شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن ضابط أمريكي يكشف معلومات عن ضعف شديد لإحدى أهم دول حلف الناتو، وصرح ريتر بقية أعضاء الحلف يتساءلون بالفعل لماذا يوجد الكثير من البريطانيين في هياكله؟ وأضاف معبرا عن سخط الجميع موجودون في الناتو بعدد أكبر .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ضابط أمريكي يكشف معلومات عن "ضعف شديد" لإحدى أهم دول حلف الناتو، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

ضابط أمريكي يكشف معلومات عن "ضعف شديد" لإحدى أهم دول...
وصرح ريتر: "بقية أعضاء الحلف يتساءلون بالفعل لماذا يوجد الكثير من البريطانيين في هياكله؟" وأضاف معبرا عن سخط الجميع: "موجودون في الناتو بعدد أكبر مما في الجيش البريطاني نفسه". وأردف: "يشعر الكثيرون بالاستياء من حقيقة أن القدرات العسكرية للندن لا تتوافق مع وضعها وموقعها في الحلف. إذ أن ضعف جيش المملكة وصل لدرجة أن وجود البلاد في التحالف يقود إلى نتائج عكسية".ووفقا لريتر، واجهت ألمانيا أيضًا مشكلة تدهور القوات المسلحة. وأوضح أنه، في الوقت نفسه، هناك دولتان في الناتو تفكران حقًا في هياكل قوتهما وتستثمران بشكل كبير في تنميتهما، هما الولايات المتحدة وبولندا.وفي نهاية المقابلة التي أجراها مع الصحفي، غارلاند نيكسون، عبر قناته على "يوتيوب"، لخص ريتر قوله بأن حلف شمال الأطلسي أصبح ظلًا لمنظمة عسكرية كانت قوية ذات يوم، فهو غير قادر على الانتصار في صراع حديث.وفي وقت سابق، حذر قائد عسكري بريطاني كبير من تدمير قوي للقوات المسلحة البريطانية، بسبب خفض ميزانية التسليح والاستثمار، مشيرا إلى أن بلاده تحتاج من "5 إلى 10 سنوات" لصد هجوم روسي. وقال الجنرال ريتشارد بارونز، إن بريطانيا كانت مستعدة لخوض الحرب في غضون أربع ساعات خلال الحرب الباردة الماضية، لكن عقودا من التراجع والتخفيضات في الجيش دمرت ذلك.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

أمريكا وتفكيك “الحلف الموؤود”

يمانيون../
“أثبتت المواجهات العسكرية غير المتكافئة، بين القوات اليمنية المساندة لغزة وقوات دول العدوان أمريكا وبريطانيا المدافعة عن سفن “إسرائيل” في المعركة البحرية، نجاح اليمنيون في إيقاف حركة الملاحة البحرية وتحريكها، وفقاً لقول مِنصة “ديفينس كونيكت”.٠

وأضافت المِنصة الأسترالية المتخصصة في أخبار الدفاع: “ليس من المبالغة قول إن اليمنيين أثبتوا -بلا شك- بكفاءتهم وقدرتهم وصمودهم، ونجحوا في تقييد قوة النظام العالمي الغربي بقيادة الولايات المتحدة”.

وأكدت “كونيكت” أن اليمنيين أثبتوا كفاءتهم بشكل فعَّال في مواجهة جيوش الغرب، بتكلفة ضئيلة مقارنة بتكاليف القوات والقطع البحرية والأسلحة التي حشدتها أمريكا وبريطانيا ودول الحلف البحري إلى المنطقة.

تفكيك المفكك

ورد في الأخبار نبأ مفاده “إن الولايات المتحدة تستعد لتفكيك المفكك، ما يسمى حلف “حارس الازدهار” العسكري البحري، الذي أعلنه وزير دفاعها السابق، لويد أوستن قبل 14 شهراً، من معقل الصهيونية يافا “تل أبيب”، لحماية سفن “إسرائيل” في البحر الأحمر بمشاركة 19 دولة.

المِنصة الإعلامية المحسوبة على واشنطن، قناة “الحدث الإخبارية” المملوكة للنظام السعودي، أكدت اعتزام إدارة ترامب حل التحالف العسكري الأمريكي – البريطاني – الغربي؛ لفشله في يومه الأول في مواجهة القوات المسلحة اليمنية التي كشفت هوان الجيوش الضاربة للحلف الغربي التي أسقط اليمنيين فزاعات مدمراتها الحربية، وأذابوا هيبة حاملات الطائرات الأمريكية في البحر الأحمر.

الحلف الميِّت

تحاول أمريكا إخفاء الحقيقة المُرة عن أنظار العالم بإحياء اسم حلف عسكري وُلد ميتاً في عملية قيصرية بإخفاق قيادته، من اليوم الأول، في كسر الحصار البحري اليمني، وحماية سفن “إسرائيل” والمتوجهة إليها، التي تحمل العلم الأمريكي والبريطاني من الهجمات اليمنية المساندة لغزة في بحار الأحمر والعربي والمتوسط والمحيط الهندي.

تعود أسباب حل الحلف الموؤود في مخاضه، بمشاركة 19 عشر دولة (أمريكا وبريطانيا وإيطاليا وكندا وأستراليا وفرنسا والدنمارك وهولندا والنرويج واليونان والبحرين وسيشل …الخ)، وفق الرواية الأمريكية نفسها، إلى فشله في مواجهة هجمات الصواريخ والمسيّرات اليمنية في معركة البحر الأحمر.

وفي ديسمبر 2023، أعلنت إدارة الرئيس الأمريكي السابق، جو بايدن، إنشاء تحالف عسكري عدواني على اليمن باسم “حارس الازدهار” في إطار المحاولات الصهيو – غربية لكبح عنفوان الجبهة اليمنية المساندة لغزة في معركة البحر الأحمر، لكنها مُنيت بفشل عسكري مقيت على الرغم من تطوّر جيوش أمريكا وحلفائها.

إقرار صهيوني

وأقر “معهد دراسات الأمن القومي الإسرائيلي” بإطلاق القوات المسلحة اليمنية أكثر من 370 عملية هجومية بالصواريخ والمسيّرات على “إسرائيل”، وتنفيذ أكثر من 400 عملية بحرية ضد سفن الكيان والمرتبطة به.

ونفذت دول العدوان (أمريكا وبريطانيا و”إسرائيل”) وحليفاتها ، مُنذ 12 يناير 2024 ، أكثر من 774 غارة وقصفا جويا على المحافظات والمدن اليمنية الواقعة تحت سيطرة حكومة صنعاء.

البأس اليماني

وأعلن اليمن في نوفمبر 2023 ، معركة (الفتح الموعود والجهاد المقدس) المساندة لغزة ومقاومتها، على العدوان الصهيو – أمريكي على غزة وفرضت قواته المسلحة حظراً بحرياً على سفن “إسرائيل” ودول العدوان ، واستهدفت أكثر من 220 قِطعة بحريَّة تجارية وحربية لقوات العدوان الأمريكي – البريطاني – “الإسرائيلي”، في المواجهات البحرية، وأطلقت ما يقارب من 1165 صاروخا باليستيا وفرط صوتي ومسيّرة، على أهداف في عُمق الكيان المؤقت.

.. ونجاح معادلة صنعاء

يشار إلى إن سفن شركات الشحن البحري عاودت الإبحار من البحر الأحمر، ما يؤكد نجاح معادلة القوات المسلحة اليمنية على العدو الصهيو – أمريكي ؛ (وقف الهجمات في البحر الأحمر مقابل وقف العدوان على غزة)، بموافقته منتصف الشهر الفائت على توقيع اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، وتبادل الأسرى، وعودة النازحين.

السياســـية – صادق سريع

مقالات مشابهة

  • «أمن الجيزة» يكشف حقيقة تهديد تاجر مخدرات لـ سيدة وأولادها ببولاق
  • جنرال أمريكي: دعم أوكرانيا عسكرياً يحمي أوروبا من غزو بوتين
  • بالفيديو .. ترامب لإحدى الصحافيات: لا أفهم كلمة مما تقولين
  • أمريكا وتفكيك “الحلف الموؤود”
  • هل يجوز الحلف بالمصحف كذبًا للضرورة ؟ .. اعرف الرد الشرعي
  • الإعلام السويدي يكشف معلومات عن مرتكب مجزرة مركز التعليم
  • خبير أمن معلومات يكشف كيف سيؤثر قرار جوجل على صناع المحتوى
  • هل الحلف الكثير لعقاب الأبناء يُعد يمينًا وله كفارة؟.. أمين الفتوى يجيب
  • تقرير أمريكي يكشف: كيف تُدار الغارات على اليمن من غرفة عمليات في الرياض
  • مسؤول أمريكي يكشف أجندة اجتماع ترامب ونتنياهو