مملكة بريس : انتشال 13 جثة لمهاجرين قبالة السواحل التونسية
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد انتشال 13 جثة لمهاجرين قبالة السواحل التونسية، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي أعلنت السلطات التونسية، الخميس ،عن انتشال 13 جثة لمهاجرين من إفريقيا جنوب الصحراء وإنقاذ 25 آخرين قبالة سواحل شرق البلاد، والان مشاهدة التفاصيل.
انتشال 13 جثة لمهاجرين قبالة السواحل التونسيةأعلنت السلطات التونسية، الخميس ،عن انتشال 13 جثة لمهاجرين من إفريقيا جنوب الصحراء وإنقاذ 25 آخرين قبالة سواحل شرق البلاد.
وأوضح الحرس الوطني التونسي، في بلاغ، أن عملية الإنقاذ تمت ليلة الأربعاء إلى الخميس ، من قبل الوحدات العائمة التابعة له في صفاقس ، ثاني مدينة في البلاد.
وقد تم خلال الربع الأول من 2023 إحباط حوالي 501 عملية هجرة غير شرعية، و إنقاذ 14 ألف و406 مهاجرا، منهم 13 ألف و 138 مهاجرا من إفريقيا جنوب الصحراء قبالة سواحل تونس.
ووفقا للمنتدى التونسي للحقوق الاقتصادية والاجتماعية ، فقد لقي حوالي 132 شخصا حتفهم أو فقدوا في محاولات الهجرة غير الشرعية قبالة السواحل التونسية خلال الربع الأول من 2023.
وتسجل تونس، التي تقع بعض سواحلها على بعد أقل من 150 كيلومترا من جزيرة لامبيدوزا الإيطالية ، بانتظام محاولات الهجرة إلى إيطاليا ، معظمهم من إفريقيا جنوب الصحراء.
انتشال 13 جثة لمهاجرين قبالة السواحل التونسية مملكة بريس اخبار المغرب.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
اكتشاف رفات امرأتين من العصر الحجري في جنوب ليبيا تعود إلى 7 آلاف سنة
كشفت دراسة حديثة لتحليل الحمض النووي القديم عن وجود سلالة بشرية فريدة سكنت الصحراء الكبرى قبل آلاف السنين. ونشرت الدراسة في دورية Nature العلمية المرموقة، لرفات امرأتين من العصر الحجري الحديث الرعوي، عثر عليهما في وادي تخرخوري جنوب غرب ليبيا، وتعودان إلى حوالي 7 آلاف عام مضت. وقد كشفت النتائج عن سلالة بشرية شمال إفريقية قديمة وغير مسبوقة.
على عكس الاعتقاد السائد بأن سكان الصحراء الكبرى ينحدرون من هجرات من إفريقيا جنوب الصحراء خلال فتراتها الرطبة، أظهر تحليل الحمض النووي المستخرج من عظام المرأتين انتماءهما إلى سلالة فريدة. هذه السلالة ترتبط ارتباطا وثيقا بأفراد عُثر على رفاتهم في كهف تافوغالت بالمغرب، ويعود تاريخهم إلى 15 ألف عام، مما يشير إلى استمرارية جينية طويلة الأمد في المنطقة.
أظهرت الدراسة أيضا تدفقا جينيا محدودا من إفريقيا جنوب الصحراء، مما يؤكد أن الصحراء الكبرى ظلت حاجزا جينيا حتى خلال فتراتها الخضراء. كما كشف التحليل عن نسبة ضئيلة من الجينات الشرق أوسطية، مما يدل على انتشار الرعي من خلال تبادل ثقافي وليس هجرات بشرية واسعة النطاق.
وعلق عالم الآثار الإيطالي سافينو دي ليرنيا على الدراسة قائلا: “الصحراء الكبرى لم تكن ممرا لهجرات البشر، لكنها بكل تأكيد كانت ممرا للأفكار والتكنولوجيا”.