمصالحها الخاصة دون الاكتراث لمصير الرهائن.
وقال لابيد إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يخشى سقوط حكومته حال انتهاء حرب غزة لأن اعتباراته سياسية.
ونقلت هيئة البث الإسرائيلية عن لابيد قوله: "لا يوجد ما نفعله في غزة أكثر ويجب وقف الحرب وإعادة الرهائن، يجب إعادة مخطوفينا من غزة وليس إجراء لقاءات صحفية لتخريب إمكانية التوصل لصفقة".
ومن جانبه قال ليبرمان إن نتنياهو يتصرف بناء على اعتبار واحد فقط هو الحفاظ على ائتلافه الحكومي دون الاكتراث بالرهائن، مضيفا: "يمكن إبرام صفقة شاملة تسفر عن إطلاق سراح جميع المختطفين"..
وتطرق ليبرلمان للحديث عن الضربات اليمينة الأخيرة على إسرائيل قائلا: " لا يتوجب علينا انتظار الصاروخ الباليستي التالي والبدء بالهجوم بدل الدفاع".
وتابع: "يجب ألا يكون الهجوم على اليمن مرة واحدة بل سلسلة من الهجمات تستهدف جميع مصادر الطاقة والموانئ".
وأصدرت عائلات الأسرى الإسرائيليين أمس السبت بيانا، قالت فيه: "كفى ضغطا عسكريا يقتل أبناءنا بدلا من إعادتهم".
وأضاف بيان عائلات الأسرى: "نطالب ترامب بالضغط لإبرام صفقة شامل وعلى القيادة التوصل لاتفاق الآن يضمن الإفراج عن جميع المحتجزين".
وأعلن الحوثيون الجمعة أنهم نفذوا عمليتين عسكريتين بعدد من الطائرات المسيّرة ضد "أهداف حيوية" جنوب ووسط إسرائيل، إحداهما بالاشتراك مع جماعة عراقية مسلحة.
والخميس، أعلنت الحركة اليمنية تنفيذ 3 عمليات عسكرية على مواقع إسرائيلية، بالتزامن مع غارات إسرائيل على صنعاء والحديدة.